وقال أيضآ الدكتور عيد اليحيى عنوان المقطع في اليوتيوب ( شاهد كيف جف " غدير خم" وتحول لأعجاز نخل خاوية ! ) : " كان الرسول صلى الله وسلم عليه كل ليلة يطلب من يحرسه يعني لما يكون فيه خوف أو حرب لكن لما نزلت عليه ذي آتاه أحد الصحابة يريد أن يحرسه قال إن الله عصمني والله يعصمك من الناس أيضآ من الحوادث المعروفة في هذا المعلم والرسول راجع أيضآ من حجة الوداع في الثامن عشر من شهر ذي الحجة حجة الوداع صلى الله عليه واله وسلم وأصحابه الغر الميامين أثنى على علي بن أبي طالب في خطبة مشهورة في هذا المكان " انتهى نقل كلامه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته استاذة وهج المحترمة
يعني هذا فيلسوف ال سعود يحاول تحريف الموضوع الى حراسة لرسول الله وينتهي الامر دون دراية او وعاية كان الاجدر بهذا العلج الرجوع للتاريخ والسنة الحادث كان قبل استشهاد رسول الله ص ب 80 يوم تقريبا ولنقول ثلاثة اشهر كانت باقية من عمره الشريف اليس الاجدر لو كان الامر كما يقول ان يحصل الحادث في سنين بعثته الاولى ؟
وهل من المعقول في يوم حر شديد ان يوقف الناس ليقول لهم من يكون حارس لي كلامه يضحك الثكالى ومن ثم يتمم ان الله عصمه من الناس اذن ما الهدف من تأخير الناس في ذلك الحر ولاية علي ع غصة في افواههم ستدخلهم نار جهنم صاغرين ....
(بحث روائي) في تفسير العياشي عن أبي صالح، عن ابن عباس وجابر بن عبد الله قالا: أمر الله تعالى نبيه محمدا صلى الله عليه وآله وسلم أن ينصب عليا علما في الناس ليخبرهم بولايته فتخوف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن يقولوا: خابى (1) ابن عمه وأن يطعنوا (2) في ذلك عليه. قال فأوحى الله إليه هذه الآية: " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس " فقام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بولايته يوم غدير خم.
وفيه عن حنان بن سدير، عن أبيه عن أبي جعفر عليه السلام قال: لما نزل جبرئيل على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حجة الوداع بإعلان أمر علي بن أبي طالب عليه السلام " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك " إلى آخر الآية. قال: فمكث النبي صلى الله عليه وآله وسلم ثلاثا حتى أتى الجحفة فلم يأخذ بيده فرقا من الناس.
فلما نزل الجحفة يوم غدير في مكان يقال له " مهيعة " فنادى الصلاة جامعة،
(1) جاءنا، خ ل. (2) يطغوا، خ ل.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته استاذة وهج المحترمة
يعني هذا فيلسوف ال سعود يحاول تحريف الموضوع الى حراسة لرسول الله وينتهي الامر دون دراية او وعاية كان الاجدر بهذا العلج الرجوع للتاريخ والسنة الحادث كان قبل استشهاد رسول الله ص ب 80 يوم تقريبا ولنقول ثلاثة اشهر كانت باقية من عمره الشريف اليس الاجدر لو كان الامر كما يقول ان يحصل الحادث في سنين بعثته الاولى ؟
وهل من المعقول في يوم حر شديد ان يوقف الناس ليقول لهم من يكون حارس لي كلامه يضحك الثكالى ومن ثم يتمم ان الله عصمه من الناس اذن ما الهدف من تأخير الناس في ذلك الحر ولاية علي ع غصة في افواههم ستدخلهم نار جهنم صاغرين ....
(بحث روائي) في تفسير العياشي عن أبي صالح، عن ابن عباس وجابر بن عبد الله قالا: أمر الله تعالى نبيه محمدا صلى الله عليه وآله وسلم أن ينصب عليا علما في الناس ليخبرهم بولايته فتخوف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن يقولوا: خابى (1) ابن عمه وأن يطعنوا (2) في ذلك عليه. قال فأوحى الله إليه هذه الآية: " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس " فقام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بولايته يوم غدير خم.
وفيه عن حنان بن سدير، عن أبيه عن أبي جعفر عليه السلام قال: لما نزل جبرئيل على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حجة الوداع بإعلان أمر علي بن أبي طالب عليه السلام " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك " إلى آخر الآية. قال: فمكث النبي صلى الله عليه وآله وسلم ثلاثا حتى أتى الجحفة فلم يأخذ بيده فرقا من الناس.
فلما نزل الجحفة يوم غدير في مكان يقال له " مهيعة " فنادى الصلاة جامعة،
(1) جاءنا، خ ل. (2) يطغوا، خ ل.
تعليق