إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ماهو رأي اهل البيت عليهم السلام في ابو لؤلؤه النهاوندي؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماهو رأي اهل البيت عليهم السلام في ابو لؤلؤه النهاوندي؟

    هل حقا اهل البيت ترحموا عليه, وهل يجوز ان نقول عنه "رضي الله عنه" لأنه قتل الطاغية عمر.

    ارجوا الرد

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة Ahmed Al alaoi مشاهدة المشاركة
    هل حقا اهل البيت ترحموا عليه , وهل يجوز ان نقول عنه "رضي الله عنه" لأنه قتل الطاغية عمر.
    ارجوا الرد
    الاخ الكريم Ahmed Al alaoi السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .
    في الحقيقة لا يوجد عندي علم هل ترحم اهل البيت (ع) على ابي لؤلؤة ام لا . ولكن يوجد نص مروي عن الامام علي (ع) يقول فيه لعمر بن الخطاب عن : ( تحكم عليه جورا فيقتلك توفيقا ) .
    ولكن اجزم لك انني شخصيا - ولا اتكلم بلسان الشيعة - اترحم عليه في كل الاحوال لانه ان كان مخطأ في قتل عمر كان متأولا والمتأول والمخطئ له اجر بحسب ما يقوله علماء اهل السنة والجماعة من باب الزموهم بما الزموا به انفسهم .
    وان كان مصيبا في قتل عمر (وفي الواقع هو مصيب) فله اجر .
    والدليل على ان أبا لؤلؤة كان مصيبا ليس مني بل من لسان ابو لؤلؤة رحمه الله نفسه الذي قال : ان سبب قتلي لعمر من نفس قول عمر الذي قال : ( فمن عاد الى مثلها فاقتلوه ) وعمر نفسه عاد الى مثل بيعة ابي بكر فقتلته . والسلام .

    تعليق


    • #3
      الاخ الفاضل حياك الله الصراحه انه تكفير المخالفين لأبو لؤلؤة النهاوندي اسبابه سياسية فقط لأنه قام بقتل الحاكم فقام انصار وزبانية عمر بن الخطاب بتشويه صورة ابو لؤلؤة رحمة الله عليه والصاق وتهمة المجوسية علي ابو لؤلؤة وكأنها من المسلمات او نزلت فيه آية تنص بكفره !! ونحن لا نربط مسألة عدالته لمجرد قتله عمر بن الخطاب والا لو كان الامر كذلك لقلنا بعدالة وايمان كل قتلة عثمان بن عفان الخليفة الثالث عندهم وعلى رأسهم طلحة والزبير كانوا من المحرضين على قتل عثمان نحن لا نقول بعدالتهم .... اما عن الشق الثاني لسؤالك هل يجوز الترحم عليه فظاهر الرواية عن الامام علي نصها : : قال أمير المؤمنين عليه السلام لعمر (7): يا مغرور! إني أراك في الدنيا قتيلا بجراحة من عبد أم معمر (8) تحكم عليه جورا فيقتلك توفيقا، يدخل بذلك الجنة على رغم منك .. المصدر بحار الانوار ج٣٠ ص ٢٧٦
      فطالما انه الرجل مشهود له بالجنة فهو مرضي عنه ان شاء الله

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم اريد مصدر من كتب السنه يثبت ان الامام علي عليه السلام بشر ابو لؤلؤه رضي الله عنه بجنه ممكن؟
        ​​​

        تعليق


        • #5
          هل المشرك أوالكافر أو المجوسي يدخل المدينة المنورة ويصلي في المسجد في الصف الأول وخلف الخلفاء وبمشهد ومرأى منهم ؟؟؟؟؟ إليك المصادر في كتب أهل السنة والجماعة ...

          1 - صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان ، مؤسسة الرسالة - بيروت ، الطبعة الثانية ، 1414 - 1993
          تحقيق : شعيب الأرنؤوط ، الجزء 15 ، الصفحة 331 ، حديث رقم 6905 :

          أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى حدثنا قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي حدثنا ثابت البناني : عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم بأربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن الى مولاك فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدلك غيري فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ فقال : إنك لا تضرب بهذا أحدا إلا قتلته
          قال :
          وتحين أبولؤلؤة عمر فجاءه في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة يقول : أقيموا صفوفكم فقال كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وحمل عمر فذهب به الى منزله وصاح الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى الناس عبد الرحمن بن عوف : يا أيها الناس الصلاة الصلاة قال : ففزعوا الى الصلاة فتقدم عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن فلما قضى صلاته توجهوا الى عمر فدعا عمر بشراب لينظر ما قدر جرحه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هو أم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين قال : إن يكن القتل بأسا فقد قتلت
          فجعل الناس يثنون عليه يقولون : جزاك الله خيرا يا امير المؤمنين كنت وكنت ثم ينصرفون ويجيء قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون وددت أني خرجت منها كفافا لا علي ولا لي وإن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم سلمت لي
          فتكلم عبد الله بن عباس - وكان عند رأسه وكان خليطه كأنه من أهله وكان ابن عباس يقرئه القرآن - فتكلم ابن عباس فقال : لا والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه و سلم فصحبته وهو عنك راض بخير ما صحبه صاحب كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله فكنت تنفذ أمره وكنت له وكنت له ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير ما وليها وال وكنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح الى حديث ابن عباس فقال له عمر : كرر علي حديثك فكرر عليه فقال عمر : أما والله على ما تقول لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة : عثمان و علي بن أبي طالب و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم مشيرا وليس منهم وأجلهم ثلاثا وأمر صهيبا أن يصلي بالناس رحمة الله عليه ورضوانه
          . قال شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح .



