تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
الصراطُ المُستقيم هو قلْبُ ومركز سُورة الفاتحة التي تمثّل خُلاصة القرآن..
والتي لا تكون الصلاة إلّا بها كما يقول خاتم_الأنبياء "صلّى الله عليه وآله": *(لا صلاة إلّا بفاتحة الكتاب)*
فهل نعرف معنى هذا المركز في كلمات آل_محمّد..؟!
"""""""""""""""""""""""""
هنا نماذج من حديث_العترة ..في (معنى الصراط المُستقيم)
يُحدّثنا الإمام الصادق "عليه السلام" عن معنى (الصراط المستقيم) فيقول:
(هو أمير المؤمنين ومعرفته، والدليل على أنّه أمير المؤمنين قوله: {و إنّه في أمّ الكتاب لدينا لعليّ حكيم} وهو أمير المؤمنين في أم الكتاب - أي الفاتحة -)
[تفسير البرهان: ج1]
أيضاً يقول إمامنا صادق_الآل "صلوات الله عليه":
(إنّ لله عزّ وجلّ ألف عالم، كلّ عالم منهم أكثر مِن سبع سماوات وسبع أرضين، ما يرى كلّ عالم منهم أنّ لله عالماً غير عالمهم، وأنا الحُجّة عليهم)
[تفسير البرهان: ج1]
أيّ أنّ الإمام المعصوم حجّة على كُل تلك العوالم التي لا نعرف عنها شيئاً..
ويقول المُفّضل بن عمر: سألتُ أبا عبد الله عن الصراط فقال:
(هو الطريق إلى معرفة الله عزّ وجل. وهُما صراطان: صراطٌ الدنيا، وصراطٌ في الآخرة،
فأمّا الصراط الذي في الدنيا فهو الإمام المُفترض الطاعة، مَن عرفه في الدنيا واقتدى بهُداه مرّ على الصراط الذى هو جسْر جهنم في الآخرة، ومَن لم يعرفه في الدنيا زلّت قدمهُ عن الصراط في الآخرة، فتردّى في نار جهنم)
[تفسير البرهان: ج1]
ويقول صادق العترة "عليه السلام" في قول الله عزّ وجلّ في سورة الحمد {صراط الذين أنعمت عليهم} يقول: يعني محمّداً وذُرّيته عليهم السلام)
[تفسير البرهان: ج1]
ويقول رسول_الله "صلّى الله عليه وآله" في قول الله عزّ وجل:
{صراط الذين أنعمتَ عليهم غير المغصوب عليهم ولا الضالين} قال: شيعة عليّ الذين أنعمتَ عليهم بولاية عليّ بن أبي طالب لم يُغضَب عليهم ولم يضلّوا)
[تفسير البرهان: ج1]
■■■■■■■■■■■■
الصراط المُستقيم هوعنوان خاصّ بالإمام المعصوم، فحين نتحدّث عن صراطٍ مُستقيم في زماننا هذا.. إنّه الحجّة_بن_الحسن إمام زماننا "عليه السلام"..
وبعبارة أخرى:
الصراط المُستقيم هو التجلّي التكويني الأسمى للإسم الأعظم الذي بين أظهرنا وهو إمام زماننا "صلوات الله عليه"
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
الصراطُ المُستقيم هو قلْبُ ومركز سُورة الفاتحة التي تمثّل خُلاصة القرآن..
والتي لا تكون الصلاة إلّا بها كما يقول خاتم_الأنبياء "صلّى الله عليه وآله": *(لا صلاة إلّا بفاتحة الكتاب)*
فهل نعرف معنى هذا المركز في كلمات آل_محمّد..؟!
"""""""""""""""""""""""""
هنا نماذج من حديث_العترة ..في (معنى الصراط المُستقيم)
يُحدّثنا الإمام الصادق "عليه السلام" عن معنى (الصراط المستقيم) فيقول:
(هو أمير المؤمنين ومعرفته، والدليل على أنّه أمير المؤمنين قوله: {و إنّه في أمّ الكتاب لدينا لعليّ حكيم} وهو أمير المؤمنين في أم الكتاب - أي الفاتحة -)
[تفسير البرهان: ج1]
أيضاً يقول إمامنا صادق_الآل "صلوات الله عليه":
(إنّ لله عزّ وجلّ ألف عالم، كلّ عالم منهم أكثر مِن سبع سماوات وسبع أرضين، ما يرى كلّ عالم منهم أنّ لله عالماً غير عالمهم، وأنا الحُجّة عليهم)
[تفسير البرهان: ج1]
أيّ أنّ الإمام المعصوم حجّة على كُل تلك العوالم التي لا نعرف عنها شيئاً..
ويقول المُفّضل بن عمر: سألتُ أبا عبد الله عن الصراط فقال:
(هو الطريق إلى معرفة الله عزّ وجل. وهُما صراطان: صراطٌ الدنيا، وصراطٌ في الآخرة،
فأمّا الصراط الذي في الدنيا فهو الإمام المُفترض الطاعة، مَن عرفه في الدنيا واقتدى بهُداه مرّ على الصراط الذى هو جسْر جهنم في الآخرة، ومَن لم يعرفه في الدنيا زلّت قدمهُ عن الصراط في الآخرة، فتردّى في نار جهنم)
[تفسير البرهان: ج1]
ويقول صادق العترة "عليه السلام" في قول الله عزّ وجلّ في سورة الحمد {صراط الذين أنعمت عليهم} يقول: يعني محمّداً وذُرّيته عليهم السلام)
[تفسير البرهان: ج1]
ويقول رسول_الله "صلّى الله عليه وآله" في قول الله عزّ وجل:
{صراط الذين أنعمتَ عليهم غير المغصوب عليهم ولا الضالين} قال: شيعة عليّ الذين أنعمتَ عليهم بولاية عليّ بن أبي طالب لم يُغضَب عليهم ولم يضلّوا)
[تفسير البرهان: ج1]
■■■■■■■■■■■■
الصراط المُستقيم هوعنوان خاصّ بالإمام المعصوم، فحين نتحدّث عن صراطٍ مُستقيم في زماننا هذا.. إنّه الحجّة_بن_الحسن إمام زماننا "عليه السلام"..
وبعبارة أخرى:
الصراط المُستقيم هو التجلّي التكويني الأسمى للإسم الأعظم الذي بين أظهرنا وهو إمام زماننا "صلوات الله عليه"
تعليق