تويت
نجم قد لمع بين السواتر فأصبح هناك قصة تسأل عن الباطن و أضحت ترسم خياله البهي ليعكس ما فيه و هناك حركة بين الرمال لانه قد وضع قدميه ليبقى بين الناس حاضر و في القلب ناظر و لا يوجد احد يبكي و القائد موجود في كل مكان و اصبح هناك الساتر اسم وزاهر ووجه يرسم تاريخ كامل وفي كل يوم ينبلج الفجر و يحوك املا لانه في الجبهة ينتظر ثائرا و عينيه عاشقا و كلماته تشفي جراحا عميقا أنه مهندسا مهلا أما تأتي الان لكي نراك قمرا تنير العراق الحزين و تشفي كل مجروح يسكنه الأنين فقط ابتسم لنا فلا يبقى لكلمة الحزن اسرا لكن يا ترى ما الذي جرى الساتر ؟؟ في كل جبهة ترسم سؤالا لا يجيب عليه الافهو متى تأتي؟؟؟ والم به الجراح العميقة و اصبح في كل جزء فتات يحلق مع الرياح ينتظر صبح الاصلاح كان لا يحنو للحزن رأسه تجده في ابشع الالام لكنه يبتسم ولا يوجد شمس تنير ذلك الساتر فقد تهشم و مد يديه للأرض لعل الامل و الشمس تشرق من جديد لأن الليل لن يبقى طويلا اسمحوا اوجاعكم فما زال الامل حكاية سيأتي مع الموعود أن شاء الله .......... كلماتي إلى أبو مهدي المهندس وأخيه قاسم سليماني فلا فرق بينهما