إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

غدا الخميس تبقون مع حلقة من برنامج " رجماً بالغيب "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • غدا الخميس تبقون مع حلقة من برنامج " رجماً بالغيب "

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وال محمد

    غدا الخميس انتم على موعد مع البرنامج الاسبوعي المباشر :
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	AddText_١٠-١٢-٠٤.٤٠.١٥.jpg 
مشاهدات:	721 
الحجم:	50.8 كيلوبايت 
الهوية:	900538


    برنامج يأتيكم يوم الخميس من كل اسبوع في الساعة التاسعة والنصف حتى الساعة العاشرة والنصف صباحا .

    إعداد : منال عبد الزهرة
    تقديم : هند الفتلاوي

    اخراج : سارة الابراهيمي

    💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚

    موضوع الحلقة : (( الاحلام ))
    ​​​​​​

    مستمعتي الفاضلة :
    هل للاحلام دور معرفي في حياة الانسان ؟؟
    وهل يصح الاعتماد على الرؤيا ؟؟


    💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚

    نرجو لكم طيب المتابعة
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_20201019_131519.jpg 
مشاهدات:	725 
الحجم:	138.6 كيلوبايت 
الهوية:	900539


  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية طيبة لكم

    (( الرؤى والاحلام في الثقافة الاسلامية ))


    تُعدَّ الاحلام
    ظاهرة إنسانية مميزة وملفتة ، لما لها من إنعكاس على حياة الانسان

    سواء كان بالايجاب او السلب ، ولهذا وقعت محلاً للبحث والدراسة من قبل المهتمين بهذا المجال

    كالفلاسفة وعلماء النفس وعند المشرع الاسلامي وغيرهم في محاولة للوقوف على أبعاد هذه الظاهرة

    ودلالاتها وفك رموزها التي تشغل بال الكثير من المهتمين بها .

    ففي الثقافة الاسلامية تُقسم الرؤى والاحلام الى أقسام تارة بحسب الرائي وتارة بحسب

    نفس الرؤيا ، فإذا كانت الرؤيا من المعصوم فلاشكَّ أنها صادقة وهي جانب من جوانب الوحي

    الالهي ، فعن أمير الؤمنين (( رؤيا الانبياء وحي )) الأمالي للشيخ الطوسي ص 338.

    ونفس رؤيا المعصوم تارة تتحقق بنفسها وتارة تتحقق بالتأويل ، أمّا الاولى فقد

    ذكرها القرآن الكريم في قصة النبي إبراهيم (عليه السلام) :

    {{ فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىظ° فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَىظ°

    قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ }} سورة الصافات : 102.

    وأمّا الثانية - وهي المؤلة - فنجدها في قصة النبي يوسف(عليه السلام) في قوله تعالى :

    {{ إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ }} سورة يوسف : 4 .

    وتارة يكون الرائي غير المعصوم فتكون الرؤيا على ثلاث أقسام :

    الرؤيا الصادقة ، والرؤيا المؤلة ، وأضغاث الاحلام

    فعن الامام الصادق (عليه السلام) :

    (( الرؤيا على ثلاثة وجوه : بشارة من الله للمؤمن ، وتحذير من الشيطان ، وأضغاث أحلام )) الكافي : ج8 ص91.

    أما دور الرؤى والاحلام - ونعني رؤيا عوام الناس - في بناء الثقافة الاسلامية فنستطيع القول

    أنَّه ليس للمنام أي دور في بناء المعرفة الإسلامية في شتى حقولها ومجالاتها ، تماماً كما لا دور له

    في أي حقل معرفي آخر ، أترى أنّ علماء الطب أو الفلك يعتمدون الحلم أو المنامات في اكتشاف

    النظريات العلمية أو تشخيص الأمراض أو تحديد الموضوعات ذات الصلة؟!

    بالتأكيد لا يفعلون ذلك ، كذلك هو الحال في المعارف الدينية فإنّ المنامات لا تصلح لاثبات شيء .

    ​​​​​​

    تعليق


    • #3
      ويمكن
      إثبات ذلك الزعم من خلال
      التعامل الحياتي والاجتماعي فليس هناك ما يلزم الإنسان شرعاً بأن يرتّب أثراً عملياً على المنام

      فلو رأى في المنام أمراً مزعجاً وكان ناوياً للسفر - مثلاً – فليس عليه الامتناع عن السفر

      بل له أن يسافر دون أن يبالي بالمنام ، ويمكنه أن يدفع الوحشة النفسية بالصدقة
      ​​​​​​

      تعليق


      • #4
        مستمعتنا الفاضلة ترتيل الانتظار
        شكرا لطيب حضوركم ومشاركاتكم الرائعة
        جعلها الله في ميزان حسناتكم .
        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_20201107_101039.jpg 
مشاهدات:	792 
الحجم:	128.5 كيلوبايت 
الهوية:	900752

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
        x
        يعمل...
        X