بسم الله الرحمن الرحيم
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: "من صلى علي مرة صلى الله عليه عشراً".
وقال الله عز وجل "هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا" فالصلاة على النبي وآله عليهم السلام هي النور الذي به نخرج من ظلمات المعاصي والضياع.
يذكر العارف الشيخ رجب علي الخياط قدس سره العمل التالي "تكرر الصلاة على محمد وآل محمد في كل ليلة ألف مرة لمدة أربعين ليلة من أجل غرس محبة الله في القلب".
قد لا يتمكن الفرد من ألف مرة في كل ليلة، بل ربما يشعر البعض بالنفور من ثقل العمل "إن للقلوب شهوة وإقبالاً وإدباراً فأتوها من قبل شهوتها وإقبالها، فإن القلب إذا أكره عمي" فليقم بما تيسر ويستحسن أن لا يقل عن مئة مرة، ومن الحسن أن يهدي هذه المئة لأحد المعصومين عليهم السلام، وليكُن الإمام علي عليه السلام مثلاً، قال الإمام الجواد عليه السلام في هذا الشأن: "استكثر من هذا فإنّه أفضل ما أنت عامله، إن شاء الله" يعني إهداء العمل للمعصوم عليه السلام.
يُنقل أن أحدهم قام بنذر مجموعة أعمال يُهديها للإمام الحجة أرواحنا فداه، وكان الهدف هو حصول التوفيق لطي الطريق وتزكية النفس، فرأى في المنام في تلك الليلة صاحب الزمان عليه السلام يعينه ويساعده، وفي تلك الفترة أيضاً رأى الإمام عليه السلام ينبهه لخطأ معين كان سيرتكبه في ذلك اليوم.
عقد النذر يعني أن أداءه واجب على المكلف، فهو حسن لإجبار النفس على الإلتزام بالعمل.
ليس للإمام عليه السلام حاجة في عملنا هذا "قُلْ مَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ" قال أحد المعصومين عليهم السلام لأحد تلاميذ الشيخ العارف رجب علي الخياط "نحن نستطيع أن ندير الشؤون المعاشية لأولادنا، ولكن غايتنا هي أن تصلوا أنتم إلى مكانةٍ رفيعة" وكان كلامه يخص إعانة أحد السادة.
يقول أحد تلاميذ العارف محمود عتيق الزنجاني عن معلمه ما يلي "ومن أجل هذا، فإن طريق السير والسلوك إذا انغلق أمام واحدٍ من أصدقائه فإنه كان يأخذه لزيارة أحد الأئمة" فلا ينبغي إذاً التقصير في الزيارة والإرتباط بهم عليهم السلام، ومن لم يستطع فقراءة الزيارة عن بُعد مقبولة أيضاً.
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: "من صلى علي مرة صلى الله عليه عشراً".
وقال الله عز وجل "هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا" فالصلاة على النبي وآله عليهم السلام هي النور الذي به نخرج من ظلمات المعاصي والضياع.
يذكر العارف الشيخ رجب علي الخياط قدس سره العمل التالي "تكرر الصلاة على محمد وآل محمد في كل ليلة ألف مرة لمدة أربعين ليلة من أجل غرس محبة الله في القلب".
قد لا يتمكن الفرد من ألف مرة في كل ليلة، بل ربما يشعر البعض بالنفور من ثقل العمل "إن للقلوب شهوة وإقبالاً وإدباراً فأتوها من قبل شهوتها وإقبالها، فإن القلب إذا أكره عمي" فليقم بما تيسر ويستحسن أن لا يقل عن مئة مرة، ومن الحسن أن يهدي هذه المئة لأحد المعصومين عليهم السلام، وليكُن الإمام علي عليه السلام مثلاً، قال الإمام الجواد عليه السلام في هذا الشأن: "استكثر من هذا فإنّه أفضل ما أنت عامله، إن شاء الله" يعني إهداء العمل للمعصوم عليه السلام.
يُنقل أن أحدهم قام بنذر مجموعة أعمال يُهديها للإمام الحجة أرواحنا فداه، وكان الهدف هو حصول التوفيق لطي الطريق وتزكية النفس، فرأى في المنام في تلك الليلة صاحب الزمان عليه السلام يعينه ويساعده، وفي تلك الفترة أيضاً رأى الإمام عليه السلام ينبهه لخطأ معين كان سيرتكبه في ذلك اليوم.
عقد النذر يعني أن أداءه واجب على المكلف، فهو حسن لإجبار النفس على الإلتزام بالعمل.
ليس للإمام عليه السلام حاجة في عملنا هذا "قُلْ مَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ" قال أحد المعصومين عليهم السلام لأحد تلاميذ الشيخ العارف رجب علي الخياط "نحن نستطيع أن ندير الشؤون المعاشية لأولادنا، ولكن غايتنا هي أن تصلوا أنتم إلى مكانةٍ رفيعة" وكان كلامه يخص إعانة أحد السادة.
يقول أحد تلاميذ العارف محمود عتيق الزنجاني عن معلمه ما يلي "ومن أجل هذا، فإن طريق السير والسلوك إذا انغلق أمام واحدٍ من أصدقائه فإنه كان يأخذه لزيارة أحد الأئمة" فلا ينبغي إذاً التقصير في الزيارة والإرتباط بهم عليهم السلام، ومن لم يستطع فقراءة الزيارة عن بُعد مقبولة أيضاً.