بسم الله الرحمن الرحيم
" ورد عن الإمام الباقر عليه السلام لعمر بي سعيد الثقفي: "إن أُصبت بمصيبة في نفسك أو في مالك أو في ولدك فاذكر مصابك برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فإن الخلائق لم يصابوا بمثله قط".
وورد عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم : "من عظمت عنده مصيبة فليذكر مصيبته بي فإنّها ستَهُون عليه " .
فليذكر المؤمن مصيبته بالإمام علي عليه السلام ، والسيّدة الزهراء عليها السلام ، والإمام الحسن عليه السلام ، وما جرى في كربلاء مع ريحانة رسول الله وأهل بيته وأصحابه.
فليذكر مصابه بالعترة الطاهرة من ولد الإمام الحسين عليه السلام لا سيّما مصيبته بغيبة إمام زمانه عجل الله فرجه الشريف وتألّمه وحزنه على شيعته والجور عليهم، وعلى انتشار الشرك والإلحاد ومحاربة الدين والمذهب، والترويج للفساد والبدع، فإن كل هذا يهوّن عليه ويخفّف عنه مصابه وما ألمّ به ".
" ورد عن الإمام الباقر عليه السلام لعمر بي سعيد الثقفي: "إن أُصبت بمصيبة في نفسك أو في مالك أو في ولدك فاذكر مصابك برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فإن الخلائق لم يصابوا بمثله قط".
وورد عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم : "من عظمت عنده مصيبة فليذكر مصيبته بي فإنّها ستَهُون عليه " .
فليذكر المؤمن مصيبته بالإمام علي عليه السلام ، والسيّدة الزهراء عليها السلام ، والإمام الحسن عليه السلام ، وما جرى في كربلاء مع ريحانة رسول الله وأهل بيته وأصحابه.
فليذكر مصابه بالعترة الطاهرة من ولد الإمام الحسين عليه السلام لا سيّما مصيبته بغيبة إمام زمانه عجل الله فرجه الشريف وتألّمه وحزنه على شيعته والجور عليهم، وعلى انتشار الشرك والإلحاد ومحاربة الدين والمذهب، والترويج للفساد والبدع، فإن كل هذا يهوّن عليه ويخفّف عنه مصابه وما ألمّ به ".