بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
خلقنا الله عز وجل
ونحن نبحث عن الكمال وهذا الكمال لايتحقق الا بتطبيق مايريده الله منا
وهنا يأتي دور التقليد، لأن لهذه الطريق قوانين قد حددها خالقها، والإنسان بقدراته العقلية ووسائله الأخرى،
لا يستطيع معرفة هذه القوانين التي نظمت لصالح الإنسان
في دنياه وآخرته، وفي جسده وروحه، وفي فرده ومجتمعه.
لذا كانت الحاجة إلى الأنبياء والرسل ليبينوا لنا معالم
هذه الطريق وقوانينها فتهتدي بها أثناء سيرنا فيها.
وكانت رسالة الإسلام حاملة القوانين الخالدة لمسيرة الإنسان. ومع غياب صاحب الشريعة الأعظم وغيبة آخر مبين لها(ع)
كانت الحاجة ماسة ليقوم ثلة من الناس يدرسون هذه القوانين ليعرفوها للناس؛ وذلك لعدم إمكانية الدراسة المباشرة من كل الناس لمصادر هذه القوانين.
وهؤلاء الدارسون الواصلون إلى معرفة تلك القوانين هم الفقهاء. ومن لم يستطع الوصول إلى معرفتها عن طريق الدراسة
كان أمامه باب لمعرفة قوانين الشريعة عبر الاعتماد على
هؤلاء الفقهاء،
وهذا الباب يسمى «التقليد»
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
خلقنا الله عز وجل
ونحن نبحث عن الكمال وهذا الكمال لايتحقق الا بتطبيق مايريده الله منا
وهنا يأتي دور التقليد، لأن لهذه الطريق قوانين قد حددها خالقها، والإنسان بقدراته العقلية ووسائله الأخرى،
لا يستطيع معرفة هذه القوانين التي نظمت لصالح الإنسان
في دنياه وآخرته، وفي جسده وروحه، وفي فرده ومجتمعه.
لذا كانت الحاجة إلى الأنبياء والرسل ليبينوا لنا معالم
هذه الطريق وقوانينها فتهتدي بها أثناء سيرنا فيها.
وكانت رسالة الإسلام حاملة القوانين الخالدة لمسيرة الإنسان. ومع غياب صاحب الشريعة الأعظم وغيبة آخر مبين لها(ع)
كانت الحاجة ماسة ليقوم ثلة من الناس يدرسون هذه القوانين ليعرفوها للناس؛ وذلك لعدم إمكانية الدراسة المباشرة من كل الناس لمصادر هذه القوانين.
وهؤلاء الدارسون الواصلون إلى معرفة تلك القوانين هم الفقهاء. ومن لم يستطع الوصول إلى معرفتها عن طريق الدراسة
كان أمامه باب لمعرفة قوانين الشريعة عبر الاعتماد على
هؤلاء الفقهاء،
وهذا الباب يسمى «التقليد»
تعليق