إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

غدا الاربعاء تبقون مع برنامج " حقوق وعقوق "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • غدا الاربعاء تبقون مع برنامج " حقوق وعقوق "

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الهم صل على محمد وال محمد

    تبقون مع حلقة مباشرة لبرنامج :
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_20210120_124107.jpg 
مشاهدات:	493 
الحجم:	30.7 كيلوبايت 
الهوية:	907060

    والذي يأتيكم كل يوم اربعاء من كل اسبوع
    الساعة الثانية والنصف ظهرا

    اعداد وتقديم : زهراء فوزي
    اخراج : سرى المسلماني

    الموضوع : حق الصلاة
    ماهو حق الصلاة على الانسان


    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_20201205_134923.jpg 
مشاهدات:	488 
الحجم:	98.5 كيلوبايت 
الهوية:	907061


  • #2
    السلام عليكم اللهم صل على محمد وال محمد تحية طيبة
    بين الامام السجاد عليه السلام ان طريق لأداء الصلاة حقها المفروض يكون في العلم بحقيقة الصلاة وانها صله بين العبد وربه .بها يعرج الفقير المطلق الى الغني المطلق .فاذا استحضر الانسان هذا المعنى وعرف انه قائم بين يدي مالك الملك الجبار السماوات والارض .تنعكس هذه المعرفة على جوانحه اولا ..وجوارحه ثانيا .فيصل بذلك الى مقام الخاشعين الذين اثنى عليهم الكتاب المجيد .(قد افلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون )....

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
      ✨🍃✨🍃✨🍃✨🍃✨






      26 كانون الثاني 2021 م الموافق لـ 12 جمادى الثانية 1442 هـ
      التطبيقات






      En FR

      القائمة





      الأخلاق والآداب الإسلامية :: روح العبادة

      حقيقة الصلاة وأنواعها



      حقيقة الصلاة وأهميتها
      عن الإمام الصادق عليه السلام: "أول ما يحاسب به العبد الصلاة فإذا قُبلت قُبل منه سائر عمله، وإذا ردّت عليه ردّ عليه سائر عمله، فإذا صلّيت فأقبل بقلبك إلى الله عزّ وجلّ، فإنه ليس من عبد مؤمن يقبل بقلبه على الله عز وجل في صلاته ودعائه، إلا أقبل الله عليه بقلوب المؤمنين إليه وأيده مع مودّتهم إيّاه بالجنة"1.

      لا يخفى سبب اختيار الصلاة من بين العبادات لاستهلال بياننا للأعمال العبادية وحقائقها وآدابها بها، فإن الصلاة هي عمود الدين، إن قُبلت قُبل ما سواها، وإن رُدّت ردّ ما سواها كما في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إنّ عمود الدين الصّلاة وهي أوَل ما يُنظَر فيه من عمل ابن آدم، فإن صحّت نُظِرَ في عمله وإن لم تَصِحَّ لم يُنظَر في بقيّة عمله"2.

      الصلاة عمود الدين بمعنى أنها قوامه، وموضعها من الدين كموضع الرأس من الجسد. وهي أفضل الأعمال وأحبّها إلى الله سبحانه، وأفضل ما توسّل به المتوسّلون للتقرّب إليه، وهي معراج المؤمنين والعارفين وسفر العاشقين. والصلاة أوّل ما افترض الله سبحانه على الناس، وأول ما يجب تعلّمه من الفرائض، وأوّل ما يُنظر فيه من عمل ابن آدم، وأوّل ما يُحاسب به، وآخر وصية للرسول الأكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلم فإنّه كان من آخر وصاياه: "الصلاة، الصلاة، الصلاة..."3.

      وللصلاة آثارها المعنوية العظيمة على الإنسان.

      فهي مثل عين الماء الزلال تطهر المصلّي الذي يصلّي خمس مرات في اليوم، فعن أمير المؤمنين عليه السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: "إنما مثل الصلاة فيكم كمثل السري وهو النهر على باب أحدكم يخرج إليه في اليوم والليلة يغتسل منه خمس مرات فلم يبق الدرن مع الغسل خمس مرات ولم تبق الذنوب مع الصلاة خمس مرات"4.

