السقاء
كانت عمليّة السقي هوايته.. ثم اصبحت رسالته.. وفي سبيلها تمّت شهادته..
لا السيف الذي قطع يده.. ولا السهم الذي مزّق عينه.. ولا العمود الذي فلق هامته..
ولا كلّ محاولات التشويه التي طالت قضيته، استطاعت ان تؤثّر على روحه الهائجة لمقارعة الظلم والطغيان ونصر الإسلام..
هو العباس..
كانت عمليّة السقي هوايته.. ثم اصبحت رسالته.. وفي سبيلها تمّت شهادته..
لا السيف الذي قطع يده.. ولا السهم الذي مزّق عينه.. ولا العمود الذي فلق هامته..
ولا كلّ محاولات التشويه التي طالت قضيته، استطاعت ان تؤثّر على روحه الهائجة لمقارعة الظلم والطغيان ونصر الإسلام..
هو العباس..
اترك تعليق: