اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
نطرح سوالاً : هو لماذا أؤراد الإمام الباقر {عليه السلام} أن يخلق ثورة فكرية واسعة بتأسيس
المدارس والحوزات الدينية وتربية علماء يحملون علم آل محمد فوضع {عليه السلام}
حجر الأساس لهذه الثورة الفكرية والثقافية
ومن الملاحظ في حياة الإمام الباقر {عليه لسلام} ، انها كانت مرحلة جديدة من مراحل عمل الأئمة ، حيث بدأ الفساد الثقافي يتفشى في قلوب الناس وبدأت الشبهات تعّم رجال العلم وغيرهم ،وشاع حديث
الزندقة ، والإلحاد والأنحراف العقائدي حتى بات يتهدد المجتمع الإسلامي برمته
فهبّ عندئذ الإمام الباقر {عليه السلام} للإظهار علمه ولدحض هؤلاء المتردينوفضح
امرهم وقام بإعداد دعاة رسالين ، وكوادر يقومون بهذه المهمة ،ولينتشروا في اكبر
مساحة ممكنة من جسد العالم الإسلامي ،فتأسست المدرسة الفكرية والتي هي الحوزات العلمية
اليوم
السنا في زمن الشبهات والفساد الثقافي وهل يوجد درجة من الفساد الفكري اكثر
من الذي نحن فيه ؟؟؟؟
اليس من الضروري ان يرتاد ابني وأبنكم صرح الحوزات العلمية لكي يكونوا
دعاة للأصلاح الفساد ؟؟؟؟؟
هل نفكر في مستقبل أولادنا كمهندسين وأطباء ،مثلما نفكر ان يكونوا طلاب حوزة
مصلحين ؟؟؟؟؟
هل تعتقدون ان بناء الدور وشفاء الأجساد،،، اهم من بناء روح الأنسان وإصلاح
وتطبيب القلوب ؟؟؟؟
وإذا كنا نحب ذلك ونحن على سيرة الباقر {عليه السلام} فليكن من كل واحد
منا نصيب للحوزة الشريف ،فالذي لديه واحد فليكون هو طريقه ان يكون مجتهداً ولم لا؟؟!!!
وإن كان لدينا اربعة فإثنان على الأقل نلحقهم بهذا الطريق الرباني
أرغب في مشاركتكم في بيان آراءكم وهل انتم تشجعون اولادكم في الدراسة
في الحوزات العلمية ،ام لا ؟؟؟؟
تفضلوا وجودوا علينا بطرحكم الراقي
نطرح سوالاً : هو لماذا أؤراد الإمام الباقر {عليه السلام} أن يخلق ثورة فكرية واسعة بتأسيس
المدارس والحوزات الدينية وتربية علماء يحملون علم آل محمد فوضع {عليه السلام}
حجر الأساس لهذه الثورة الفكرية والثقافية
ومن الملاحظ في حياة الإمام الباقر {عليه لسلام} ، انها كانت مرحلة جديدة من مراحل عمل الأئمة ، حيث بدأ الفساد الثقافي يتفشى في قلوب الناس وبدأت الشبهات تعّم رجال العلم وغيرهم ،وشاع حديث
الزندقة ، والإلحاد والأنحراف العقائدي حتى بات يتهدد المجتمع الإسلامي برمته
فهبّ عندئذ الإمام الباقر {عليه السلام} للإظهار علمه ولدحض هؤلاء المتردينوفضح
امرهم وقام بإعداد دعاة رسالين ، وكوادر يقومون بهذه المهمة ،ولينتشروا في اكبر
مساحة ممكنة من جسد العالم الإسلامي ،فتأسست المدرسة الفكرية والتي هي الحوزات العلمية
اليوم
السنا في زمن الشبهات والفساد الثقافي وهل يوجد درجة من الفساد الفكري اكثر
من الذي نحن فيه ؟؟؟؟
اليس من الضروري ان يرتاد ابني وأبنكم صرح الحوزات العلمية لكي يكونوا
دعاة للأصلاح الفساد ؟؟؟؟؟
هل نفكر في مستقبل أولادنا كمهندسين وأطباء ،مثلما نفكر ان يكونوا طلاب حوزة
مصلحين ؟؟؟؟؟
هل تعتقدون ان بناء الدور وشفاء الأجساد،،، اهم من بناء روح الأنسان وإصلاح
وتطبيب القلوب ؟؟؟؟
وإذا كنا نحب ذلك ونحن على سيرة الباقر {عليه السلام} فليكن من كل واحد
منا نصيب للحوزة الشريف ،فالذي لديه واحد فليكون هو طريقه ان يكون مجتهداً ولم لا؟؟!!!
وإن كان لدينا اربعة فإثنان على الأقل نلحقهم بهذا الطريق الرباني
أرغب في مشاركتكم في بيان آراءكم وهل انتم تشجعون اولادكم في الدراسة
في الحوزات العلمية ،ام لا ؟؟؟؟
تفضلوا وجودوا علينا بطرحكم الراقي
تعليق