تويت
يتضمن الجسم البشري عدد لا يحصى من الخلايا التي تؤلف أعضاءً تؤدي أدواراً مهمة. إليكم وظائف بعض هذه الأعضاء التي غالباً ما لا يكون دورها واضحاً لنا.
لهاة الحلق
تعتبر النظريات أن لهاة الحلق وهي عضو كامل النمو لدى البشر فحسب، وساعدت أسلافنا في التكلم أو شرب الماء وهم في وضعية منحنية فوق برك الماء التي كانوا يشربون منها في حقبة ما قبل التاريخ. غير أن الدور الأكبر الذي تؤديه هو إفراز كمية كبيرة من اللعاب. وترتبط اللهاة أيضاً بالشخير وفقاً لدراسة إيطالية.
الحاجبان
على الرغم من أن شرائط الشعر هذه تبين تعابير الوجه الناتجة عن المفاجأة أو الاستغراب في معظم الحالات، غير أن دورها الحقيقي هو حماية العيون من الأوساخ والماء والشمس. ويؤدي الحاجبان دوراً أساسياً في التعرف على الوجوه بحسب دراسة قامت بها جامعة التكنولوجيا في ماساتشوسيتس في الولايات المتحدة الأميركية.
شعر الإبطين
يُعتقد أن هذا الشعر غير المرغوب به يشتت الرائحة الطبيعية للجسم فيساعد في اجتذاب الأزواج. ينمو هذا الشعر فوق غدد العرق التي تنتج رائحة خاصة بكل إنسان.
حلمات الرجال
إليكم المفاجأة! كلّ منا كان أنثى في بداية تكونه في رحم الأم، ففي الأيام الستين الأولى من الحَمل تنمو الأجنّة كلها بالشكل نفسه إلى أن يبدّل هورمون التستوستيرون هذا النمو للأجنة الذكور. وتبقى حلمات الرجال دليلاً على هذين الشهرين في بداية تكونهم.
اللوزتان
إذا سبق ونظرت إلى حلق شخص مصاب بالرشح ستلاحظ وجود نسيج لوزيّ الشكل وأحمر اللون ومتورم. تعتبر اللوزات جزءاً من جهاز المناعة وهي تحمي الجسم من الفيروسات التي تدخل من الفم والأنف. وقد تلتهب هذه الأعضاء في حال تعرضت إلى كمية كبيرة من الجراثيم.
الأظافر
إلى جانب المداخيل الكبيرة التي تجنيها الشركات بفضل طلاء الأظافر، تساعد هذه الأعضاء على التمييز ما بين الثدييات والرئيسيات. فمعظم الثدييات تملك مخالب، أما أسلافنا فكانوا يستخدمون أظافرهم لإمساك بالفاكهة والأغصان. واليوم نستخدم هذه الأظافر لحك الأشياء الصغيرة.
الزائدة
تتألف الزائدة من أنبوب صغير في الأمعاء الغليظة ويبدو أنها لا تؤدي أي دور مهم في الجسم. وعند التهابها، تنفث مواد مضر في الجسم مما يتطلب استئصالها. ولكن وفقاً لدراسة حديثة، تبين أنها تحتوي على جراثيم مفيدة للجسم.
ضرس العقل
تعرف أضراس العقل بأنها المجموعة الثالثة من الأضراس التي تنمو في فم البشر وكانت تساعد أسلافنا في مضغ الأطعمة القاسية كالجذور والنقولات واللحمة، بخاصة عندما تتساقط أسنانهم الأخرى. لا تنبت هذه الأضراس لدى 35% من الناس وإذا نمت فيكون ذلك بين سن 17 و25.
لهاة الحلق
تعتبر النظريات أن لهاة الحلق وهي عضو كامل النمو لدى البشر فحسب، وساعدت أسلافنا في التكلم أو شرب الماء وهم في وضعية منحنية فوق برك الماء التي كانوا يشربون منها في حقبة ما قبل التاريخ. غير أن الدور الأكبر الذي تؤديه هو إفراز كمية كبيرة من اللعاب. وترتبط اللهاة أيضاً بالشخير وفقاً لدراسة إيطالية.
الحاجبان
على الرغم من أن شرائط الشعر هذه تبين تعابير الوجه الناتجة عن المفاجأة أو الاستغراب في معظم الحالات، غير أن دورها الحقيقي هو حماية العيون من الأوساخ والماء والشمس. ويؤدي الحاجبان دوراً أساسياً في التعرف على الوجوه بحسب دراسة قامت بها جامعة التكنولوجيا في ماساتشوسيتس في الولايات المتحدة الأميركية.
شعر الإبطين
يُعتقد أن هذا الشعر غير المرغوب به يشتت الرائحة الطبيعية للجسم فيساعد في اجتذاب الأزواج. ينمو هذا الشعر فوق غدد العرق التي تنتج رائحة خاصة بكل إنسان.
حلمات الرجال
إليكم المفاجأة! كلّ منا كان أنثى في بداية تكونه في رحم الأم، ففي الأيام الستين الأولى من الحَمل تنمو الأجنّة كلها بالشكل نفسه إلى أن يبدّل هورمون التستوستيرون هذا النمو للأجنة الذكور. وتبقى حلمات الرجال دليلاً على هذين الشهرين في بداية تكونهم.
اللوزتان
إذا سبق ونظرت إلى حلق شخص مصاب بالرشح ستلاحظ وجود نسيج لوزيّ الشكل وأحمر اللون ومتورم. تعتبر اللوزات جزءاً من جهاز المناعة وهي تحمي الجسم من الفيروسات التي تدخل من الفم والأنف. وقد تلتهب هذه الأعضاء في حال تعرضت إلى كمية كبيرة من الجراثيم.
الأظافر
إلى جانب المداخيل الكبيرة التي تجنيها الشركات بفضل طلاء الأظافر، تساعد هذه الأعضاء على التمييز ما بين الثدييات والرئيسيات. فمعظم الثدييات تملك مخالب، أما أسلافنا فكانوا يستخدمون أظافرهم لإمساك بالفاكهة والأغصان. واليوم نستخدم هذه الأظافر لحك الأشياء الصغيرة.
الزائدة
تتألف الزائدة من أنبوب صغير في الأمعاء الغليظة ويبدو أنها لا تؤدي أي دور مهم في الجسم. وعند التهابها، تنفث مواد مضر في الجسم مما يتطلب استئصالها. ولكن وفقاً لدراسة حديثة، تبين أنها تحتوي على جراثيم مفيدة للجسم.
ضرس العقل
تعرف أضراس العقل بأنها المجموعة الثالثة من الأضراس التي تنمو في فم البشر وكانت تساعد أسلافنا في مضغ الأطعمة القاسية كالجذور والنقولات واللحمة، بخاصة عندما تتساقط أسنانهم الأخرى. لا تنبت هذه الأضراس لدى 35% من الناس وإذا نمت فيكون ذلك بين سن 17 و25.