إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إحذري حقده .. إحذر مكرها !!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إحذري حقده .. إحذر مكرها !!!

    بسم الله وله الحمد والصلاة على رسوله الاطيب الاطهر واله الابرار


    في ذاكرتي ..
    ومما قرأت ..

    ان الجمل حقود فهو لاينسى من أساء اليه او سبب له الالام ...

    ونسب البعض الحقد للرجال دون النساء

    حتى عرف في بعض الادبيات العربية .. والبيئات ...

    ان الجمل حقود . .. !

    وذكر بعضهم : انه لاينسى الاساءة بعد عشر سنيين .. !!

    وهذا ما حدى ببعض الكتّاب ان يطلق مقولة هي محل شاهدنا

    " تحببي إلى زوجك كصديق
    و اخشيه كعدو
    فالرجل حقود كالجمل"
    !!!

    ولا ادري الى اين وصلت البشرية في نظرياتها وفرضياتها من الدقة والصواب .. !

    وهل ما يقولونه صحيح !!؟؟

    ام ضرب من الهذيان !؟

    بحيث لم يسلم من تحليلاتهم واطروحاتهم حتى الجمل المسكين!

    الذي هو دائب في خدماته لهم وتبدو عليه مظاهر الانقياد والعطاء !

    حتى روي عن سيد الكائنات :

    {عن النبي صلَّى اللَّه عليه و آله :
    المؤمن هيِّن ليِّن ، كالجمل الألف ان قيِّد انقاد و ان أنيخ على صخرة استناخ /(الكتاب : بهج الصباغة في شرح نهج البلاغة)

    غير ما ذكره الـــــقرءان الحكيم من فوائد هذا المخلوق ..

    ولكن قد يكون من طباعه تلك الصفة !!

    فهل
    تحذير الزوجة من ما يثير ( حقد ) الزوج امر وارد في الحياة الزوجية !!

    وارجع الى ما ينسب الى الامام علي عليه السلام من ابيات وردت في قصيدة تنسب اليه

    تسمى بالقصيدة الزينبية :



    و توقّ من غدر النّساء خيانة ... فجميعهن مكائد لك تنصب

    لا تأمن الأنثى حياتك انها .... كالأفعوان يراع منه الأنيب1



    لا تأمن الأنثى زمانك كله .... وان حلفت يمينا تكذب



    تغري بطيب حديثها و كلامها .... واذا سطت فهي الثقيل الأشطب2



    (1-إيّاك أن ترتاح إلى المرأة فهي كالحية يخاف من أنيابها.
    2-المعنى: تغري بحديثها الطيّب و كلامها المعسول، و إذا سطت فحملها ثقيل جارح و قاتل)


    فعرف في الادبيات ايضا كون ان النساء عرفن بالكيد والمكر ، حتى ألف بعضهم كتاب وعنونه

    -بغرائب كيد النساء -!!

    فهل نقول للزوج احذر من الاسائة لزوجتك فهي غير مأمونة !!

    فإن من طبع النساء الغدر والمكر ؟!

    فنقول جريا مع العبارة المتقدمة :

    تحبب الى زوجتك وعاملها كالاميرة
    و احذر غدرها ومكرها فهي كالافعى !!!

    هل هذه التشبيهات .. فعّالة في الحياة الزوجية التي أسس لها ربنا سبحانه فقال

    ( وجعل بينكم مودة ورحمة )

    وقال

    ( هن لباس لكم وانتم لباس لهن )

    اخــــــــــــــــي الكريم :

    اخــــــــــــــتي الكريمة :

    ما هي وجهات نظرك فيما تقدم ؟؟





    الملفات المرفقة
    شرفا وهبه الخالق لي ان اكون خادما لابي الفضل




  • #2
    مشرفنا الفاضل لايمكن باي حال من الاحوال ان نقدم كل هذه (النصائح)

    للزوج والزوجة ونريد منهم بعد ذلك ان يكونوا في غاية الانسجام

    فهل نجعل الحذر من احد الزوجين يحل محل المعاملة بالحسنى

    والطيبة والتسامح والتعاون والمداراة .

