تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.............................................
وفي خُضّم أجواء البلاء والوباء
وتُضاف لها اجواء العزاء الحسني المليوني
يسعى الانسان بكل قوة بالدعاء والتضرع لله جل وعلا لاستجابة دعواته وابتهالاته وتوسولاته
بكشف هذه الغمة عن هذه الامة
وبانتهاء هذا الفايروس الذي ارعب البلاد والعباد
واوقف حركة المد العزائي الحسيني الهادر بعض الشيء
وهنا يتوقف الموالي والزائر وحتى الجالس ببيته مع مفردة الدعاء العظيمة التي ماغادرها اهل البيت عليهم السلام ولا الانبياء والمقربون يوما
والجميع على يقين ان للدعاء عظيم منزلة ودرجة عند الله وان للداعي الاجابة والتسديد منه جل وعلا
كما جاء في الروايات :
قال رسول الله «صلى الله عليه وآله» ؛ يدخل الجنّة رجلان كانا يعملان عملاً واحداً ، فيرى أحدهما صاحبه فوقه ، فيقول : يا ربّ ، بما أعطيته وكان عملنا واحداً ؟
فيقول الله تعالى : سألني ولم تسألني ،
ثم قال : (سلوا الله وأجزلوا فإنّه لا يتعاظمه شيء).
أحمد بن فهد في عدّة الداعي 36.
قال الله تعالى؛ ﴿إذ أوى الفتيةُ إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة﴾
دعوةٌ واحدةٌ حفظهم اللهُ بها أكثرَ من ثلاثةِ قرون!احفظْ مستقبلك برجوع الى الله والدعاءِ وقل ؛ يا ربّ...
ومن هنا فحري على رب كريم ان يهبنا الامن والامان والعودة والتحنان
ولزائري الحسين عليه السلام القبول والكرامة بالدنيا والاخرة ..
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.............................................
وفي خُضّم أجواء البلاء والوباء
وتُضاف لها اجواء العزاء الحسني المليوني
يسعى الانسان بكل قوة بالدعاء والتضرع لله جل وعلا لاستجابة دعواته وابتهالاته وتوسولاته
بكشف هذه الغمة عن هذه الامة
وبانتهاء هذا الفايروس الذي ارعب البلاد والعباد
واوقف حركة المد العزائي الحسيني الهادر بعض الشيء
وهنا يتوقف الموالي والزائر وحتى الجالس ببيته مع مفردة الدعاء العظيمة التي ماغادرها اهل البيت عليهم السلام ولا الانبياء والمقربون يوما
والجميع على يقين ان للدعاء عظيم منزلة ودرجة عند الله وان للداعي الاجابة والتسديد منه جل وعلا
كما جاء في الروايات :
قال رسول الله «صلى الله عليه وآله» ؛ يدخل الجنّة رجلان كانا يعملان عملاً واحداً ، فيرى أحدهما صاحبه فوقه ، فيقول : يا ربّ ، بما أعطيته وكان عملنا واحداً ؟
فيقول الله تعالى : سألني ولم تسألني ،
ثم قال : (سلوا الله وأجزلوا فإنّه لا يتعاظمه شيء).
أحمد بن فهد في عدّة الداعي 36.
قال الله تعالى؛ ﴿إذ أوى الفتيةُ إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة﴾
دعوةٌ واحدةٌ حفظهم اللهُ بها أكثرَ من ثلاثةِ قرون!احفظْ مستقبلك برجوع الى الله والدعاءِ وقل ؛ يا ربّ...
ومن هنا فحري على رب كريم ان يهبنا الامن والامان والعودة والتحنان
ولزائري الحسين عليه السلام القبول والكرامة بالدنيا والاخرة ..