(1) غصب فدك:
ونهبوا منها (
) فدك التي ورثتها من رسول الله (
) وردّوا شهادة الصحابة العدول بحجة ان الأنبياء لاتورث .
(2) الهجوم على دار الزهراء (
):
وما كفاهم ذلك بل جمعوا شرّ خلق الله وجاؤوا الى دار الزهراء (
) واقتحموا الدار، إذ كسر الثاني بابها الذي كان يستأذن الرسول (
) في الدخول منه.
(3) حرق بيت فاطمة:
تنقل مصادر الفريقين ان القوم بعد رحيل الرسول (
) هجموا على بيت فاطمة الزهراء (
) وأضرموا فيه النار،
(5) كسر ضلعها:
ولما ضربها (لعنه الله) ألجأها الى عضادة بيتها، فدفعها (
)، فكسر ضلعها من جنبها، .
(6) انبات المسمار:
ولما ضربها اللعين وكسر ضلعها دفع الباب دفعة فعصرها (
) ما بين الحائط والباب حتى كادت روحها أن تخرج من شدّة العصر فنبت فيها مسمار من الباب، ).
(7) إسقاط جنينها المحسن (
):
وإثر كسر الضلع وانبات المسماروعصرها بين الباب والحائط أسقطت (
) جنينها من بطنها، )
بكاء الزهراء (
)
ويرى الشيخ أن المراد من بكاء الزهراء (
) ليلاً ونهاراً ليس استيعاب البكاء لتمام أوقاتها الشريفة، بل هو كناية عن عدم اختصاصه بوقت دون آخر.
وأن بكاءها (
) لا ينافي التسليم لقضاءالله وقدره والصبر عند المصيبة ما دام إظهاراً للرحمة والشفقة، فقد بكى النبي يعقوب (
) على فراق ولده يوسف حتى ابيضّت عيناه من الحزن، كما ذكر في القرآن مع كونه نبياً معصوماً.
فقد كان بكاء الزهراء (
) أمراً وجدانياً لفراق أبيها المصطفى (
) واظهاراً لمظلوميتها ومظلومية بعلها (
) وتنبيهاً على غصب حق أمير المؤمنين (
) في الخلافة وحزناً على المسلمين من انقلاب جملة منهم على أعقابهم، كما ذكرته الآية المباركة: (أفإن مات أو قُتل انقلبتم على أعقابكم)، بحيث ذهبت أتعاب الرسول (
) في تربية بعض المسلمين سدى.
⚫🔴⚫🔴⚫🔴
ونهبوا منها (


(2) الهجوم على دار الزهراء (

وما كفاهم ذلك بل جمعوا شرّ خلق الله وجاؤوا الى دار الزهراء (


(3) حرق بيت فاطمة:
تنقل مصادر الفريقين ان القوم بعد رحيل الرسول (


(5) كسر ضلعها:
ولما ضربها (لعنه الله) ألجأها الى عضادة بيتها، فدفعها (

(6) انبات المسمار:
ولما ضربها اللعين وكسر ضلعها دفع الباب دفعة فعصرها (

(7) إسقاط جنينها المحسن (

وإثر كسر الضلع وانبات المسماروعصرها بين الباب والحائط أسقطت (

بكاء الزهراء (

ويرى الشيخ أن المراد من بكاء الزهراء (

وأن بكاءها (


فقد كان بكاء الزهراء (





⚫🔴⚫🔴⚫🔴
تعليق