بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركااته
التعامل مع الشهرة يختلف باختلاف التفكير، فالبعض يحاول استخدامها بطريقة تزيد من رصيده الاجتماعي، من خلال تقديم المزيد من الخدمات الاجتماعية، ومساعدة الفئات المحرومة، والانخراط في المشاريع التنموية، والاستفادة من الرصيد الاعلامي، عبر تكريس واقع اجتماعي ايجابي، الامر الذي ينعكس بصورة مباشرة على استمرارية، الشهرة بما يخدم الانسانية، وبالتالي فان الشهرة لم تأخذ صاحبها في مسالك غير نظيفة، او السير باتجاهات متعرجة.
بينما يكون التعامل مع الشهرة لدى الفريق الاخر، مختلفا تماما وغير متوازن على الاطلاق، الامر الذي يتمثل في طريقة استخدام الشهرة، بحيث تخلق الاضطراب النفسي، واحيانا الاخلال العقلي، والتباهي، مما يحدث حالة من الصراع الداخلي، ينعكس على السلوك الخارجي، الامر الذي يقود للانخراط في ممارسات خاطئة، واحيانا التورط في سلوك غير اخلاقي، مما يسهم في انحسار الشهرة بسرعة، نتيجة الاستخدام غير المتوازن مع الشهرة، فالشواهد كثيرة على تدمير الشهرة للعديد من الشخصيات، نظرا لسوء الاستخدام، وعدم الاستفادة منها بطريقة عقلانية، او حكيمة.
الشهرة سلاح ذو حدين، فالعملية مرتبطة بطريقة استقبال ”الشهرة“، واسلوب توظيفها، بما يتناسب مع التفكير، ومدى الاستفادة منها، بما يعود بالفائدة على صاحبها اولا، والبيئة الاجتماعية ثانيا، فالبعض يحاول تسخير سلاح الشهرة في توريط الاخرين، عبر الاستغلال غير النظيف، لاسيما وان الشهرة تجلب معها الكثير من السلوكيات، على الصعيد الشخصي والاجتماعي، في الوقت نفسه، مما يستدعي احتساب الخطوات بدقة متناهية، نظرا لوجود عيون عديدة ترصد مختلف الحركات، وجميع السلوكيات، خصوصا وان الشهرة تولد حالة من الاعجاب، والابهار لدى اطراف كثيرة، بحيث تنعكس على صورة تقليد شبه كامل، سواء في طريقة التفكير، او اُسلوب العيش في الحياة.
التعاطي بطريقة واعية مع الشهرة، تشكل مدخلا اساسيا، لتوجيه هذا السلاح بطريقة مناسبة، لاسيما وان الازعاج المصاحب للشهرة كبير للغاية، مما يستدعي استخدام الدبلوماسية، وسعة الصدر، سبيلا لامتصاص ردات الفعل غير المقبولة، بمعنى اخر، فان امتلاك القدرة على الاستخدام الامثل، في التعامل مع الطرف الاخر، عنصر اساسي، في الابقاء على الحدود الفاصلة، بين التدخل في الشؤون الشخصية والعلاقات العامة، لاسيما وان العديد من الاطراف تفتقر للقدرة على وضع الحدود الفاصلة، بين الشؤون الخاصة والعلاقات العامة، مما يستدعي التحرك بشكل دقيق، لاحداث حالة من التوازن بين الامرين، تفاديا لتجاوز الخطوط الحمراء.
عملية التعامل مع اعجاب الجمهور، لا تستدعي التكبر،، ة او الترفع بطريقة استفزازية، كما ان الاعجاب ليس مدعاة لتجاوز الحدود، ومحاولة التدخل السافر، بطريقة غير مقبولة، وبالتالي فان العملية مرتبط بوعي جميع الاطراف، بالحدود الفاصلة والقواعد الحاكمة في العلاقات، بيد ان البعض يتجاوز تلك الحدود مما يوتر العلاقات،، ويحدث حالة من الخصام او الجفاء، نظرا لوجود خلل في طبيعة التفكير بشأن نوعية العلاقات الانسانية، فالاعجاب لا يستدعي الاستغلال من طرف ”الشهير“، ومحاولة الاستيلاء على الحقوق دون وجه حق، كما ان يبنغي للمعجب التحرك وفق ضوابط، وسلوكيات محددة، لابقاء العلاقات ضمن السياق الطبيعي، وعدم السماح لصاحب الشهرة، لاستغلال هذه النقطة، بطريقة غير مناسبة.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركااته
التعامل مع الشهرة يختلف باختلاف التفكير، فالبعض يحاول استخدامها بطريقة تزيد من رصيده الاجتماعي، من خلال تقديم المزيد من الخدمات الاجتماعية، ومساعدة الفئات المحرومة، والانخراط في المشاريع التنموية، والاستفادة من الرصيد الاعلامي، عبر تكريس واقع اجتماعي ايجابي، الامر الذي ينعكس بصورة مباشرة على استمرارية، الشهرة بما يخدم الانسانية، وبالتالي فان الشهرة لم تأخذ صاحبها في مسالك غير نظيفة، او السير باتجاهات متعرجة.
