تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.................................
يتــــــــــــــــــــــــيم ...
كم هو الفيصل كبير بين من له أب وأم يحويانه ،وبين من يحلمُ ويتأمل بظل أب ليوم واحد وحضن أم لليلة واحدة ..
قد يكون الامر متشعباً لجوانب عدة :
- التفكر بنعم الله علينا وعلى كل من عاش قرير العين مع عزّ أبوية .
- نتأمل بما لذلك الانسان من حق علينا لتحقيق التوازن النفسي له .
- تحقيق التوازن المجتمعي بوجوده وكونه عضواً محسوباً وفاعلاً في المجتمع .
- كيف نكون آباءً وأمهات صالحين يشعر أولادنا بالحنان والاحتضان معنا وليس على غرار من له أبوان وهو يتمنى أن يكون يتيماً ،او هو يستشعر اليُتم بكل لحظة وساعة من أب هجر عوالمه لحواضن الصمت والنت
ومن أم نسيت وظيفتها الامومية بانشغالاتها في تحقيق الذات وإثبات الشخصية ..
وبين الاول والثاني والثالث والرابع قد تختلف السمات والصفات والمداليل والشعور بالظلم والحاجة
فحاجة الابوّة حاجة وضرورة لايمكن التغافل عنها ،وتبقى الفجوة الاكبر متمثلة باليتيم وعوالمه الموحشة المتعبة
أما من تغافل عن وجود أبويه او تغافلا عن وجوده فذلك أمر ممكن تداركه تعاملياً بنسب ...
وهانحن نعود لحياض الرحمة المحمدية بحق اليتيم وعظمة أجر كافله :
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم ):"أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنّة إذا اتقى الله عزّ وجلّ وأشار بالسبابة والوسطى"
عنه (صلى الله عليه وآله وسلم ): "من عال ثلاثة من الأيتام كان كمن قام ليله، وصام نهاره، وغدا وراح شاهراً سيفه في سبيل الله، وكنت أنا وهو في الجنّة أخوين كما أنّ هاتين أختان-وألصق إصبعيه السبابة والوسطى"
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.................................
يتــــــــــــــــــــــــيم ...
كم هو الفيصل كبير بين من له أب وأم يحويانه ،وبين من يحلمُ ويتأمل بظل أب ليوم واحد وحضن أم لليلة واحدة ..
قد يكون الامر متشعباً لجوانب عدة :
- التفكر بنعم الله علينا وعلى كل من عاش قرير العين مع عزّ أبوية .
- نتأمل بما لذلك الانسان من حق علينا لتحقيق التوازن النفسي له .
- تحقيق التوازن المجتمعي بوجوده وكونه عضواً محسوباً وفاعلاً في المجتمع .
- كيف نكون آباءً وأمهات صالحين يشعر أولادنا بالحنان والاحتضان معنا وليس على غرار من له أبوان وهو يتمنى أن يكون يتيماً ،او هو يستشعر اليُتم بكل لحظة وساعة من أب هجر عوالمه لحواضن الصمت والنت
ومن أم نسيت وظيفتها الامومية بانشغالاتها في تحقيق الذات وإثبات الشخصية ..
وبين الاول والثاني والثالث والرابع قد تختلف السمات والصفات والمداليل والشعور بالظلم والحاجة
فحاجة الابوّة حاجة وضرورة لايمكن التغافل عنها ،وتبقى الفجوة الاكبر متمثلة باليتيم وعوالمه الموحشة المتعبة
أما من تغافل عن وجود أبويه او تغافلا عن وجوده فذلك أمر ممكن تداركه تعاملياً بنسب ...
وهانحن نعود لحياض الرحمة المحمدية بحق اليتيم وعظمة أجر كافله :
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم ):"أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنّة إذا اتقى الله عزّ وجلّ وأشار بالسبابة والوسطى"
عنه (صلى الله عليه وآله وسلم ): "من عال ثلاثة من الأيتام كان كمن قام ليله، وصام نهاره، وغدا وراح شاهراً سيفه في سبيل الله، وكنت أنا وهو في الجنّة أخوين كما أنّ هاتين أختان-وألصق إصبعيه السبابة والوسطى"