- عَنْ أَبِي بَصِيرٍ ،
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السَّلام ) أَنَّهُ قَالَ ذَاتَ يَوْمٍ :
- " أَ لَا أُخْبِرُكُمْ بِمَا لَا يَقْبَلُ #الله عَزَّ وَ جَلَّ مِنَ الْعِبَادِ عَمَلًا إِلَّا بِهِ " ؟!
- فَقُلْتُ : بَلَى . فَقَالَ : " شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ ، وَ الْإِقْرَارُ بِمَا أَمَرَ اللَّهُ ،
- وَ الْوَلَايَةُ لَنَا ،
وَ الْبَرَاءَةُ مِنْ أَعْدَائِنَا ـ يَعْنِي الْأَئِمَّةَ خَاصَّةً وَ التَّسْلِيمُ لَهُمْ ،
وَ الْوَرَعُ ، وَ الِاجْتِهَادُ ،
وَ الطُّمَأْنِينَةُ ،
وَ الِانْتِظَارُ لِلْقَائِمِ "
. - ثُمَّ قَالَ : " إِنَّ لَنَا دَوْلَةً يَجِيءُ اللَّهُ بِهَا إِذَا شَاءَ " . ثُمَّ قَالَ : " مَنْ سُرَّ أَنْ يَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ الْقَائِمِ فَلْيَنْتَظِرْ ، - وَ لْيَعْمَلْ بِالْوَرَعِ وَ مَحَاسِنِ الْأَخْلَاقِ وَ هُوَ مُنْتَظِرٌ ، فَإِنْ مَاتَ وَ قَامَ الْقَائِمُ بَعْدَهُ كَانَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ أَدْرَكَهُ ، فَجِدُّوا وَ انْتَظِرُوا ،
هَنِيئاً لَكُمْ أَيَّتُهَا الْعِصَابَةُ الْمَرْحُومَةُ "
. 📗🖋 #بحار_الأنوار : 52 / 140
📊📊📊📊📊📊📊📊
📊📊📊📊📊📊📊📊📊📊📊📊
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السَّلام ) أَنَّهُ قَالَ ذَاتَ يَوْمٍ :
- " أَ لَا أُخْبِرُكُمْ بِمَا لَا يَقْبَلُ #الله عَزَّ وَ جَلَّ مِنَ الْعِبَادِ عَمَلًا إِلَّا بِهِ " ؟!
- فَقُلْتُ : بَلَى . فَقَالَ : " شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ ، وَ الْإِقْرَارُ بِمَا أَمَرَ اللَّهُ ،
- وَ الْوَلَايَةُ لَنَا ،
وَ الْبَرَاءَةُ مِنْ أَعْدَائِنَا ـ يَعْنِي الْأَئِمَّةَ خَاصَّةً وَ التَّسْلِيمُ لَهُمْ ،
وَ الْوَرَعُ ، وَ الِاجْتِهَادُ ،
وَ الطُّمَأْنِينَةُ ،
وَ الِانْتِظَارُ لِلْقَائِمِ "
. - ثُمَّ قَالَ : " إِنَّ لَنَا دَوْلَةً يَجِيءُ اللَّهُ بِهَا إِذَا شَاءَ " . ثُمَّ قَالَ : " مَنْ سُرَّ أَنْ يَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ الْقَائِمِ فَلْيَنْتَظِرْ ، - وَ لْيَعْمَلْ بِالْوَرَعِ وَ مَحَاسِنِ الْأَخْلَاقِ وَ هُوَ مُنْتَظِرٌ ، فَإِنْ مَاتَ وَ قَامَ الْقَائِمُ بَعْدَهُ كَانَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ أَدْرَكَهُ ، فَجِدُّوا وَ انْتَظِرُوا ،
هَنِيئاً لَكُمْ أَيَّتُهَا الْعِصَابَةُ الْمَرْحُومَةُ "
. 📗🖋 #بحار_الأنوار : 52 / 140
📊📊📊📊📊📊📊📊
📊📊📊📊📊📊📊📊📊📊📊📊
تعليق