تقول الدكتورة هناء جميل حطاب:
دخلت احدى النساء العيادة ولم يكن همها قياس الضغط او نسبة السكر ولكن لتبث شكواها قائلة:
كان ولدي مستقيما يصلي ويعمل الخير، ولكني اجبرته على ترك الدراسة ليعيل العائلة بعد فقداني لوالدهم،
فالتحق في احدى الوظائف وكنت سعيدة براتبه ووظيفته الجديدة ولكنه بمرور الوقت لاحظت عليه النحول
والكسل وتدهور صحته، ثم تطورت حالته الى ان اصبح شبه فاقد لقواه العقلية والبدنية،
وذلك بسبب ادمانه على ما يسمونه (الكبسولة).
فسألتها: كيف يمارس عمله؟
اجابت بالم واخذت تبكي انهم مرتاحين لوضعه لانهم هم من اوصله الى هذه النتيجة لانه يدفع لهم معظم راتبه
ليشتري منهم هذه الكبسولة.
دخلت احدى النساء العيادة ولم يكن همها قياس الضغط او نسبة السكر ولكن لتبث شكواها قائلة:
كان ولدي مستقيما يصلي ويعمل الخير، ولكني اجبرته على ترك الدراسة ليعيل العائلة بعد فقداني لوالدهم،
فالتحق في احدى الوظائف وكنت سعيدة براتبه ووظيفته الجديدة ولكنه بمرور الوقت لاحظت عليه النحول
والكسل وتدهور صحته، ثم تطورت حالته الى ان اصبح شبه فاقد لقواه العقلية والبدنية،
وذلك بسبب ادمانه على ما يسمونه (الكبسولة).
فسألتها: كيف يمارس عمله؟
اجابت بالم واخذت تبكي انهم مرتاحين لوضعه لانهم هم من اوصله الى هذه النتيجة لانه يدفع لهم معظم راتبه
ليشتري منهم هذه الكبسولة.
تعليق