          2 - مسند أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي ، دار المأمون للتراث - دمشق ، الطبعة الأولى ، 1404 - 1984 ، تحقيق حسين سليم أسد ، الجزء 5 ، الصفحة 116 ، رقم الحديث 2731 :
          حدثنا أبو عباد قطن بن نسير الغبري حدثنا جعفر بن سليمان حدثنا ثابت البناني عن أبي رافع قال : كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الأرحاء وكان المغيرة يستغله كل يوم أربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال : يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي غلتي فكلمه يخفف عني فقال له عمر : اتق الله وأحسن إلى مولاك ومن نية عمر أن يلقى المغيرة فيكلمه يخفف فغضب العبد وقال : وسع الناس كلهم عدله غيري ؟ ! فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وشحذه وسمه ثم أتى به الهرمزان فقال : كيف ترى هذا ؟ قال : أرى أنك لا تضرب به أحدا إلا قتلته قال فتحين أبو لؤلؤة فجاء في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة فتكلم يقول : أقيموا صفوفكم كما كان يقول فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وأفرق منهم ستة وجعل عمر يذهب به إلى منزله وصاح الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى عبد الرحمن بن عوف : يا أيها الناس الصلاة الصلاة الصلاة قال : وفزعوا إلى الصلاة فتقدم عبد الرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين في القرآن فلما قضى صلاته توجهوا إلى عمر فدعا بشراب لينظرما قدر جرحه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هوأم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا : لا بأس عليك يا أمير المؤمنين فقال : إن يكن للقتل بأس فقد قتلت فجعل الناس يثنون عليه : يقولون : جزاك الله خيرا يا أمير المؤمنين كنت وكنت ويقولون : ثم ينصرفون ويجيء قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون وددت أني خرجت منها كفافا لا علي ولا لي وأن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم قد سلمت لي فتلكم عبد الله بن عباس وكان عند رأسه ـ وكان خليطه كأنه من أهله وكان ابن عباس يقرأ القرآن ـ فتكلم عبد الله بن عباس فقال : والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه و سلم فصحبته خير ما صحبه صاحبه : كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله صلى الله عليه و سلم ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير من وليها وال : كنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح إلى حديث ابن عباس فقال عمر : يا ابن عباس كرر علي حديثك فكرر عليه فقال عمر : أما والله على ما تقولون لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة : في عثمان و علي و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن بن عوف و سعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم مشيرا وليس منهم وأجلهم ثلاثا وأمر صهيبا أن يصلي بالناس. قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح .

          3 - مجمع الزوائد للهيثمي ، الجزء 9 ، الصفحة 76 :
          عن أبى رافع قال كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الارحا وكان المغيرة يستغله كل يوم أربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل على غلتي وكلمه يخفف عنى فقال له عمر اتق الله وأحسن إلى مولاك ومن نية عمر أن يلقى المغيرة فيكلمه فيخفف فغضب العبد وقال وسع الناس كلهم عدله غيرى فأضمر على قتله فاصطنع خنجرا له رأسان وشحذه وسمه ثم اتى به الهرمزان فقال كيف ترى هذا قال ارى انك لا تضرب به احدا الا قتلته قال
          فتحين أبو لؤلؤة فجاء في صلاة الغداة حتى قام وراء عمر وكان عمر إذا أقيمت الصلاة فتكلم يقول أقيموا صفوفكم كما كان يقول قال فلما كبر وجأه أبو لؤلؤة في كتفه ووجأه في خاصرته فسقط عمر وطعن بخنجره ثلاثة عشر رجلا فهلك منهم سبعة وفرق منهم ستة وجعل يذهب إلى منزله وضاج الناس حتى كادت تطلع الشمس فنادى عبدالرحمن بن عوف يا أيها الناس الصلاة الصلاة الصلاة قال وفزعوا إلى الصلاة وتقدم عبدالرحمن بن عوف فصلى بهم بأقصر سورتين من القرآن فلما مضى قضى الصلاة توجهوا فدعا بشراب لينظر ما قدر جرحه فأتى بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر أنبيذ هو أم دم فدعا بلبن فشربه فخرج من جرحه فقالوا لا بأس عليك يا أمير المؤمنين فقال إن يكن القتل بأسي فقد قتلت فجعل الناس
          يثنون عليه يقولون جزاك الله خيرا يا أمير المؤمنين كنت وكنت ثم ينصرفون ويجئ قوم آخرون فيثنون عليه فقال عمر أما والله على ما يقولون وددت أن خرجت منها كفافا لا على ولا لي وان صحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم سلمت لى فتكلم عبدالله بن عباس فقال والله لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم فصحبته خير ما صحبه صاحب كنت له وكنت له وكنت له حتى قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنك راض ثم صحبت خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم وليتها يا أمير المؤمنين أنت فوليتها بخير ما وليها وال كنت تفعل وكنت تفعل فكان عمر يستريح إلى حديث ابن عباس فقال عمر يا ابن عباس كرر على حديثك فكرر عليه فقال عمر أما والله على ما يقولون لو أن لى طلاع الارض ذهبا لافتديت به اليوم من هول المطلع قد جعلتها شورى في ستة عثمان وعلى وطلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن ابى وقاص وجعل عبدالله بن عمر معهم مشيرا واجلهم ثلاا وامر صهيبا
          ان يصلى بالناس .
          رواه أبو يعلى ورجاله رجال الصحيح .