    اذن اين ذهبت المودة والرحمة؟

    وكيف سيكون شكل حياتهما معاً؟

    تعليق


    • #3

      قبل أن أسجل مداخلتي فقط أسمح لي أخي الكريم بالإشارة هنا إلى هذا البيت

      و توقّ من غدر النّساء خيانة ... فجميعهن مكائد لك تنصب
      فعندما قرأت هذا البيت شعرت بالظلم حقيقة
      لأنه شمل جميع النساء ..




      المشاركة الأصلية بواسطة خادم أبي الفضل مشاهدة المشاركة

      المشاركة الأصلية بواسطة خادم أبي الفضل مشاهدة المشاركة

      " تحببي إلى زوجك كصديق
      و اخشيه كعدو
      فالرجل حقود كالجمل"
      !!!

      ولا ادري الى اين وصلت البشرية في نظرياتها وفرضياتها من الدقة والصواب .. !

      وهل ما يقولونه صحيح !!؟؟

      ام ضرب من الهذيان !؟



      بل ضرب من الجنون أخي

      قال تعالى: (ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا) الإسراء:70
      إذا كان المولى عز وجل كرم بني آدم وفي كتابه العزيز لا بل فضل الإنسان على كثير مما خلق تفضيلا مؤكدا
      فكيف يرضى الإنسان لنفسه أن يشبه بني جنسه ببهيمة أجلكم الله كالأنعام و إن كانت ذات فوائد أو كالأفعى وهي مخلوق شرير الطبع عدو للإنسان لأنها حليفة الشيطان و إن وصفت بالجمال شكلا.
      إلا إذا كان هذا الإنسان الذي قبل على نفسه هذا التشبيه بلا إدراك يميزه عن بقية المخلوقات

      المشاركة الأصلية بواسطة خادم أبي الفضل مشاهدة المشاركة


      فهل نقول للزوج احذر من الاسائة لزوجتك فهي غير مأمونة !!

      فإن من طبع النساء الغدر والمكر ؟!

      فنقول جريا مع العبارة المتقدمة :

      تحبب الى زوجتك وعاملها كالاميرة
      و احذر غدرها ومكرها فهي كالافعى !!!


      علاقة الزوج بزوجته كما جاء في القرآن مبنية على المودة والرحمة و هي من أقدس العلاقات الإنسانية

      عن نفسي أرى تلك العبارات غير قابلة للفلسفة لأنها غير منطقية حيث أنها تدعو إلى سوء الظن
      وعدم الثقة بين الزوجين ترمز إلى علاقة مشوهة جدا أو بالأحرى حالة حرب نفسية لا علاقة إنسانية

      فكيف لنا أن نستوعب أن تكون المرأة عدو لزوجها كما الأفعى بغدرها وزوجها عدو لها كما الجمل بحقده !! و إن جاءت العبارة من باب الوقاية فالغدر والحقد لا يصوبان إلا في حالة العداء أجارنا الله وإياكم منها ..
      بينما يفترض أن يكون كل منهما لباس وسكن وستر وسكينة للآخر رغم وجود بعض الخلافات التي لا تسير الحياة إلا بها أو كما يسميها البعض ملح الحياة

      فهل تقبل أن تسكن النفوس مع من لا تطمئن على ذاتها منه ؟ أو مع من لا تشعر بالأمان معه ؟
      إن غاب الأمان غابت السكينة وإن غابت السكينة انقلبت الموازين الأسرية وبدأ الصراع الذي يفتك بالأسرة لينفي وجودها و يحيل الحياة فيها لحياة أشبه ما تكون بحياة الغاب.

      ومن قال أن الزوجة يجب أن تتحبب إلى زوجها أو العكس من باب اتقاء الشر فتحبب الزوجة إلى زوجها يكون من باب الطاعة لله ..
      هذه الطاعة هي التي تمنح الحياة الزوجية قوة وتوفيق نحو الاستمرارية في تكوين أسرة سعيدة تكون ثمرة هذا الزواج .

