بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
إن قلب المؤمن في شهر رجب منتعش بمناسبتين أساسيتين لعنصرين من أصول الدين
وهما النبوة ، وألأمامة )
أولًا :المناسبة المختصة بالأمامة .....
إن ما يذكرنا بالإمامة في شهر رجب هو ميلاد أمير المؤمنين {عليه السلام} ...
فلولا هذا النور الذي أنبثق في شهر رجب الأصب : لما كنا على ما نحن عليه الآن ،
والتعبير الذي عبر به النبي {صلى الله عليه وآله الطاهرين } عن ولده الحسين {عليه السلام} ،
عبّر عن وصيه أمير المؤمنين رعليه السلام} عندما قال : ((علي مني ، وأنا من علي ...
ولا يؤدي عني إلا أنا أو علي ))
أي : إدامة الرسالة ، وثبات هذا الدين ، كان بسيف علي {عليه السلام}وبكلمته ، وبرعايته لهذه
الأمة
ثانياً : المناسبة المختصة بالنبوة .....أن الرحمة التي في هذا الشهر: هي من بركات المبعث
النبوي الشريف .... ففي أواخر هذا الشهر المبارك نعيش ذكرى مبعث النبي الأعظم
{صلى الله عليه وآله الطاهرين }
والمؤمن في هذه الذكرى العظيمة ، يسأل الله تعالى _أن يبعثه ....!
فكما أن (الله عزوجل ) بعث نبيه يبعث عبده ، لا بمعنى النبوة طبعاً ، إنما يبعثه من جديد ، ويجعل له
نقلة في حياته ......
ففي اليوم السابع والعشرين من شهر رجب الأصب ، كان هناك نقلة في حياة النبي
{صلى الله عليه وآله الطاهرين }
والمؤمن أيضً يسعى لأن يكون له نقلة ، تُغيّر مجرى حياته في هذا اليوم المبارك ....
نورانيات : الشيخ (حبيب الكاظمي )دام ظله الوارف
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
إن قلب المؤمن في شهر رجب منتعش بمناسبتين أساسيتين لعنصرين من أصول الدين
وهما النبوة ، وألأمامة )
أولًا :المناسبة المختصة بالأمامة .....
إن ما يذكرنا بالإمامة في شهر رجب هو ميلاد أمير المؤمنين {عليه السلام} ...
فلولا هذا النور الذي أنبثق في شهر رجب الأصب : لما كنا على ما نحن عليه الآن ،
والتعبير الذي عبر به النبي {صلى الله عليه وآله الطاهرين } عن ولده الحسين {عليه السلام} ،
عبّر عن وصيه أمير المؤمنين رعليه السلام} عندما قال : ((علي مني ، وأنا من علي ...
ولا يؤدي عني إلا أنا أو علي ))
أي : إدامة الرسالة ، وثبات هذا الدين ، كان بسيف علي {عليه السلام}وبكلمته ، وبرعايته لهذه
الأمة
ثانياً : المناسبة المختصة بالنبوة .....أن الرحمة التي في هذا الشهر: هي من بركات المبعث
النبوي الشريف .... ففي أواخر هذا الشهر المبارك نعيش ذكرى مبعث النبي الأعظم
{صلى الله عليه وآله الطاهرين }
والمؤمن في هذه الذكرى العظيمة ، يسأل الله تعالى _أن يبعثه ....!
فكما أن (الله عزوجل ) بعث نبيه يبعث عبده ، لا بمعنى النبوة طبعاً ، إنما يبعثه من جديد ، ويجعل له
نقلة في حياته ......
ففي اليوم السابع والعشرين من شهر رجب الأصب ، كان هناك نقلة في حياة النبي
{صلى الله عليه وآله الطاهرين }
والمؤمن أيضً يسعى لأن يكون له نقلة ، تُغيّر مجرى حياته في هذا اليوم المبارك ....
نورانيات : الشيخ (حبيب الكاظمي )دام ظله الوارف
تعليق