في موسم عاشوراء
من كل عام يشارك أطفالنا في المجالس الحسينية المصمم خطابها للكبار بالدرجة الأولى؛
يحضرون ليسمعوا ما لا يستطيعون استيعابه فينتابهم الملل وربما يغطون في نوم يحلمون فيه بمنبر مختلف أو شيء آخر يقترب منهم أكثر.
وهذا ما وعته في السنوات الأخيرة بعض الجهات المتصدية للنشاط الاجتماعي فقامت مشكورة
بتصميم برامج عاشورائية موجهة للأطفال بأسماء مختلفة «مهرجان، مخيم، برنامج، ملتقى... الخ»،
وضمت هذه البرامج باقة متنوعة من الأنشطة
«مرسم، مسرح، مسابقة، إنشاد، تصوير، عزاء، مشاهدة أفلام كرتونية أو غير كرتونية خاصة بالمناسبة،
الاستماع لقصص كربلائية،... الخ»،
واجتذبت بالفعل الأطفال إليها واستطاعت بالتالي أن تسد فراغا وأن تجسر الهوة بين الطفل وبين فهم القضية الحسينية.
🔮🔮🔮🔮🔮
من كل عام يشارك أطفالنا في المجالس الحسينية المصمم خطابها للكبار بالدرجة الأولى؛
يحضرون ليسمعوا ما لا يستطيعون استيعابه فينتابهم الملل وربما يغطون في نوم يحلمون فيه بمنبر مختلف أو شيء آخر يقترب منهم أكثر.
وهذا ما وعته في السنوات الأخيرة بعض الجهات المتصدية للنشاط الاجتماعي فقامت مشكورة
بتصميم برامج عاشورائية موجهة للأطفال بأسماء مختلفة «مهرجان، مخيم، برنامج، ملتقى... الخ»،
وضمت هذه البرامج باقة متنوعة من الأنشطة
«مرسم، مسرح، مسابقة، إنشاد، تصوير، عزاء، مشاهدة أفلام كرتونية أو غير كرتونية خاصة بالمناسبة،
الاستماع لقصص كربلائية،... الخ»،
واجتذبت بالفعل الأطفال إليها واستطاعت بالتالي أن تسد فراغا وأن تجسر الهوة بين الطفل وبين فهم القضية الحسينية.
🔮🔮🔮🔮🔮
تعليق