      صراحة من يخترع مثل هذه الأقاويل إنسان فكره لم يتعداه بحيث أنه قاس جميع الناس بنفسه سواء كان رجل أو امرأة



      شكرا جزيلا لك ويعطيك ألف عافية أخي الكريم ومشرفنا الفاضل خادم أبي الفضل
      لاختيارك مثل هذا الموضوع الذي يناقش نوع من العلاقات التكنولوجية الأسرية (الاجتماعية) البحثة التي لا تحركها القيم بقدر ما تحركها بطارية الأنانية الجافة المشحونة بسوء الظن.



      دمت بخير و في خير
      ولا عدمت هذه الصفحات مواضيعك الهادفة التي تلامس الحياة و ذات الطابع المميز
      في العرض والنقاش


      وفقك الله وحفظك و ورعاك


      احترامي وتقديري
      التعديل الأخير تم بواسطة صادقة; الساعة 10-05-2015, 04:40 AM.


      أيها الساقي لماء الحياة...
      متى نراك..؟



      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة سرور فاطمة مشاهدة المشاركة
        مشرفنا الفاضل لايمكن باي حال من الاحوال ان نقدم كل هذه (النصائح)

        للزوج والزوجة ونريد منهم بعد ذلك ان يكونوا في غاية الانسجام

        فهل نجعل الحذر من احد الزوجين يحل محل المعاملة بالحسنى

        والطيبة والتسامح والتعاون والمداراة .

        اذن اين ذهبت المودة والرحمة؟

        وكيف سيكون شكل حياتهما معاً؟

        نعم سؤالكم هو بعينه ما نبغي الاجابة عليه !؟

        فهل تلكم العبارات والنصائح هي صحيحة في فحواها ومداليلها ؟

        هل يصح ان نوجه الزوجين توجيها مبتنيا على التحذيرات والتخوف؟؟؟

        التشبيهات اعلاه وما رافقها من استنباطات هي لا تعدو ان تكون جهائل !

        وهي بمثابة ماء آسن يُمرض شاربيه !

        وما نُسب الى الامام علي من تلكم الابيات فإن صحت فهي لابد ان نعرف المناسبة التي قيلت فيها ومن ثم نلحظ جهات التأويل فيها و { أنا } شخصيا أنزه سيدي اميرالمؤمنين صلوات الله عليه عن هذه الكلمات التي لاتنسجم مع أقواله المباركة التي تعطي للمرأة اهميتها في الاسرة الانسانية كقوله صلوات الله عليه :

        (لاتملك المرأة من أمرها ماجاوز نفسها فأن المرأة ريحانة وليس قهرمانة)

        شكرا لمروركم المبارك
        شرفا وهبه الخالق لي ان اكون خادما لابي الفضل



        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة خادم أبي الفضل مشاهدة المشاركة

          وما نُسب الى الامام علي من تلكم الابيات فإن صحت فهي لابد ان نعرف المناسبة التي قيلت فيها ومن ثم نلحظ جهات التأويل فيها و { أنا } شخصيا أنزه سيدي اميرالمؤمنين صلوات الله عليه عن هذه الكلمات التي لاتنسجم مع أقواله المباركة التي تعطي للمرأة اهميتها في الاسرة الانسانية كقوله صلوات الله عليه :
          (لاتملك المرأة من أمرها ماجاوز نفسها فأن المرأة ريحانة وليس قهرمانة)

          عذرا للمداخلة
          التي أرجو حذفها إن لم تكن في محلها
          و ما أدرجتها إلا لتوضيح
          أن هذه القصيدة المعروفة بالقصيدة الزينبية المنسوبة لأمير المؤمنين وسيد البلغاء والحكماء والمتكلمين ولي الله وخليفة رسول الله عليه السلام