          4 - تاريخ دمشق لابن عساكر ، الجزء 44 ، الصفحة 411 :
          أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي وأبو عبد الله الحسين بن ظفر بن الحسين قالا أنا أبو الحسين بن النقور أنا أبو طاهر المخلص نا أبو القاسم بن منيع نا قطن هو ابن نسير الغبري نا جعفر هو ابن سليمان عن ثابت هو البناني عن أبي رافع قال كان أبو لؤلؤة عبدا للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الرحى قال فكان المغيرة يستغله كل يوم أربعة دراهم قال فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أثقل علي فكلمه أن يخفف علي قال فقال عمر اتق الله وأحسن إلى مولاك قال ومن نية عمر أن يلق المغيرة فيكلمه في التخفيف عنه قال فغضب أبو لؤلؤة وقال يسع الناس عدله كلهم غيري فغضب واضمر على قتله قال فصنع خنجرا له رأسان قال فشحذه قال
          وتحين عمر وكان عمر لا يكبر إذا أقيمت الصلاة حتى يتكلم أقيموا صفوفكم قال فجاء فقام في الصف بحذائه مقابل عمرفي صلاة الغداة قال فلما أقيمت الصلاة تكلم قال أقيموا صفوفكم قال ثم كبر فلما كبر وجأه وجأة قال ثم كبر فوجأه وجأه على كتفه ووجأه مكانا آخر وجأه في خاصرته فسقط عمر ووجأ ثلاثة عشر رجلا معه فأفلت منهم سبعة ومات منهم ستة واحتمل عمر فذهب به إلى أهله وصاح الناس حتى كادت الشمس أن تطلع فنادى عبد الرحمن بن عوف أيها الناس الصلاة ففزع الناس إلى الصلاة فتقدم عبد الرحمن فصلى بهم وقرأ بأقصر سورتين من القرآن فلما انصرف توجه الناس إلى عمر فدعا بشراب لينظر ما مدى جرحه قال فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يدر نبيذ هو أم دم قال فدعا بلبن فأتي به فخرج من جرحه فقالوا لا بأس عليك يا أمير المؤمنين قال إن يكن القتل بأسا فقد قتلت قال فتكلم صهيب فرفع صوته وآخاه ثلاثا فقال مه يا صهيب مه يا أخي أوما بلغك أوما سمعت رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) يقول إن المعول عليه يعذب في قبره فأقبل الناس يثنون عليه جزاك الله يا أمير المؤمنين كنت وكنت فيجئ قوم فيثنون وينصرفون ويجئ قوم فيثنون وينصرفون ويجئ قوم آخرون فقال عمر أما والله على ما تقولون لوددت أني خرجت منها كفافا لا لي ولا علي وإن صحبة رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) سلمت لي فتكلم ابن عباس وكان ابن عباس خلط بعمر فقال لا والله يا أمير المؤمنين لا تخرج منها كفافا لقد صحبت رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) فصحبته بخير ما صحبه صاحب كنت له وكنت حتى قبض رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) وهو عنك راض وكان أبو بكر بعده فكنت تنفذ أمره فكنت له وكنت حتى قبض وهو عنك راض ثم وليتها أنت فوليتها بخير ما وليها وإن كنت وكنت قال فكأن عمر استراح إلى كلام ابن عباس وقال يا ابن عباس عد في حديثك قال فعاد فيه ابن عباس قال فقال عمر أما والله على ما تقول لو أن طلاع الأرض ذهبا لافتديت به من هول المطلع فجعلها شورى في ستة علي وعثمان بن عفان والزبير بن العوام وطلحة بن عبيدالله وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص وجعل عبد الله بن عمر معهم وليس منهم قال وأمر صهيبا أن يصلي بالناس وأجلهم ثلاثا .


          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
          x
          يعمل...
          X