سلام عليكم ورحمة الله وبركاته... من حقنا أن نستذكر هذه الأيام بكلِّ فخرٍ وإعتزاز ملحمة المجالدة الدامية( ضد أعداء الله وآل بيته الأطهار عليهم أفضل الصلاة وأتم التسليم )داعش الإرهابي الذين نسفوا إنسانيتهم فضلاً عن دينهم والذين رفعوا شعار العداء لسيد شباب أهل الجنة إمامنا الحسين عليه السلام والولاء لعدو الله الجاحد لخاتمة الرسالات الإلهية السماوية والمنكر للمبعوث بها نبينا الأكرم محمد صلىٰ الله عليه وآله وسلم والمرتكب لأفضع المحرمات( يزيد عليه لعائن الله).
الملحمة التي سُجِّلت في الصفحات الخالدة لتاريخ الإسلام الحق والتي تركت بصمتها في جبين التاريخ وقائدها ورائدها سماحة السيد الكبير السيستاني ولايختلف إثنان من المنصفين أنها أُديرت من النجف وتكللت بالنصر المبين .
والفيصل الآخر في النصر المبين شعبُ تميز بولائه المنقطع النظير لآل البيت الأطهار عليهم السلام وآمن بكلِّ إخلاص بمبادئه وعقائده وكان في طاعته لفتوىٰ مرجعه( الجهاد الكفائي) أطوع من أنامله إليه .
نعم إنه الشعب العراقي النبيل الذي قدَّمَ القرابين والضحايا علىٰ طريق ذات الشوكة والذي إستحق بكلِّ جدارة النصر المبين.
الملحمة التي سُجِّلت في الصفحات الخالدة لتاريخ الإسلام الحق والتي تركت بصمتها في جبين التاريخ وقائدها ورائدها سماحة السيد الكبير السيستاني ولايختلف إثنان من المنصفين أنها أُديرت من النجف وتكللت بالنصر المبين .
والفيصل الآخر في النصر المبين شعبُ تميز بولائه المنقطع النظير لآل البيت الأطهار عليهم السلام وآمن بكلِّ إخلاص بمبادئه وعقائده وكان في طاعته لفتوىٰ مرجعه( الجهاد الكفائي) أطوع من أنامله إليه .
نعم إنه الشعب العراقي النبيل الذي قدَّمَ القرابين والضحايا علىٰ طريق ذات الشوكة والذي إستحق بكلِّ جدارة النصر المبين.
تعليق