          نسبت أيضا إلى الشاعر صالح بن عبد القدوس بن عبد الله كما جاء في معجم الأدباء لياقوت الحموي الرومي و هي موجودة في ديوان الشاعر نفسه
          ومن أهم أسباب نسب القصيدة لهذا الشاعر ذكره لأشعب فيها حيث أن الاثنين كانا ممن عاش في العصر العباسي
          و يقال أنه ربما نسبت هذه القصيدة لأمير المؤمنين عليه السلام لاستدلال الشاعر بما جاء فيها بأقوال أمير المؤمنين عليه السلام


          أعتذر للمداخلة مرة أخرى

          و الله أسأل العفو والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة





          أيها الساقي لماء الحياة...
          متى نراك..؟



          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة صادقة مشاهدة المشاركة

            قبل أن أسجل مداخلتي فقط أسمح لي أخي الكريم بالإشارة هنا إلى هذا البيت



            فعندما قرأت هذا البيت شعرت بالظلم حقيقة
            لأنه شمل جميع النساء ..






            بل ضرب من الجنون أخي

            قال تعالى: (ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا) الإسراء:70
            إذا كان المولى عز وجل كرم بني آدم وفي كتابه العزيز لا بل فضل الإنسان على كثير مما خلق تفضيلا مؤكدا
            فكيف يرضى الإنسان لنفسه أن يشبه بني جنسه ببهيمة أجلكم الله كالأنعام و إن كانت ذات فوائد أو كالأفعى وهي مخلوق شرير الطبع عدو للإنسان لأنها حليفة الشيطان و إن وصفت بالجمال شكلا.
            إلا إذا كان هذا الإنسان الذي قبل على نفسه هذا التشبيه بلا إدراك يميزه عن بقية المخلوقات



            علاقة الزوج بزوجته كما جاء في القرآن مبنية على المودة والرحمة و هي من أقدس العلاقات الإنسانية

            عن نفسي أرى تلك العبارات غير قابلة للفلسفة لأنها غير منطقية حيث أنها تدعو إلى سوء الظن
            وعدم الثقة بين الزوجين ترمز إلى علاقة مشوهة جدا أو بالأحرى حالة حرب نفسية لا علاقة إنسانية

            فكيف لنا أن نستوعب أن تكون المرأة عدو لزوجها كما الأفعى بغدرها وزوجها عدو لها كما الجمل بحقده !! و إن جاءت العبارة من باب الوقاية فالغدر والحقد لا يصوبان إلا في حالة العداء أجارنا الله وإياكم منها ..
            بينما يفترض أن يكون كل منهما لباس وسكن وستر وسكينة للآخر رغم وجود بعض الخلافات التي لا تسير الحياة إلا بها أو كما يسميها البعض ملح الحياة

            فهل تقبل أن تسكن النفوس مع من لا تطمئن على ذاتها منه ؟ أو مع من لا تشعر بالأمان معه ؟
            إن غاب الأمان غابت السكينة وإن غابت السكينة انقلبت الموازين الأسرية وبدأ الصراع الذي يفتك بالأسرة لينفي وجودها و يحيل الحياة فيها لحياة أشبه ما تكون بحياة الغاب.

            ومن قال أن الزوجة يجب أن تتحبب إلى زوجها أو العكس من باب اتقاء الشر فتحبب الزوجة إلى زوجها يكون من باب الطاعة لله ..
            هذه الطاعة هي التي تمنح الحياة الزوجية قوة وتوفيق نحو الاستمرارية في تكوين أسرة سعيدة تكون ثمرة هذا الزواج .

            صراحة من يخترع مثل هذه الأقاويل إنسان فكره لم يتعداه بحيث أنه قاس جميع الناس بنفسه سواء كان رجل أو امرأة



            شكرا جزيلا لك ويعطيك ألف عافية أخي الكريم ومشرفنا الفاضل خادم أبي الفضل
            لاختيارك مثل هذا الموضوع الذي يناقش نوع من العلاقات التكنولوجية الأسرية (الاجتماعية) البحثة التي لا تحركها القيم بقدر ما تحركها بطارية الأنانية الجافة المشحونة بسوء الظن.