بينما يكون التعامل مع الشهرة لدى الفريق الاخر، مختلفا تماما وغير متوازن على الاطلاق، الامر الذي يتمثل في طريقة استخدام الشهرة، بحيث تخلق الاضطراب النفسي، واحيانا الاخلال العقلي، والتباهي، مما يحدث حالة من الصراع الداخلي، ينعكس على السلوك الخارجي، الامر الذي يقود للانخراط في ممارسات خاطئة، واحيانا التورط في سلوك غير اخلاقي، مما يسهم في انحسار الشهرة بسرعة، نتيجة الاستخدام غير المتوازن مع الشهرة، فالشواهد كثيرة على تدمير الشهرة للعديد من الشخصيات، نظرا لسوء الاستخدام، وعدم الاستفادة منها بطريقة عقلانية، او حكيمة.
الشهرة سلاح ذو حدين، فالعملية مرتبطة بطريقة استقبال ”الشهرة“، واسلوب توظيفها، بما يتناسب مع التفكير، ومدى الاستفادة منها، بما يعود بالفائدة على صاحبها اولا، والبيئة الاجتماعية ثانيا، فالبعض يحاول تسخير سلاح الشهرة في توريط الاخرين، عبر الاستغلال غير النظيف، لاسيما وان الشهرة تجلب معها الكثير من السلوكيات، على الصعيد الشخصي والاجتماعي، في الوقت نفسه، مما يستدعي احتساب الخطوات بدقة متناهية، نظرا لوجود عيون عديدة ترصد مختلف الحركات، وجميع السلوكيات، خصوصا وان الشهرة تولد حالة من الاعجاب، والابهار لدى اطراف كثيرة، بحيث تنعكس على صورة تقليد شبه كامل، سواء في طريقة التفكير، او اُسلوب العيش في الحياة.
التعاطي بطريقة واعية مع الشهرة، تشكل مدخلا اساسيا، لتوجيه هذا السلاح بطريقة مناسبة، لاسيما وان الازعاج المصاحب للشهرة كبير للغاية، مما يستدعي استخدام الدبلوماسية، وسعة الصدر، سبيلا لامتصاص ردات الفعل غير المقبولة، بمعنى اخر، فان امتلاك القدرة على الاستخدام الامثل، في التعامل مع الطرف الاخر، عنصر اساسي، في الابقاء على الحدود الفاصلة، بين التدخل في الشؤون الشخصية والعلاقات العامة، لاسيما وان العديد من الاطراف تفتقر للقدرة على وضع الحدود الفاصلة، بين الشؤون الخاصة والعلاقات العامة، مما يستدعي التحرك بشكل دقيق، لاحداث حالة من التوازن بين الامرين، تفاديا لتجاوز الخطوط الحمراء.
عملية التعامل مع اعجاب الجمهور، لا تستدعي التكبر،، ة او الترفع بطريقة استفزازية، كما ان الاعجاب ليس مدعاة لتجاوز الحدود، ومحاولة التدخل السافر، بطريقة غير مقبولة، وبالتالي فان العملية مرتبط بوعي جميع الاطراف، بالحدود الفاصلة والقواعد الحاكمة في العلاقات، بيد ان البعض يتجاوز تلك الحدود مما يوتر العلاقات،، ويحدث حالة من الخصام او الجفاء، نظرا لوجود خلل في طبيعة التفكير بشأن نوعية العلاقات الانسانية، فالاعجاب لا يستدعي الاستغلال من طرف ”الشهير“، ومحاولة الاستيلاء على الحقوق دون وجه حق، كما ان يبنغي للمعجب التحرك وفق ضوابط، وسلوكيات محددة، لابقاء العلاقات ضمن السياق الطبيعي، وعدم السماح لصاحب الشهرة، لاستغلال هذه النقطة، بطريقة غير مناسبة.