تويت
النّعناعُ "الصيدليةُ البيتيةُ"
1. يُعدّ النعناع دواءً منشطاً للقلب والدورة الدموية إذا شُرب كالشاي بانتظام فضلاً على أنه يخفف من آلام الأسنان ويزيل روائح الفم.
2. للقضاء على حموضة المعدة يُشرب كأس مغلي من النعناع من دون إضافة السكر.
3. خلاصة أوراق النعناع تُستعمل في تهدئة الجهاز العصبي.
4. مليّن ومكافح لآفات المعدة والجهاز الهضمي، والتخفيف من الخفقان، والضعف العام، وطرد الديدان من الأمعاء، والتخفيف من المغص.
5. يُريح من الغازات، ويقوّي عمل الكبد والبنكرياس، ويُسكن السعال المستعصي ويهدّئ الأعصاب، وحالات الغضب، وهو مزيل للأرق، ومدرّ للبول، كذلك هو هاضم جيّد للطعام.
6. يعمل على تخفيف التشنجات المعوية ويساعد على إفراز العصارات المعوية الهاضمة، لذا يُستحب تناوله بعد الوجبات الغذائية ليساعد على الهضم.
7. يدخل في تركيب جميع المراهم الطبية المستخدمة لعلاج الأمراض الجلدية ويساعد في تخفيف آلام الأقدام إذا وُضع في الماء الساخن قبل تغطيس القدمين فيه.
8. مساعد أكيد في توسيع الشّعب الهوائية في حالة الإصابة بنزلات البرد؛ لذا يُنصح باستخدامه في علاج الزكام الحاد وذلك بوضع ورقه في الماء الساخن وشربه كالشاي أو إضافة أوراقه للشاي.
وللحصول على فائدة النعناع أثناء إعداده كالشاي يُنصح بعدم غلي أوراقه بل يستحب أن يُصب الماء المغلي على ورق النعناع وإضافة بعض السكر ثم تركه لمدة دقائق قبل شربه.
تم نشره في المجلة العدد 58
1. يُعدّ النعناع دواءً منشطاً للقلب والدورة الدموية إذا شُرب كالشاي بانتظام فضلاً على أنه يخفف من آلام الأسنان ويزيل روائح الفم.
2. للقضاء على حموضة المعدة يُشرب كأس مغلي من النعناع من دون إضافة السكر.
3. خلاصة أوراق النعناع تُستعمل في تهدئة الجهاز العصبي.
4. مليّن ومكافح لآفات المعدة والجهاز الهضمي، والتخفيف من الخفقان، والضعف العام، وطرد الديدان من الأمعاء، والتخفيف من المغص.
5. يُريح من الغازات، ويقوّي عمل الكبد والبنكرياس، ويُسكن السعال المستعصي ويهدّئ الأعصاب، وحالات الغضب، وهو مزيل للأرق، ومدرّ للبول، كذلك هو هاضم جيّد للطعام.
6. يعمل على تخفيف التشنجات المعوية ويساعد على إفراز العصارات المعوية الهاضمة، لذا يُستحب تناوله بعد الوجبات الغذائية ليساعد على الهضم.
7. يدخل في تركيب جميع المراهم الطبية المستخدمة لعلاج الأمراض الجلدية ويساعد في تخفيف آلام الأقدام إذا وُضع في الماء الساخن قبل تغطيس القدمين فيه.
8. مساعد أكيد في توسيع الشّعب الهوائية في حالة الإصابة بنزلات البرد؛ لذا يُنصح باستخدامه في علاج الزكام الحاد وذلك بوضع ورقه في الماء الساخن وشربه كالشاي أو إضافة أوراقه للشاي.
وللحصول على فائدة النعناع أثناء إعداده كالشاي يُنصح بعدم غلي أوراقه بل يستحب أن يُصب الماء المغلي على ورق النعناع وإضافة بعض السكر ثم تركه لمدة دقائق قبل شربه.
تم نشره في المجلة العدد 58
تعليق