يُشاع أنّه يوجد هناك أكثر من 4000 دين !
فيُقال من أين نعرف الدين الحق الصحيح من بين تلك الديانات ؟
فنقول لهم :
أنّ هذه الأعداد الهائلة من الأديان ليس لها كتاب سماوي أو نبي أو وصي أو معجزة .
فإنّما هي جماعات وكيانات وثقافات وطوائف وقبائل لها طقوس وممارسات وعادات وتقاليد ، منها التي تعبد النار ، ومنها التي تعبد الحيوانات كالفأر والبقر والقطط وغيرها ، ومنها التي تعبد الشمس والقمر أو النجوم وغيرها ، ومنها التي تعبد الأصنام والبشر ، وحتى أنّ منها يعبد تماثيل لبشر لا وجود لأصلهم مثل عشتار وزيوس وبراهما وغيره .
فلا يصحُّ أن نطلق عليها ديانة لأنها غير متصلة أبداً مع السماء ، ولا يمكن للإنسان الاحتجاج بها بعد الموت لأنّها من صنع البشر ، وأنّ معظم مؤسسي تلك الديانات كانت لهم أغراضٌ سلطوية وسياسية ونفسيّة أيضاً .
وعلى كل حال لو استخلصناهم وبحثنا فيهم سنجد منهم فقط ثلاث أديان عندها أتصال مع السماء ولها أنبياء وأوصياء وكتب مقدّسة كما أنّ لها معالم وآثار لا زالت موجودة في يومنا هذا .
هذه الأديان هي : (اليهوديّة والنصرانيّة والإسلام) .
وسنتطرق إلى تاريخها وأحوالها بشكلٍ موجزٍ .
فالتاريخُ بوصلة المستقبل .
للتحميل من جوجل : https://drive.google.com/file/d/1PhjrNwBbGTUc_kK3DlMYWaONeuO0DhD9
للتحميل من ميديا فاير : https://www.mediafire.com/file/1ujsew3c43t6pta/file
فيُقال من أين نعرف الدين الحق الصحيح من بين تلك الديانات ؟
فنقول لهم :
أنّ هذه الأعداد الهائلة من الأديان ليس لها كتاب سماوي أو نبي أو وصي أو معجزة .
فإنّما هي جماعات وكيانات وثقافات وطوائف وقبائل لها طقوس وممارسات وعادات وتقاليد ، منها التي تعبد النار ، ومنها التي تعبد الحيوانات كالفأر والبقر والقطط وغيرها ، ومنها التي تعبد الشمس والقمر أو النجوم وغيرها ، ومنها التي تعبد الأصنام والبشر ، وحتى أنّ منها يعبد تماثيل لبشر لا وجود لأصلهم مثل عشتار وزيوس وبراهما وغيره .
فلا يصحُّ أن نطلق عليها ديانة لأنها غير متصلة أبداً مع السماء ، ولا يمكن للإنسان الاحتجاج بها بعد الموت لأنّها من صنع البشر ، وأنّ معظم مؤسسي تلك الديانات كانت لهم أغراضٌ سلطوية وسياسية ونفسيّة أيضاً .
وعلى كل حال لو استخلصناهم وبحثنا فيهم سنجد منهم فقط ثلاث أديان عندها أتصال مع السماء ولها أنبياء وأوصياء وكتب مقدّسة كما أنّ لها معالم وآثار لا زالت موجودة في يومنا هذا .
هذه الأديان هي : (اليهوديّة والنصرانيّة والإسلام) .
وسنتطرق إلى تاريخها وأحوالها بشكلٍ موجزٍ .
فالتاريخُ بوصلة المستقبل .
للتحميل من جوجل : https://drive.google.com/file/d/1PhjrNwBbGTUc_kK3DlMYWaONeuO0DhD9
للتحميل من ميديا فاير : https://www.mediafire.com/file/1ujsew3c43t6pta/file