طريق الطف ،،
مع الموتِ
وحيٌ للرحيلِ يشدهُ
وللنحر بشرى للقاءِ تعدهُ
وللسيرِ أحداق السماءِ بلوعةٍ
تعانقهُ حيناً و حيناً تودهُ
يراودهُ شوقٌ
لاكتافِ جدهِ
وتثقله شكوى و َهَمٌّ يَصدهُ
بسبعينَ فرداً
والمسيرُ يقودهُ
إلى أرض كرٍّ بالبلاء تَمدهُ
يُآزره شيبٌ
بميقاتِ عُمرهِ
ويَكْلِمُهُ غدرٌ وَ صبرٌ يَعِدهُ
ملامحهُ تسمو
ويزدانُ وجههُ
بأنوارِ بدرٍ و الضياءُ يَحدهُ
بسبعينَ ألفا والملاعينُ أمةٌ
تباروا تباعاً وَ الحَتوفُ تَجدّْهُ
يقولُ خذيني
والسيوفُ خجولةٌ
تراها بحزنٍ بالبكاءِ تَقدهُ
ترى كلَّ سيفٍ
عندَ ايلامِ نزفهِ
يطأطئ رأساً حينَ جافاهُ غمدهُ
تخضبَ سعداً فالجنانُ لهوفةٌ
ولقيا لربٍ كان بالموتِ سعدهُ
فَثَبَتَ ديناً
حين نادى
بِ لائهِ
وللظلم( كلا) صارَ للناسِ وَعدهُ
رافد عزيز القريشي
مع الموتِ
وحيٌ للرحيلِ يشدهُ
وللنحر بشرى للقاءِ تعدهُ
وللسيرِ أحداق السماءِ بلوعةٍ
تعانقهُ حيناً و حيناً تودهُ
يراودهُ شوقٌ
لاكتافِ جدهِ
وتثقله شكوى و َهَمٌّ يَصدهُ
بسبعينَ فرداً
والمسيرُ يقودهُ
إلى أرض كرٍّ بالبلاء تَمدهُ
يُآزره شيبٌ
بميقاتِ عُمرهِ
ويَكْلِمُهُ غدرٌ وَ صبرٌ يَعِدهُ
ملامحهُ تسمو
ويزدانُ وجههُ
بأنوارِ بدرٍ و الضياءُ يَحدهُ
بسبعينَ ألفا والملاعينُ أمةٌ
تباروا تباعاً وَ الحَتوفُ تَجدّْهُ
يقولُ خذيني
والسيوفُ خجولةٌ
تراها بحزنٍ بالبكاءِ تَقدهُ
ترى كلَّ سيفٍ
عندَ ايلامِ نزفهِ
يطأطئ رأساً حينَ جافاهُ غمدهُ
تخضبَ سعداً فالجنانُ لهوفةٌ
ولقيا لربٍ كان بالموتِ سعدهُ
فَثَبَتَ ديناً
حين نادى
بِ لائهِ
وللظلم( كلا) صارَ للناسِ وَعدهُ
رافد عزيز القريشي
تعليق