تويت
بسم الله الرحمن الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
ما هو دور القران الكريم في حياتنا؟
ان القران الكريم هو دستور الحياة ، أي انه منهج للعمل ، حيث ان اياته الكريمة تبين لنا كيف نعيش في هذه الدنيا ، وما الغاية التي نعيش من اجلها ، والى اين ستنتهي حياتنا وكيف يتحدد مصيرنا.
وبعبارة اخرى اريد ان اقول: ان الله سبحانه وتعالى عندما اصطفى نبينا الاكرم (صلى الله عليه واله وسلم) بهذا القران الكريم وامره ان يبلغه لنا لم تكن الغاية ان نتغنى بقراءته او ان نتبرك به في الاحتفالات و المناسبات او ان نحمله معنا كحرز يحمينا من مخاوف الدنيا ومكروهاتها، بل انزله الينا لنعمل بتعاليمه ونتخذه منهجا لحياتنا ودستورا نسير على وفقه.
ولذلك نجد ان الله سبحانه وتعالى في كثير من ايات الكتاب العزيز قد امرنا بالتدبر في هذه الايات لتستنير عقولنا الى الهدى والحق ولنتمكن من العمل على طبق تعاليم تلك الايات.
قال تعالى {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [محمد : 24]
كما قال تعالى : {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا} [النساء : 82]
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
ما هو دور القران الكريم في حياتنا؟
ان القران الكريم هو دستور الحياة ، أي انه منهج للعمل ، حيث ان اياته الكريمة تبين لنا كيف نعيش في هذه الدنيا ، وما الغاية التي نعيش من اجلها ، والى اين ستنتهي حياتنا وكيف يتحدد مصيرنا.
وبعبارة اخرى اريد ان اقول: ان الله سبحانه وتعالى عندما اصطفى نبينا الاكرم (صلى الله عليه واله وسلم) بهذا القران الكريم وامره ان يبلغه لنا لم تكن الغاية ان نتغنى بقراءته او ان نتبرك به في الاحتفالات و المناسبات او ان نحمله معنا كحرز يحمينا من مخاوف الدنيا ومكروهاتها، بل انزله الينا لنعمل بتعاليمه ونتخذه منهجا لحياتنا ودستورا نسير على وفقه.
ولذلك نجد ان الله سبحانه وتعالى في كثير من ايات الكتاب العزيز قد امرنا بالتدبر في هذه الايات لتستنير عقولنا الى الهدى والحق ولنتمكن من العمل على طبق تعاليم تلك الايات.
قال تعالى {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [محمد : 24]
كما قال تعالى : {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا} [النساء : 82]
تعليق