بسم الله الرحمن الرحيم
- قال تعالى : ( ... وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ) . (الاسراء /78 )
- وورد في رواية عن رسول الله صلى الله عليه وآله : ( بُورِكَ لِأُمَّتي فِي بُكُورِها )
.............................................
- من فوائد الاستيقاظ باكراً :
أولاً : إن في اليقظة باكراً لصلاة الفجر ، ثم الانتشار إلى العمل فائدة جليّة ، فإنها تعيد الدورة الدموية والتنفس إلى نشاطهما كما كانا قبل النوم أي قبل تباطئهما ، وذلك بحركة الوضوء ، وما فيه من غسل وتدليك ، وبحركات الصلاة من وقوف وركوع وسجود وقعود ونهوض ، وبالتلاوة والتسبيح والحمد والدعاء ، وإن نشاط التنفس هذا يجعل المستيقظ باكراً يكتسب من هواء الفجر النقي الغني بغاز الأوزون وهذا الغاز الناتج عن تكاثف 3 ذرات من الأوكسجين يعتبر من المطهرات إذ يُعَقِّم الجو وما لامسه .
- ومن المعلوم أن إحدى الطرق المتبعة لتعقيم المياه في مصافيها هي استعمال غاز الأوزون . وأكثر ما يكون الجو الأرضي غنياً بهذا الغاز هو وقت الفجر
ثم يقلّ حتى يغيب لدى طلوع الشمس .
- ويقول أحد الأطباء : ( إن للأوزون تأثيراً مفيداً للجهاز العصبي والمشاعر النفسية العميقة والنشاط العضلي والفكري ) .
.............................................
ثانياً : إن أشعة الشمس عند شروقها قريبة الى اللون الأحمر ومعروف تأثير هذا اللون المثير الأعصاب ، والبعث على اليقظة والحركة ، كما أن نسبة
الأشعة فوق البنفسجية تكون أكبر ما يمكن عند الشروق وهي الأشعة التي تحرض الجلد على صنع فيتامين - د .
.............................................
ثالثاً : الإستيقاظ الباكر يقطع النوم الطويل ، وقد تبين أن الإنسان الذي ينام ساعات طويلة وعلى وتيرة واحدة يتعرض للإصابة بأمراض القلب وخاصة مرض تصلب الشرايين .
- ويقول مؤلف كتاب ( النوم فن ) ترجمة أحمد رضوان : (... يجب أن ندرك أن تأثير ساعات ما قبل منتصف الليل في إنعاش الجسم أفضل عشر مرات
من الساعات التالية ).
- أم الباحثة نيريس دي في كتاب ( الأحلام تفسيرها ودلالاتها ) . فتقول إن عبارة أو قول ( النوم المبكر والاستيقاظ المبكر يجعل الإنسان صحيحاً وغنياً
وحكيماً ) و ( أن ساعة قبل منتصف الليل تساوي 3 ساعات بعد منتصفه ) فيها بعض الحقيقة .
.............................................
سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ، أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ. (فصلت / 53 )
وَآخِرُ دَعْوَانا أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
- قال تعالى : ( ... وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ) . (الاسراء /78 )
- وورد في رواية عن رسول الله صلى الله عليه وآله : ( بُورِكَ لِأُمَّتي فِي بُكُورِها )
.............................................
- من فوائد الاستيقاظ باكراً :
أولاً : إن في اليقظة باكراً لصلاة الفجر ، ثم الانتشار إلى العمل فائدة جليّة ، فإنها تعيد الدورة الدموية والتنفس إلى نشاطهما كما كانا قبل النوم أي قبل تباطئهما ، وذلك بحركة الوضوء ، وما فيه من غسل وتدليك ، وبحركات الصلاة من وقوف وركوع وسجود وقعود ونهوض ، وبالتلاوة والتسبيح والحمد والدعاء ، وإن نشاط التنفس هذا يجعل المستيقظ باكراً يكتسب من هواء الفجر النقي الغني بغاز الأوزون وهذا الغاز الناتج عن تكاثف 3 ذرات من الأوكسجين يعتبر من المطهرات إذ يُعَقِّم الجو وما لامسه .
- ومن المعلوم أن إحدى الطرق المتبعة لتعقيم المياه في مصافيها هي استعمال غاز الأوزون . وأكثر ما يكون الجو الأرضي غنياً بهذا الغاز هو وقت الفجر
ثم يقلّ حتى يغيب لدى طلوع الشمس .
- ويقول أحد الأطباء : ( إن للأوزون تأثيراً مفيداً للجهاز العصبي والمشاعر النفسية العميقة والنشاط العضلي والفكري ) .
.............................................
ثانياً : إن أشعة الشمس عند شروقها قريبة الى اللون الأحمر ومعروف تأثير هذا اللون المثير الأعصاب ، والبعث على اليقظة والحركة ، كما أن نسبة
الأشعة فوق البنفسجية تكون أكبر ما يمكن عند الشروق وهي الأشعة التي تحرض الجلد على صنع فيتامين - د .
.............................................
ثالثاً : الإستيقاظ الباكر يقطع النوم الطويل ، وقد تبين أن الإنسان الذي ينام ساعات طويلة وعلى وتيرة واحدة يتعرض للإصابة بأمراض القلب وخاصة مرض تصلب الشرايين .
- ويقول مؤلف كتاب ( النوم فن ) ترجمة أحمد رضوان : (... يجب أن ندرك أن تأثير ساعات ما قبل منتصف الليل في إنعاش الجسم أفضل عشر مرات
من الساعات التالية ).
- أم الباحثة نيريس دي في كتاب ( الأحلام تفسيرها ودلالاتها ) . فتقول إن عبارة أو قول ( النوم المبكر والاستيقاظ المبكر يجعل الإنسان صحيحاً وغنياً
وحكيماً ) و ( أن ساعة قبل منتصف الليل تساوي 3 ساعات بعد منتصفه ) فيها بعض الحقيقة .
.............................................
سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ، أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ. (فصلت / 53 )
وَآخِرُ دَعْوَانا أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .