اللهم صل على محمد وآل محمد
يقول المرحوم اية الله الشيخ مرتضى الزاهد (رحمه الله) : كان في دارنا أمرأة يقال لها ((ام ليلى)) كانت قد شُلّت رجلاها منذ زمان وحدث أن حملتها ابنتها يوما على محفّة ومضت بها الى مرقد السيد عبد العظيم الحسني (عليه السلام) لظنها وضعتها توهّما منها الى جوار مرقد السيد حمزة بن الامام موسى الكاظم (عليه السلام) - وهو لا يبعد عن مرقد السيد عبد العظيم ألا أمتارا قليلة - تتوسل به طالبة لأمّها الشفاء.
تقول ام ليلى هذه : أغفيت هناك ، فرأيت في المنام خمسة اشخاص يدخلون الحرم فقال واحد منهم لآخر وهو يشير أليّ : ((هذه قد توسلت كذلك)) ولقد أدركت في الرؤيا الى ان هؤلاء الخمسة إنما دخلوا الحرم لشفاء كافة المتوسلين وعند هذه النقطة صحوت من النوم ، فنهضت من مكاني ومشيت بدون أن أفطن الى أني مقعدة لا أقوى على المشي ... وما أن لمحتني ابنتي أدرج وأمشي حتى قال لي بدهشة: انت مقعدة ... فكيف تمشين ؟؟!!!! عندها تنبّهت الى اني كنت شلاّء حقّا وقد شفيت تماما من الشلل!
ولما روى المرحوم الشيخ مرتضى الزاهد هذه الواقعة لآية الله العظمى السيد صدر الدين الصدر(والد السيد موسى الصدر المغيب) خرّ ساجداً سجدة شكر وقال : شكراً لله الذي جعلني أطّلع على كرامة واقعية للسيد حمزة (عليه السلام).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السير الى الله للسيد حسن ابطحي.
يقول المرحوم اية الله الشيخ مرتضى الزاهد (رحمه الله) : كان في دارنا أمرأة يقال لها ((ام ليلى)) كانت قد شُلّت رجلاها منذ زمان وحدث أن حملتها ابنتها يوما على محفّة ومضت بها الى مرقد السيد عبد العظيم الحسني (عليه السلام) لظنها وضعتها توهّما منها الى جوار مرقد السيد حمزة بن الامام موسى الكاظم (عليه السلام) - وهو لا يبعد عن مرقد السيد عبد العظيم ألا أمتارا قليلة - تتوسل به طالبة لأمّها الشفاء.
تقول ام ليلى هذه : أغفيت هناك ، فرأيت في المنام خمسة اشخاص يدخلون الحرم فقال واحد منهم لآخر وهو يشير أليّ : ((هذه قد توسلت كذلك)) ولقد أدركت في الرؤيا الى ان هؤلاء الخمسة إنما دخلوا الحرم لشفاء كافة المتوسلين وعند هذه النقطة صحوت من النوم ، فنهضت من مكاني ومشيت بدون أن أفطن الى أني مقعدة لا أقوى على المشي ... وما أن لمحتني ابنتي أدرج وأمشي حتى قال لي بدهشة: انت مقعدة ... فكيف تمشين ؟؟!!!! عندها تنبّهت الى اني كنت شلاّء حقّا وقد شفيت تماما من الشلل!
ولما روى المرحوم الشيخ مرتضى الزاهد هذه الواقعة لآية الله العظمى السيد صدر الدين الصدر(والد السيد موسى الصدر المغيب) خرّ ساجداً سجدة شكر وقال : شكراً لله الذي جعلني أطّلع على كرامة واقعية للسيد حمزة (عليه السلام).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السير الى الله للسيد حسن ابطحي.