بسم الله الرحمن الرحيم
قُلِ انتَظِرُواْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ
استحباب الصلاة عن الميت والصوم والحج والصدقة والبر والدعاء والترحم عليه
صَلَوَاتُ اللهِ وَصَلَوَاتُ مَلائِكَتِهِ وَأَنْبِيَائِهِ وَرُسُلِهِ وَجَمِيعِ خَلْقِهِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه.
أمَّا بَعْدُ فإني سمعت الله عزّ وجلّ بعقبها يَقُولُ سورة المؤمنون حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلاَّ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ صدَقَ آلله العليٌ آلعظيْم الآية.
استحباب الصلاة عن الميت والصوم والحج والصدقة والبر والدعاء والترحم عليه وجواز التشريك بين اثنين في ركعتين عن عمر بن يزيد قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام تصلي عن الميت فقال نعم حتى انه ليكون في ضيق فيوسع الله عليه ذلك الضيق ثم يؤتى فيقال له خفف عنك هذا الضيق بصلاة فلان اخيك عنك قال فقلت فاشرك بين رجلين في ركعتين قال نعم وقال عليه السلام ان الميت ليفرح بالترحم عليه والاستغفار له كما يفرح الحي بالهدية تهدى اليه قال وقال عليه السلام يدخل على الميت في قبره الصلاة والصوم والحج الخ ويكتب اجره للذي يفعله وللميت وقال عليه السلام ما يمنع احدكم ان يبر والديه حيين وميتين يصلي عتهما ويتصدق عنهما ويصوم عنهما فيكون الذي صنع لهما وله مثل ذلك فيزيده الله ببره خيرا كثيرا وقال عليه السلام اذا تصدق الرجل بنيت الميت امر الله جبرئيل ان يحمل الى قبره سبعين الف ملك في يد كل ملك طبق فيحملون الى قبره ويقولون السلام عليكم ياولي الله هذه هدية فلان بن فلان اليك فيتلالا قبره واعطاه الله الف مدينة في الجنة وزوجة الف حوراء والبسه الف حلة وقضى له الف حاجة .
قُلِ انتَظِرُواْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ
استحباب الصلاة عن الميت والصوم والحج والصدقة والبر والدعاء والترحم عليه
صَلَوَاتُ اللهِ وَصَلَوَاتُ مَلائِكَتِهِ وَأَنْبِيَائِهِ وَرُسُلِهِ وَجَمِيعِ خَلْقِهِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه.
أمَّا بَعْدُ فإني سمعت الله عزّ وجلّ بعقبها يَقُولُ سورة المؤمنون حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلاَّ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ صدَقَ آلله العليٌ آلعظيْم الآية.
استحباب الصلاة عن الميت والصوم والحج والصدقة والبر والدعاء والترحم عليه وجواز التشريك بين اثنين في ركعتين عن عمر بن يزيد قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام تصلي عن الميت فقال نعم حتى انه ليكون في ضيق فيوسع الله عليه ذلك الضيق ثم يؤتى فيقال له خفف عنك هذا الضيق بصلاة فلان اخيك عنك قال فقلت فاشرك بين رجلين في ركعتين قال نعم وقال عليه السلام ان الميت ليفرح بالترحم عليه والاستغفار له كما يفرح الحي بالهدية تهدى اليه قال وقال عليه السلام يدخل على الميت في قبره الصلاة والصوم والحج الخ ويكتب اجره للذي يفعله وللميت وقال عليه السلام ما يمنع احدكم ان يبر والديه حيين وميتين يصلي عتهما ويتصدق عنهما ويصوم عنهما فيكون الذي صنع لهما وله مثل ذلك فيزيده الله ببره خيرا كثيرا وقال عليه السلام اذا تصدق الرجل بنيت الميت امر الله جبرئيل ان يحمل الى قبره سبعين الف ملك في يد كل ملك طبق فيحملون الى قبره ويقولون السلام عليكم ياولي الله هذه هدية فلان بن فلان اليك فيتلالا قبره واعطاه الله الف مدينة في الجنة وزوجة الف حوراء والبسه الف حلة وقضى له الف حاجة .
اترك تعليق: