بسم الله الرحمن الرحيم
عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ:
*إِنَّ اِسْمَ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فِي صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ اَلْمَاحِي*.
*وَفِي تَوْرَاةِ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلاَمُ اَلْحَادُّ*.
*وَفِي إِنْجِيلِ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلاَمُ أَحْمَدُ*.
*وَ فِي اَلْقُرْآنِ مُحَمَّدٌ*.
قِيلَ فَمَا تَأْوِيلُ اَلْمَاحِي؟
فَقَالَ : *اَلْمَاحِي صُورَةَ اَلْأَصْنَامِ وَ مَاحِي اَلْأَوْثَانِ وَ اَلْأَزْلاَمِ وَ كُلِّ مَعْبُودٍ دُونَ اَلرَّحْمَنِ*.
قِيلَ فَمَا تَأْوِيلُ اَلْحَادِّ ؟
قَالَ: *يُحَادُّ مَنْ حَادَّ اَللَّهَ وَ دِينَهُ قَرِيباً كَانَ أَوْ بَعِيداً* .
قِيلَ فَمَا تَأْوِيلُ أَحْمَدَ؟
قَالَ : *حَسُنَ ثَنَاءُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَيْهِ فِي اَلْكُتُبِ بِمَا حُمِدَ مِنْ أَفْعَالِهِ*.
قِيلَ فَمَا تَأْوِيلُ مُحَمَّدٍ ؟
قَالَ : *إِنَّ اَللَّهَ وَ مَلاَئِكَتَهُ وَ جَمِيعَ أَنْبِيَائِهِ وَ رُسُلِهِ وَ جَمِيعَ أُمَمِهِمْ يَحْمَدُونَهُ وَ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ*.
-----------------------------
بحار الأنوار, العلامة المجلسي.,الجزء :١٦.ص : ٩٨.
عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ:
*إِنَّ اِسْمَ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فِي صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ اَلْمَاحِي*.
*وَفِي تَوْرَاةِ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلاَمُ اَلْحَادُّ*.
*وَفِي إِنْجِيلِ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلاَمُ أَحْمَدُ*.
*وَ فِي اَلْقُرْآنِ مُحَمَّدٌ*.
قِيلَ فَمَا تَأْوِيلُ اَلْمَاحِي؟
فَقَالَ : *اَلْمَاحِي صُورَةَ اَلْأَصْنَامِ وَ مَاحِي اَلْأَوْثَانِ وَ اَلْأَزْلاَمِ وَ كُلِّ مَعْبُودٍ دُونَ اَلرَّحْمَنِ*.
قِيلَ فَمَا تَأْوِيلُ اَلْحَادِّ ؟
قَالَ: *يُحَادُّ مَنْ حَادَّ اَللَّهَ وَ دِينَهُ قَرِيباً كَانَ أَوْ بَعِيداً* .
قِيلَ فَمَا تَأْوِيلُ أَحْمَدَ؟
قَالَ : *حَسُنَ ثَنَاءُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَيْهِ فِي اَلْكُتُبِ بِمَا حُمِدَ مِنْ أَفْعَالِهِ*.
قِيلَ فَمَا تَأْوِيلُ مُحَمَّدٍ ؟
قَالَ : *إِنَّ اَللَّهَ وَ مَلاَئِكَتَهُ وَ جَمِيعَ أَنْبِيَائِهِ وَ رُسُلِهِ وَ جَمِيعَ أُمَمِهِمْ يَحْمَدُونَهُ وَ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ*.
-----------------------------
بحار الأنوار, العلامة المجلسي.,الجزء :١٦.ص : ٩٨.
تعليق