تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
مما جاء في المأثور الشريف عنهم هو التداوي بالتفّاح لعلاج الحُمّى ودفع الوباء، ومنه: عن إسحاق بن مطهّر قـال: وقال أبو عبد الله «عليه السلام»: «التفّـاح يفـرج المعـدة»، وقـال: «كُـلِ التفّـاح؛ فإنّه يُطفـئ الحـرارة، ويبـرّد الجـوف، ويُذهِـبُ بالحُمّـى»، وفي حـديثٍ آخَر: «يُذهِـب بالوبـاء».
المحاسن للبرقيّ 2: 551 ـ ح889.
وعـن الـقنـديّ قـالــ : دخـلتُ الـمدينـة ومعـي أخـي سيـف، فأصـاب الناسَ الرعـاف، وكـان الرجُـل إذا رعـف يوميـن مـات، فـرجـعتُ إلى المنـزل، فإذا سيـفٌ أخـي رعـف رعـافاً شـديداً..
فـدخلتُ على أبي عـبـد الله الـصـادق «عليـه السَّلام»، فقـال: ««يا زيـاد، أطـعِـمْ سيفـاً الـتفّـاح»» فـرجـعتُ فـأطعمتُـه إيّـاه، فـبـرئ.
وعن الـقنـديّ أيضاً قـالــ : أصـاب الناسَ وبـاءٌ ونحن بمكّـة، فأصـابنـي، فـكـتبتُ إلى أبـي الحسـن «عليـه السَّلام»، فـكتـبَ إلـيّ: ««كُـلِ الـتفّـاح»»، فأكلتُـه فـعُـوفـيـت.
المحاسن/ 2: 552 ـ 553 / ح896_897.
بل يبـدو أنّ للتفّـاح أثراً في التـداوي بشكـلٍ عـامّ، ومنـه: عن المفضّل بن عمـر، عن أبي عـبـد الله «عليـه السَّلام» قـال: ذُكـر لـه الحمّـى، فقـال:
««إنّا أهـلُ بـيـتٍ لا نـتـداوى إلّا بإفـاضـة المـاء البـارد يُصـبُّ علينـا، وأكـلِ الـتفّـاح»».
المحاسن 2: 551 ـ باب التفّاح / ح 890.
عـن يونس، عـمّـن ذكـره، عـن أبي عـبـد الله «عليـه السَّلام» قـال: «« لـو يـعلـم الـنـاسُ مـا فـي الـتفّـاح، مـا داووا مـرضـاهـم إلّا بـه!»».
المحاسن 2: 551 ـ باب التفّاح / ح 891.
مما جاء في المأثور الشريف عنهم هو التداوي بالتفّاح لعلاج الحُمّى ودفع الوباء، ومنه: عن إسحاق بن مطهّر قـال: وقال أبو عبد الله «عليه السلام»: «التفّـاح يفـرج المعـدة»، وقـال: «كُـلِ التفّـاح؛ فإنّه يُطفـئ الحـرارة، ويبـرّد الجـوف، ويُذهِـبُ بالحُمّـى»، وفي حـديثٍ آخَر: «يُذهِـب بالوبـاء».
المحاسن للبرقيّ 2: 551 ـ ح889.
وعـن الـقنـديّ قـالــ : دخـلتُ الـمدينـة ومعـي أخـي سيـف، فأصـاب الناسَ الرعـاف، وكـان الرجُـل إذا رعـف يوميـن مـات، فـرجـعتُ إلى المنـزل، فإذا سيـفٌ أخـي رعـف رعـافاً شـديداً..
فـدخلتُ على أبي عـبـد الله الـصـادق «عليـه السَّلام»، فقـال: ««يا زيـاد، أطـعِـمْ سيفـاً الـتفّـاح»» فـرجـعتُ فـأطعمتُـه إيّـاه، فـبـرئ.
وعن الـقنـديّ أيضاً قـالــ : أصـاب الناسَ وبـاءٌ ونحن بمكّـة، فأصـابنـي، فـكـتبتُ إلى أبـي الحسـن «عليـه السَّلام»، فـكتـبَ إلـيّ: ««كُـلِ الـتفّـاح»»، فأكلتُـه فـعُـوفـيـت.
المحاسن/ 2: 552 ـ 553 / ح896_897.
بل يبـدو أنّ للتفّـاح أثراً في التـداوي بشكـلٍ عـامّ، ومنـه: عن المفضّل بن عمـر، عن أبي عـبـد الله «عليـه السَّلام» قـال: ذُكـر لـه الحمّـى، فقـال:
««إنّا أهـلُ بـيـتٍ لا نـتـداوى إلّا بإفـاضـة المـاء البـارد يُصـبُّ علينـا، وأكـلِ الـتفّـاح»».
المحاسن 2: 551 ـ باب التفّاح / ح 890.
عـن يونس، عـمّـن ذكـره، عـن أبي عـبـد الله «عليـه السَّلام» قـال: «« لـو يـعلـم الـنـاسُ مـا فـي الـتفّـاح، مـا داووا مـرضـاهـم إلّا بـه!»».
المحاسن 2: 551 ـ باب التفّاح / ح 891.