يتعيّن على الأبوين دوماً إذا أرادا نمو أطفالهما نموّاً انفعالياً سليماً، إعادة تقويم ما يجب أن يتصرّفا به حيال سلوك أولادهما، وأن يزيدا من اتفاقهما واتِّصالاتهما ببعضهما،
خاصة في المواقف الحسّاسة التي يبديها الأولاد في سلوكهم الإجتماعي الأخلاقي، مع تحديد السلوك المرغوب والآخر المرفوض لدى الأولاد، مؤكّداً ضرورة إخضاع هذه التصوّرات للدراسة والاختبار بصورة منتظمة، والتواصل الدائم مع الأطفال، للتمكن من التوصل إلى موقف مشترك في المسائل التربوية الأساسية،
فالاتصال بين الوالدين والطفل بهدف تحسين وعيه وتوسيع مداركه حيال سلوكه، أمر على درجة كبيرة من الأهمية، والاتصال بين أطراف الأسرة يحتاج إلى الحوار وإلى الإنصات والاستماع، فالولد يحتاج إلى قناعة بوجود انسجام وتوافق بين أبويه حيال ما يتحدّثان به معه في المسائل السلوكية، وشعوره بالاهتمام والحب يُسهّل عليه عملية الإتِّصال والأخذ بالنصائح التي يقدمها الوالدان.
●●●●●●●●●●●●●●●
●●●●●●●●●●●●●●●
خاصة في المواقف الحسّاسة التي يبديها الأولاد في سلوكهم الإجتماعي الأخلاقي، مع تحديد السلوك المرغوب والآخر المرفوض لدى الأولاد، مؤكّداً ضرورة إخضاع هذه التصوّرات للدراسة والاختبار بصورة منتظمة، والتواصل الدائم مع الأطفال، للتمكن من التوصل إلى موقف مشترك في المسائل التربوية الأساسية،
فالاتصال بين الوالدين والطفل بهدف تحسين وعيه وتوسيع مداركه حيال سلوكه، أمر على درجة كبيرة من الأهمية، والاتصال بين أطراف الأسرة يحتاج إلى الحوار وإلى الإنصات والاستماع، فالولد يحتاج إلى قناعة بوجود انسجام وتوافق بين أبويه حيال ما يتحدّثان به معه في المسائل السلوكية، وشعوره بالاهتمام والحب يُسهّل عليه عملية الإتِّصال والأخذ بالنصائح التي يقدمها الوالدان.
●●●●●●●●●●●●●●●
●●●●●●●●●●●●●●●