            دمت بخير و في خير
            ولا عدمت هذه الصفحات مواضيعك الهادفة التي تلامس الحياة و ذات الطابع المميز
            في العرض والنقاش


            وفقك الله وحفظك و ورعاك


            احترامي وتقديري


            رائعة ايتها الاخت الفاضلة صادقة

            واقعا ردكم جدا مثمر ومفيد واثلج صدري

            قراءة واعية للمقال ... ورد رائع

            أسأل الله ان يثبتكي على القول الثابت في الحياة الدنيا والاخرة







            المشاركة الأصلية بواسطة صادقة مشاهدة المشاركة



            عذرا للمداخلة
            التي أرجو حذفها إن لم تكن في محلها
            و ما أدرجتها إلا لتوضيح
            أن هذه القصيدة المعروفة بالقصيدة الزينبية المنسوبة لأمير المؤمنين وسيد البلغاء والحكماء والمتكلمين ولي الله وخليفة رسول الله عليه السلام

            نسبت أيضا إلى الشاعر صالح بن عبد القدوس بن عبد الله كما جاء في معجم الأدباء لياقوت الحموي الرومي و هي موجودة في ديوان الشاعر نفسه
            ومن أهم أسباب نسب القصيدة لهذا الشاعر ذكره لأشعب فيها حيث أن الاثنين كانا ممن عاش في العصر العباسي
            و يقال أنه ربما نسبت هذه القصيدة لأمير المؤمنين عليه السلام لاستدلال الشاعر بما جاء فيها بأقوال أمير المؤمنين عليه السلام


            أعتذر للمداخلة مرة أخرى

            و الله أسأل العفو والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة





            جزيل الشكر والامتنان لكم اختنا الكريمة على هذه المعلومات الطيبة

            راجعت ما تفضلتم به ...

            نعم ذكر البعض ذلك أمثال الحموي
            في معجمه واثبتها في ديوانه من حقق له وهو (عبد الفتاح غراب )

            وكذلك
            لم أعثر من ادباء الشيعة - أعزهم الله - من تصدى للرد على نفي كونها للشاعر المذكور ويثبت انتسابها لاميرالبلاغة والبيان وامام الانس والجان علي بن ابي طالب صلوات الله عليه واله

            والمعاني التي فيها توحي الى ذلك وخصوصا قضية ضربه المثل بـ(أشعب ) الذي برزت نوادره في العصر العباسي وعرف بالطمع وصار مضرب مثل حتى قيل( أطمع من أشعب )
            ولو تعمقنا في التحقيق اكثر في القصيدة وما حوته من كلام حكيم في ذيله قد يكون
            والله العالم بعض ابياتها قد خرجت من معادن الحكمة والبلاغة ومن سن للعرب الفصاحة اميرالمؤمنين ولكن لا اجد على مدعاي دليل ولا الى من ذلك سبيل ! !

            فلنركن ما لا ينسجم مع سمو مقام
            ( من لا يرقى اليه الطير وينحدر عنه السيل صلوات الله عليه ) وننزهُ عما لايمكن صدوره منه فهو لايخرج من فيه الا كل ما يحتار في جمال بلاغته كل نبيه !

            ولذا هذه القصيدة الموسومة بالزينبية اقرب انتسابها الى الشاعر المعروف صالح بن عبد القدوس

            أكرر شكري لكم واسال الله لكم السداد ويجعلكم من اهل الرشاد وينفع بكم العباد ويجزل لكم الثواب يوم المعاد

            والحمد لله اولا واخرا

            التعديل الأخير تم بواسطة خادم أبي الفضل; الساعة 18-05-2015, 06:10 PM.
            شرفا وهبه الخالق لي ان اكون خادما لابي الفضل



            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
            x
            يعمل...
            X