والاشكال الاهم هو لقب يعسوب التي تارة وردت بلفظ يعسوب الدين واخرى بيعسوب المؤمنين
💠 فقد وصف الرسول الكريم (ص) النحلة بالأوصاف الحميدة ومثل المؤمن بها لأنها لا تأكُل إلا طيباً....
وهكذا المؤمن لا يدخل إلى قلبهِ إلا ما كان طيباً ولا تضع إلا طيباً.... وهكذا المؤمن لا يخرج إلى العالم منه إلا المفيد وإن وقعت على عودٍ نخر لم تكسره....
وهكذا المؤمن إذا رأى الفاسدين من الناس لم يكن من مقاصدهِ إهلاكهم لأنه يأخذ النافع منهم ويترك الفاسد ويرغب في إصلاحهم.
⚜وقال الرسول (ص)
مثل المؤمن كمثل النحلة إن صاحبته نفعك وإن شاورته نفعك وإن جالسته نفعك وكل شأنه منافع وكذلك النحلة كل شأنها منافع.
(سفينة البحار)
💠قال الصادق (عليه السلام) في حديث:
(( إنما أنتم في الناس كالنحل في الطير،لو أن الطير تعلم ما في أجواف النحل ما بقى منها شىء إلا أكلته، ولو أن الناسعلموا ما في أجوافكم أنكم تحبونا أهل البيت،لأكلوكم بألسنتهم ولنحلوكم (نحله القول كمنعه نسبه إليه، ونحل فلانا:سابه وفي بعض النسخ (نجلوكم) بالجيم، وفي القاموس نجل فلانا،ضربه بمقدم رجله وتناجلوا:تنازعوا.
هامش اصول الكافى ج 2 ص 218 ذيل الحديث في السر والعلانية،رحم الله عبداً منكم كان على ولايتنا ))
📚📚📚📚📚
(اصول الكافى ج 2 ص 218 والبحار عنه ج 24 ص.112).
💠 فقد وصف الرسول الكريم (ص) النحلة بالأوصاف الحميدة ومثل المؤمن بها لأنها لا تأكُل إلا طيباً....
وهكذا المؤمن لا يدخل إلى قلبهِ إلا ما كان طيباً ولا تضع إلا طيباً.... وهكذا المؤمن لا يخرج إلى العالم منه إلا المفيد وإن وقعت على عودٍ نخر لم تكسره....
وهكذا المؤمن إذا رأى الفاسدين من الناس لم يكن من مقاصدهِ إهلاكهم لأنه يأخذ النافع منهم ويترك الفاسد ويرغب في إصلاحهم.
⚜وقال الرسول (ص)
مثل المؤمن كمثل النحلة إن صاحبته نفعك وإن شاورته نفعك وإن جالسته نفعك وكل شأنه منافع وكذلك النحلة كل شأنها منافع.
(سفينة البحار)
💠قال الصادق (عليه السلام) في حديث:
(( إنما أنتم في الناس كالنحل في الطير،لو أن الطير تعلم ما في أجواف النحل ما بقى منها شىء إلا أكلته، ولو أن الناسعلموا ما في أجوافكم أنكم تحبونا أهل البيت،لأكلوكم بألسنتهم ولنحلوكم (نحله القول كمنعه نسبه إليه، ونحل فلانا:سابه وفي بعض النسخ (نجلوكم) بالجيم، وفي القاموس نجل فلانا،ضربه بمقدم رجله وتناجلوا:تنازعوا.
هامش اصول الكافى ج 2 ص 218 ذيل الحديث في السر والعلانية،رحم الله عبداً منكم كان على ولايتنا ))
📚📚📚📚📚
(اصول الكافى ج 2 ص 218 والبحار عنه ج 24 ص.112).
تعليق