بسم الله الرحمن الرحيم
لطالما حاول الحزب الاموي واتباعه انكار حادثة حرق بيت الزهراء من قبل عمر بن الخطاب وحزبه ..وكسر ضلعها من جراء عصرها بين الحائط والباب وما ادى ذلك الى كسر ضلعها واسقاط جنينها ..لطالما حاولوا اخفاء ذلك لكن التاريخ يأبى الا ان يفضح هؤلاء القوم ويكشف سوء ما فعلوه .
وهذا احد الادلة
أبو إسحاق إبراهيم النظام (ت 231 هـ), وهو شيخ الجاحظ، وهو من شيوخ المعتزلة، قال: (انّ عمر ضرب بطن فاطمة (عليها السلام) يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها، وكان يصيح: أحرقوها بمن فيها، وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين).
وهذا هذا ما نقله عنه الشهرستاني في كتابه الملل والنحل ج 1: 77
وحكى ذلك عن النظام أيضاً الصفدي في الوافي بالوفيات 6: 17
لطالما حاول الحزب الاموي واتباعه انكار حادثة حرق بيت الزهراء من قبل عمر بن الخطاب وحزبه ..وكسر ضلعها من جراء عصرها بين الحائط والباب وما ادى ذلك الى كسر ضلعها واسقاط جنينها ..لطالما حاولوا اخفاء ذلك لكن التاريخ يأبى الا ان يفضح هؤلاء القوم ويكشف سوء ما فعلوه .
وهذا احد الادلة
أبو إسحاق إبراهيم النظام (ت 231 هـ), وهو شيخ الجاحظ، وهو من شيوخ المعتزلة، قال: (انّ عمر ضرب بطن فاطمة (عليها السلام) يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها، وكان يصيح: أحرقوها بمن فيها، وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين).
وهذا هذا ما نقله عنه الشهرستاني في كتابه الملل والنحل ج 1: 77
وحكى ذلك عن النظام أيضاً الصفدي في الوافي بالوفيات 6: 17