تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين وصلى الله على محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين اللهم صل على محمد وآل محمد .
الكثير من علماء أبناء العامة إنتقدوا وردوا على منهج وفتاوى إبن تيمية في المسائل الفقهية والعقائدية فبعضهم حكم بضلال إبن تيمية كإبن حجر العسقلاني .
وبعضهم الأخر حكم بكفر إبن تيمية كالشيخ محمد زاهد بن الحسن الكوثري و الشيخ عبد الله الهرري و الشيخ بدر الدين الزركشي و كالحافظ ابن دقيق العيد والحافظ السبكي والقاضي عياض أما قاضي القضاة زين الدين المالكي فبعد أن حقق مع ابن تيمية في عقيدته بالتوحيد أنكر عليه تلك العقائد وأمر بحبسه .
ولم يقتصر الأمر في رد ونقض إبن تيمية على علماء المذاهب الإسلامية بل وصل الأمر إلى إنتقاده من الخط الوهابي السلفي نفسه .
قال الوهابي الألباني في كتابه سلسلة الأحاديث الصحيحة / الجزء 4 / الصفحة 330 / بعد أن فرغ من دراسة حديث الغدير وإثبات صحته ، ما نصّه : (( .... رأيتُ شيخ الإسلام ابن تيميَّة قد ضعَّف الشطر الأوّل من الحديث ، وأمَّا الشطر الآخر فزعم أنَّه كذبٌ ! وهذا من مُبالغاته الناتجة في تقديري من تسرُّعه في تضعيف الأحاديث قبل أن يجمع طرُقها ويُدقِّق النظر فيها . والله المُستعان )) .
وعجبي بعد كل هذا النقد والرد على إبن تيمية من قبل علماء أهل الخلاف والوهابية وحكمهم عليه بالضلال والكفر والإشتباه يأتي بعض المسلمين السذج ويسميه بشيخ الإسلام !!! لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
وبه نستعين وصلى الله على محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين اللهم صل على محمد وآل محمد .
الكثير من علماء أبناء العامة إنتقدوا وردوا على منهج وفتاوى إبن تيمية في المسائل الفقهية والعقائدية فبعضهم حكم بضلال إبن تيمية كإبن حجر العسقلاني .
وبعضهم الأخر حكم بكفر إبن تيمية كالشيخ محمد زاهد بن الحسن الكوثري و الشيخ عبد الله الهرري و الشيخ بدر الدين الزركشي و كالحافظ ابن دقيق العيد والحافظ السبكي والقاضي عياض أما قاضي القضاة زين الدين المالكي فبعد أن حقق مع ابن تيمية في عقيدته بالتوحيد أنكر عليه تلك العقائد وأمر بحبسه .
ولم يقتصر الأمر في رد ونقض إبن تيمية على علماء المذاهب الإسلامية بل وصل الأمر إلى إنتقاده من الخط الوهابي السلفي نفسه .
قال الوهابي الألباني في كتابه سلسلة الأحاديث الصحيحة / الجزء 4 / الصفحة 330 / بعد أن فرغ من دراسة حديث الغدير وإثبات صحته ، ما نصّه : (( .... رأيتُ شيخ الإسلام ابن تيميَّة قد ضعَّف الشطر الأوّل من الحديث ، وأمَّا الشطر الآخر فزعم أنَّه كذبٌ ! وهذا من مُبالغاته الناتجة في تقديري من تسرُّعه في تضعيف الأحاديث قبل أن يجمع طرُقها ويُدقِّق النظر فيها . والله المُستعان )) .
وعجبي بعد كل هذا النقد والرد على إبن تيمية من قبل علماء أهل الخلاف والوهابية وحكمهم عليه بالضلال والكفر والإشتباه يأتي بعض المسلمين السذج ويسميه بشيخ الإسلام !!! لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .