تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
............................................
الكتاب ذلك المعين الذي لاينضب ..
والقلم ذلك البلسم الذي ينزف بوحا ذاتيا..
والمكتبة تلك المساحة التي تحمل كل دفء الوعي ونوره الوهاج على رفوف الالق والعطاء ..
ثلاثية ولاأروع تحمل الانسان لعوالم الفكر والتغيير والاهداف والنجاحات والمعطيات الكبيرةلننهل منها كل الحب ..
الكتاب يحمل لنا المعلومات والاسس التي نغير وفقها حياتنا وكذلك ممكن أن يحملنا لعالم الخيال
أو عالم العبرة والعظة ويزودنا بالمفردات التي تمتلأ بها ذاكرتنا لنفيضها بأروقة
القلم وهو مختزن للكلمات والبوح الداخلي ينفس عن صاحبه الكثيروقد يجعله مرتقيا
لمصاف الكُتاب المبدعين لو كان يحمل موهبة واعدة ويرسم حياة حامله
وكذلك يرسم حياة الاخرين وطريق النجاة والحب لهم ...
مكتبتي
نبضي ودفئي وجميل ذكرياتي ومستودع عقلي وذوقي بمقتنياتي من كتب
تحفظ أوراقي المبعثرة وسطوري المشفّرة وقصاصاتي المقطّعة التي تحمل من المشاعر الكثير ..
إضافة الى ماذكرنا فللكتابة دور كبير في تجاوز الازمات حين تنفيسها على الورق
وتختزن الذكريات الجميلة والمواقف الواعية وهي ايضا باب للنفع المجتمعي
والدخول للبحوث والوعي والفكر الهادف وتجليات الاحلام والنوايا الطيبة
وهي باب جميل للتذكير بالتوكيدات الايجابية عند كتابتها ورؤيتها
أو ترديدها يوميا ولمدة معينة ولهذا حتى العلوم الحديثة تؤكد كثيرا على مسألة إستخدام القلم والرسم والتلوين
في علاجات المشاكل النفسية
وتجاوزها وصولا لمجتمع لايخصع لقوانين الكبت والبرمجة المجتمعية المختزنة
التي تعود سلباً على سعادة هذا الفرد وأهدافه وطموحاته ...
وأجاد الشاعر بقوله البديع :
إذا أقسم الأبطال يوما بسيفهم / وعدوه مما يكسب المجد والكرم
كفى قلم الكتاب مجدا و رفعة / مدى الدهر أن الله أقسم بالقلم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
............................................
الكتاب ذلك المعين الذي لاينضب ..
والقلم ذلك البلسم الذي ينزف بوحا ذاتيا..
والمكتبة تلك المساحة التي تحمل كل دفء الوعي ونوره الوهاج على رفوف الالق والعطاء ..
ثلاثية ولاأروع تحمل الانسان لعوالم الفكر والتغيير والاهداف والنجاحات والمعطيات الكبيرةلننهل منها كل الحب ..
الكتاب يحمل لنا المعلومات والاسس التي نغير وفقها حياتنا وكذلك ممكن أن يحملنا لعالم الخيال
أو عالم العبرة والعظة ويزودنا بالمفردات التي تمتلأ بها ذاكرتنا لنفيضها بأروقة
القلم وهو مختزن للكلمات والبوح الداخلي ينفس عن صاحبه الكثيروقد يجعله مرتقيا
لمصاف الكُتاب المبدعين لو كان يحمل موهبة واعدة ويرسم حياة حامله
وكذلك يرسم حياة الاخرين وطريق النجاة والحب لهم ...
مكتبتي
نبضي ودفئي وجميل ذكرياتي ومستودع عقلي وذوقي بمقتنياتي من كتب
تحفظ أوراقي المبعثرة وسطوري المشفّرة وقصاصاتي المقطّعة التي تحمل من المشاعر الكثير ..
إضافة الى ماذكرنا فللكتابة دور كبير في تجاوز الازمات حين تنفيسها على الورق
وتختزن الذكريات الجميلة والمواقف الواعية وهي ايضا باب للنفع المجتمعي
والدخول للبحوث والوعي والفكر الهادف وتجليات الاحلام والنوايا الطيبة
وهي باب جميل للتذكير بالتوكيدات الايجابية عند كتابتها ورؤيتها
أو ترديدها يوميا ولمدة معينة ولهذا حتى العلوم الحديثة تؤكد كثيرا على مسألة إستخدام القلم والرسم والتلوين
في علاجات المشاكل النفسية
وتجاوزها وصولا لمجتمع لايخصع لقوانين الكبت والبرمجة المجتمعية المختزنة
التي تعود سلباً على سعادة هذا الفرد وأهدافه وطموحاته ...
وأجاد الشاعر بقوله البديع :
إذا أقسم الأبطال يوما بسيفهم / وعدوه مما يكسب المجد والكرم
كفى قلم الكتاب مجدا و رفعة / مدى الدهر أن الله أقسم بالقلم
تعليق