✍ أيَّتُها المسلمةُ المؤمنةُ... -
عجبًا للمرأةِ التي تظنُ اَنَّها تتكامَلُ برغباتٍ تُطيعُ فيها الشيطانَ من حيثُ تعلمُ او لا تعلم
وتترُكُ واجباتِها التي من خلالِها تُطيعُ الرحمنَ
ولا تعلمُ بأنَّ طاعَتَها للشيطانِ تكامَلَ الشيطانُ بِها في عالمِ التسافُلِ ويأخذُها الى النارِ لتحترق،
لتزيدَ طاقتُهُ ويتقوَّى على المؤمنينَ
وبني البشرِ في حربهِ التي توعَّدنا بِها
وقد قالَها الله صراحةً اِنَّ الشيطانَ لكم عدوٌ فاتخذوهُ عدواً
وما علينا الا التعرُفُ على هويتهِ الإغرائيةِ لنا من خلالِ طلباتِنا في عالمِ الدنيا لنتجنَّبَ الوقوعَ في شباكهِ،
📌 فانتبهي أيَّتُها المسلمةُ المؤمنةُ لانَّ فُرصَتَنا في هذا العالمِ قليلةٌ،
عمرٌ صغير، أمّا أنْ يتضاعَفَ في الجنةِ وأمّا في النارِ، أعاذَنا الله وإيّاكم من عذابِ جهنَّم