تويت
رفعت رأسها الثورة لأن مازال هناك عاشقين الثمرة في مجلس قد عقده الاشرار و أنهم يضنون الفوز من حتميات المرة ولا يعلمون من هو القادم بكلماتها .اخرست الحاضرين فقالت الفكرة من هي بطلة القاسم الجبار ؟لتستجيب الثورة مهلا أما تعلمين صرخة هذه المرأة ؟ أنها زينب مؤسسة الثورة رسمت للمرأة حياة نيرةوكاتبة عن فكرة الحكمة أنها ابنة علي الكرار. و قاتل اشرس الوحوش. وفي النجف ينير الطريق. للعسل منه رحيق أنه امير الحق الحقيقة فابتسمت الفكرة قائلة :.اوصفي لي تلك اللقطة ؟ فقالت الثورة في مجلس ضحك الاشرار واستهزأ بالقاسم الجبار وجهلوا من هي محررة الانتصار فراح يقيدوها واحظروها إلى مجلس الكافر الدجال في لحظة صمت وبثقة عجز علماء النفس عن اكتشاف تلك الثقة ألقت كلمات فتألقت قد عجز عنها الشعراء وبكلمات قليلة دخل إلى الإسلام الكثيرون وسكت الحاضرون بأي شيئ يجادلوها كأنها نسيم الحق الهادئ و كتاب الله الناطق لم يستطيع يحرك يديه أو قدميه أن يخرج من هذه المحاضرة لانه يعلم أنه مهزوم وبأي الحال زينب لا تحنو رأسها فهي العز بأسمها والقوة في نبرتها بطله الحقيقة فلا تكثر الكلام تتحدث بمختصر وتجعل اوراق التاريخ تخط كلماتها وتعجز عن معناها فهي ابنه البلاغة وامها الزهراء الطاهرة فسلام عليك يا سيدتي ومولاتي انتي الضياء الذي لايستطيع احدا أن يطفأه