السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
⏮️⏭️⏮️⏭️⏮️⏭️⏮️⏭️⏮️⏭️⏮️
🚫 خَطأَ واشتَبه كُل مَن زعم أنّ الإمام الحُسَين (صلوات الله عليه) قَد بكى على اعدائه يومَ عاشوراء .
🚫 مِن الأكاذيب والخُرافات المُنتشِرة بين المُؤمنين بخصوص سيّد الشُهداء (صلوات الله عليه) ، وخصوصاً تلكَ الشُبهة التي تُنسب له أنهُ قَد بكى على اعدائه لأنّهم يدخِلون النّار بِسببه عَلى حد زعم من يُروّج هذا الأمر من الخُطباء المُشتَبهين .
🙏 كمَا نتمنى من كُل مُروّج لهذه الشُبهة أن يأتينا بِمصدر تاريخي واحدٌ لها (مِن مصادر الشيعة أو أهل العامة) يذكُر فيه هكذا رواية حتّى لو كان خبراً مُرسَلاً ضَعيفاً !
☝️ ولا يَخفى أننا مُحبين وموالين أهل البَيت عليهم الصّلاة والسَّلام نعتبر قولَ المَعصوم وفِعله وتَقريره حُجّة .
🖤 وبُكاء الحُسَين (صلوات الله عليه) على قَتلته - كَما يزعَم هؤلاء المُشتبهين - إن صحّ فهو مِن أفعالهُ التي يجِب أن نقتدي بها !
🏴 إذاً لنقِم المآتم على أعداء الحُسَين (صلوات الله عليه) وقتلته لنستنّ بِسنّة إمامنا !
❓هَل من عاقل يقول بهذا ..؟
🤔 وهل يُعقَل أنّ الإمام (ارواحنا فِداه) ينسى عياله وما سَيحل بهم من السّبي والتنكيل والإعتداء وهُم أهل بيت النبوة ومعدَن الرسالة ، ويبكي على أبناء البغايا هؤلاء ؟
📝 وقَد استفاضَت أحاديث أهل البيت (صلوات الله عليهم) وأحاديث إمامنا الحُسَين (صلوات الله عليه) خاصةً بلعن قتلة الحُسَين (ارواحنا له الفداء) والدُّعاء عليهم وفضل لعنهم والبراءَة مِنهُم .
☀️ قالَ رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
🥀( من سرّه أن يَحيى حياتي ويموتَ مماتي ويدخِل جنة عَدن ، قضيبٌ غرسهُ ربي بيده ، فليتول علياً والأوصياء مِن بعده ، وليُسلّم لفَضلهم فإنّهم الهُداة المَرضيون ،
أعطاهُم الله فِهمي وعلمي ، وهُم عِترتي مِن لحمي ودَمي ، إلى الله أشكو عدوّهم من أُمّتي ، المُنكرينَ لفضلهم ، القاطعينَ فيهم صِلَتي والله ليقتلنّ إبني لا نالتهُم شفاعتي).
📚 | كامل الزيارات - ص١٤٦
📚 | بصائر الدرجات - ص٦٩
📚 | بحار الأنوار - ج٤٤ - ص٣٠٢
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
⏮️⏭️⏮️⏭️⏮️⏭️⏮️⏭️⏮️⏭️⏮️
🚫 خَطأَ واشتَبه كُل مَن زعم أنّ الإمام الحُسَين (صلوات الله عليه) قَد بكى على اعدائه يومَ عاشوراء .
🚫 مِن الأكاذيب والخُرافات المُنتشِرة بين المُؤمنين بخصوص سيّد الشُهداء (صلوات الله عليه) ، وخصوصاً تلكَ الشُبهة التي تُنسب له أنهُ قَد بكى على اعدائه لأنّهم يدخِلون النّار بِسببه عَلى حد زعم من يُروّج هذا الأمر من الخُطباء المُشتَبهين .
🙏 كمَا نتمنى من كُل مُروّج لهذه الشُبهة أن يأتينا بِمصدر تاريخي واحدٌ لها (مِن مصادر الشيعة أو أهل العامة) يذكُر فيه هكذا رواية حتّى لو كان خبراً مُرسَلاً ضَعيفاً !
☝️ ولا يَخفى أننا مُحبين وموالين أهل البَيت عليهم الصّلاة والسَّلام نعتبر قولَ المَعصوم وفِعله وتَقريره حُجّة .
🖤 وبُكاء الحُسَين (صلوات الله عليه) على قَتلته - كَما يزعَم هؤلاء المُشتبهين - إن صحّ فهو مِن أفعالهُ التي يجِب أن نقتدي بها !
🏴 إذاً لنقِم المآتم على أعداء الحُسَين (صلوات الله عليه) وقتلته لنستنّ بِسنّة إمامنا !
❓هَل من عاقل يقول بهذا ..؟
🤔 وهل يُعقَل أنّ الإمام (ارواحنا فِداه) ينسى عياله وما سَيحل بهم من السّبي والتنكيل والإعتداء وهُم أهل بيت النبوة ومعدَن الرسالة ، ويبكي على أبناء البغايا هؤلاء ؟
📝 وقَد استفاضَت أحاديث أهل البيت (صلوات الله عليهم) وأحاديث إمامنا الحُسَين (صلوات الله عليه) خاصةً بلعن قتلة الحُسَين (ارواحنا له الفداء) والدُّعاء عليهم وفضل لعنهم والبراءَة مِنهُم .
☀️ قالَ رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
🥀( من سرّه أن يَحيى حياتي ويموتَ مماتي ويدخِل جنة عَدن ، قضيبٌ غرسهُ ربي بيده ، فليتول علياً والأوصياء مِن بعده ، وليُسلّم لفَضلهم فإنّهم الهُداة المَرضيون ،
أعطاهُم الله فِهمي وعلمي ، وهُم عِترتي مِن لحمي ودَمي ، إلى الله أشكو عدوّهم من أُمّتي ، المُنكرينَ لفضلهم ، القاطعينَ فيهم صِلَتي والله ليقتلنّ إبني لا نالتهُم شفاعتي).
📚 | كامل الزيارات - ص١٤٦
📚 | بصائر الدرجات - ص٦٩
📚 | بحار الأنوار - ج٤٤ - ص٣٠٢
تعليق