بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
............................................
ياوجيهة عند الله اشفعي لنا عند الله
وعندما نقف في رحاب العظيمة الطاهرة المباركة الزهراء عليها السلام
نضع الحاجات فتتصاغر امام نورها الوضاء
وتغمر الظلمة بالانوار الزهرائية القدسية
فها أنذا واقف بين يديك الطاهرة بالخوف والرجاء والامل والرهبة
فانت المباركة وحجة الله على جميع الخلائق بشهادة الامام العسكري عليه السلام
قال الإمام الحسن العسكري : نحن حجج الله على خلقه وجدتنا فاطمة حجة علينا .فلا ترجعينا خائبين ايتها الرفيعة الكريمة ..
اقف خجلة لكني التمس هذه الرواية العظيمة
روي ان دخل رجل على الإمام الصادق (عليه السلام)
وقال له :
يا أبن رسول الله لي إلى الله حاجة وأريد قضاؤها
✳فقال له الإمام الصادق : في كل يوم عند مغيب الشمس ، أقسم على الله بفاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها إلا ماقضيت حاجتي
فذهب الرجل وآتى بعد ثلاثة أيام ، وقال : لقد قُضِيت حاجتي يا أبن رسول الله ، فأخذ الإمام يبكي ثم ذكر الآية ..
وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ (76)
المصدر : بحار الأنوار ج ٣١ ص ٣٠٧.
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
............................................
ياوجيهة عند الله اشفعي لنا عند الله
وعندما نقف في رحاب العظيمة الطاهرة المباركة الزهراء عليها السلام
نضع الحاجات فتتصاغر امام نورها الوضاء
وتغمر الظلمة بالانوار الزهرائية القدسية
فها أنذا واقف بين يديك الطاهرة بالخوف والرجاء والامل والرهبة
فانت المباركة وحجة الله على جميع الخلائق بشهادة الامام العسكري عليه السلام
قال الإمام الحسن العسكري : نحن حجج الله على خلقه وجدتنا فاطمة حجة علينا .فلا ترجعينا خائبين ايتها الرفيعة الكريمة ..
اقف خجلة لكني التمس هذه الرواية العظيمة
روي ان دخل رجل على الإمام الصادق (عليه السلام)
وقال له :
يا أبن رسول الله لي إلى الله حاجة وأريد قضاؤها
✳فقال له الإمام الصادق : في كل يوم عند مغيب الشمس ، أقسم على الله بفاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها إلا ماقضيت حاجتي
فذهب الرجل وآتى بعد ثلاثة أيام ، وقال : لقد قُضِيت حاجتي يا أبن رسول الله ، فأخذ الإمام يبكي ثم ذكر الآية ..
وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ (76)
المصدر : بحار الأنوار ج ٣١ ص ٣٠٧.