بسم الله الرحمن الرحيم
عظم الله لكم الاجر واحسن الله لكم العزاء
، بعدما عادت سيدتنا زينب ع إلى المدينة بعد فاجعة كربلاء وكان معها مايقارب ثلاث وثمانين طفل وطفلة من الأيتام بعد قتل أحبتها ، وهي في ذلك الحال الذي يهدم الجبال ، أتى أحد الأشخاص وطرق الباب يسأل عن الحسين ع ، فقالت زينب ع أخبروه أن الحسين ع غير موجود ، فسأل عن أهل بيتها واحد بعد الآخر وسيدتي زينب ع تتجرع الألم قالت أخبروه أنه لاأحد بقي من أهل هذا البيت ، فقال الطارق ، أنا إعتدت أن أقصد الحسين ع في مثل هذه الأيام وكان يكرمني من فضل الله .
تخيل كيف يكون رد فعل إمرأة مفجوعة في هذا الموقف ؟
فقالت أنا كريمة بنت الكرام ، أكرموه مثلما كان الحسين يكرمه .
الله ، ماأعظمك سيدتي .
أقول في صبر الحوراء :
وقفت العقيلة في الطف أي موقف ؛؛؛
حتى الصبر من صبرها يتحطم ؛؛؛
ماأصبر فؤاد المرء لفراق أحبته ؛؛؛
فما أقساه لو عن حسين يتحتم !!!
علينا ان نقتدي بصبر السيده زينب ع
نسألكم الدعاء
عظم الله لكم الاجر واحسن الله لكم العزاء
، بعدما عادت سيدتنا زينب ع إلى المدينة بعد فاجعة كربلاء وكان معها مايقارب ثلاث وثمانين طفل وطفلة من الأيتام بعد قتل أحبتها ، وهي في ذلك الحال الذي يهدم الجبال ، أتى أحد الأشخاص وطرق الباب يسأل عن الحسين ع ، فقالت زينب ع أخبروه أن الحسين ع غير موجود ، فسأل عن أهل بيتها واحد بعد الآخر وسيدتي زينب ع تتجرع الألم قالت أخبروه أنه لاأحد بقي من أهل هذا البيت ، فقال الطارق ، أنا إعتدت أن أقصد الحسين ع في مثل هذه الأيام وكان يكرمني من فضل الله .
تخيل كيف يكون رد فعل إمرأة مفجوعة في هذا الموقف ؟
فقالت أنا كريمة بنت الكرام ، أكرموه مثلما كان الحسين يكرمه .
الله ، ماأعظمك سيدتي .
أقول في صبر الحوراء :
وقفت العقيلة في الطف أي موقف ؛؛؛
حتى الصبر من صبرها يتحطم ؛؛؛
ماأصبر فؤاد المرء لفراق أحبته ؛؛؛
فما أقساه لو عن حسين يتحتم !!!
علينا ان نقتدي بصبر السيده زينب ع
نسألكم الدعاء
تعليق