إدارة عتبات كربلاء المقدسة تعود عوائل شهداء زيارة الأربعين1431هـ(تقرير مصور)
19 ربيع1-1431-6/3/2010
احد منازل ابطال طريق الزحف المليوني
للوفاء عناوين موسومة على الجباه، وللتضحيات صور رسمها محبو اهل البيت(عليهم السلام) طيلة قرون خلت، قاسوا خلالها أشكال البطش والتعسّف والقتل والتعذيب والتشريد في سبيل قضيتهم السرمدية، وهي حبهم وإتباعهم لآل بيت المصطفى(صلى الله عليه وعليهم أجمعين)، وتجديد ذكراهم وإحيائها بما أمكنهم في كل حين، مُتحدّين بذلك جور ومنع السلطات المتجلببة بالدين.
واليوم يكشر الشر عن نابيه ويشحذ براثنه بأبشع صور عرفها تاريخ الاجرام والارهاب لمنع هؤلاء الاحبّة، أو للحدّ من حبهم أو تقنين هذا الفيض الالهي ... تكفير وتهجير وتفجير تلقاه هؤلاء المحبين بصدورهم المفعمة بالايمان والحب المحمدي الطاهر، ففي كل تجديد ذكرى لآل البيت(عليهم السلام) لهم مواقف تؤكد وتثّبت هذا الولاء، لاسيما حين يتعلق الامر بقضية الامام الحسين(عليه السلام) ونهضته المباركة، فتراهم يزحفون كأنهم السيول الهادرة من كل حدب وصوب قاصدين كربلاء الحسين(عليه السلام) رغم سابق علم ويقين بأن أعدائهم واعداء آل البيت(عليهم السلام) يتربصون بهم الدوائر، وهذا ما حصل في زيارة الاربعين من هذا العام حيث امتزجت الدماء الطاهرة بأربع تفجيرات، لتكون شاهداً على وحشية وقسوة العدو، من هنا بادرت إدارتا العتبتين المقدستين في كربلاء بإيفاد وفود خاصة لزيارة عوائل الشهداء، وعيادة الجرحى في مستشفيات محافظاتهم.
ولتغطية الجولات التي قامت بها ...
باقي الخبر والعديد من صوره في الرابط التالي:
http://alkafeel.net/news/view.php?y=194
19 ربيع1-1431-6/3/2010
احد منازل ابطال طريق الزحف المليوني
للوفاء عناوين موسومة على الجباه، وللتضحيات صور رسمها محبو اهل البيت(عليهم السلام) طيلة قرون خلت، قاسوا خلالها أشكال البطش والتعسّف والقتل والتعذيب والتشريد في سبيل قضيتهم السرمدية، وهي حبهم وإتباعهم لآل بيت المصطفى(صلى الله عليه وعليهم أجمعين)، وتجديد ذكراهم وإحيائها بما أمكنهم في كل حين، مُتحدّين بذلك جور ومنع السلطات المتجلببة بالدين.
واليوم يكشر الشر عن نابيه ويشحذ براثنه بأبشع صور عرفها تاريخ الاجرام والارهاب لمنع هؤلاء الاحبّة، أو للحدّ من حبهم أو تقنين هذا الفيض الالهي ... تكفير وتهجير وتفجير تلقاه هؤلاء المحبين بصدورهم المفعمة بالايمان والحب المحمدي الطاهر، ففي كل تجديد ذكرى لآل البيت(عليهم السلام) لهم مواقف تؤكد وتثّبت هذا الولاء، لاسيما حين يتعلق الامر بقضية الامام الحسين(عليه السلام) ونهضته المباركة، فتراهم يزحفون كأنهم السيول الهادرة من كل حدب وصوب قاصدين كربلاء الحسين(عليه السلام) رغم سابق علم ويقين بأن أعدائهم واعداء آل البيت(عليهم السلام) يتربصون بهم الدوائر، وهذا ما حصل في زيارة الاربعين من هذا العام حيث امتزجت الدماء الطاهرة بأربع تفجيرات، لتكون شاهداً على وحشية وقسوة العدو، من هنا بادرت إدارتا العتبتين المقدستين في كربلاء بإيفاد وفود خاصة لزيارة عوائل الشهداء، وعيادة الجرحى في مستشفيات محافظاتهم.
ولتغطية الجولات التي قامت بها ...
باقي الخبر والعديد من صوره في الرابط التالي:
http://alkafeel.net/news/view.php?y=194
تعليق