      وليس في العبادات ما يضاهي الصلاة، فهي مرهمٌ إلهيٌ جامعٌ يتكفّل بسعادة البشر، فإن تمام الصلاة بكل ما تحويه من ذكر وركوع وسجود وتوجّه، هو إذعان بالعبودية لرب العالمين حيث يلقي المصلّي جانباً الأنانية وعبادة النفس ويسلّم كيانه بأجمعه لله تعالى، ﴿ إِنِّي وَجَّهۡتُ وَجۡهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ حَنِيفٗاۖ وَمَآ أَنَا۠ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ 5، فيقف المصلّي بين يدي الله متواضعاً ويهوي برأسه إلى تراب الذل والمسكنة ويعلن التسليم الكامل والإذعان والخضوع له تعالى.

      وهذه الخاصّية للصلاة هي ما يعطيها موقعها المميّز بين سائر العبادات، فالصلاة بإمكانها أن تكرّس كيان الإنسان بأسره بدءاً من البعد الظاهري أي البدني وانتهاءً بالأبعاد الباطنية كالعقلية والقلبية في ربقة العبودية، فليس من عبادة أخرى تُعنى بجميع أبعاد وجود الإنسان الظاهرية والباطنية في برنامج يومي يغطي جلّ أوقات المكلّف غيرها. ولذا فإن الصلاة هي خير وسيلةٍ تربط الإنسان بربّه، وهذا هو السرّ في كون الصلاة "خير العمل".
      وهذه الخاصّية نفسها هي ما يجعل الصلاة أكمل وسيلة للسير والسلوك إلى الله تعالى، وأهم وسيلة لبلوغ الهدف الأعلى للإنسانية.






      تعليق


      • #4

        عن الإمام الصادق عليه السلام: "أول ما يحاسب به العبد الصلاة فإذا قُبلت قُبل منه سائر عمله، وإذا ردّت عليه ردّ عليه سائر عمله، فإذا صلّيت فأقبل بقلبك إلى الله عزّ وجلّ، فإنه ليس من عبد مؤمن يقبل بقلبه على الله عز وجل في صلاته ودعائه، إلا أقبل الله عليه بقلوب المؤمنين إليه وأيده مع مودّتهم إيّاه بالجنة"1.

        لا يخفى سبب اختيار الصلاة من بين العبادات لاستهلال بياننا للأعمال العبادية وحقائقها وآدابها بها، فإن الصلاة هي عمود الدين، إن قُبلت قُبل ما سواها، وإن رُدّت ردّ ما سواها كما في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إنّ عمود الدين الصّلاة وهي أوَل ما يُنظَر فيه من عمل ابن آدم، فإن صحّت نُظِرَ في عمله وإن لم تَصِحَّ لم يُنظَر في بقيّة عمله"2.

        الصلاة عمود الدين بمعنى أنها قوامه، وموضعها من الدين كموضع الرأس من الجسد. وهي أفضل الأعمال وأحبّها إلى الله سبحانه، وأفضل ما توسّل به المتوسّلون للتقرّب إليه، وهي معراج المؤمنين والعارفين وسفر العاشقين. والصلاة أوّل ما افترض الله سبحانه على الناس، وأول ما يجب تعلّمه من الفرائض، وأوّل ما يُنظر فيه من عمل ابن آدم، وأوّل ما يُحاسب به، وآخر وصية للرسول الأكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلم فإنّه كان من آخر وصاياه: "الصلاة، الصلاة، الصلاة..."3.

        وللصلاة آثارها المعنوية العظيمة على الإنسان.

        فهي مثل عين الماء الزلال تطهر المصلّي الذي يصلّي خمس مرات في اليوم، فعن أمير المؤمنين عليه السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: "إنما مثل الصلاة فيكم كمثل السري وهو النهر على باب أحدكم يخرج إليه في اليوم والليلة يغتسل منه خمس مرات فلم يبق الدرن مع الغسل خمس مرات ولم تبق الذنوب مع الصلاة خمس مرات"4.

        وليس في العبادات ما يضاهي الصلاة، فهي مرهمٌ إلهيٌ جامعٌ يتكفّل بسعادة البشر، فإن تمام الصلاة بكل ما تحويه من ذكر وركوع وسجود وتوجّه، هو إذعان بالعبودية لرب العالمين حيث يلقي المصلّي جانباً الأنانية وعبادة النفس ويسلّم كيانه بأجمعه لله تعالى، ﴿ إِنِّي وَجَّهۡتُ وَجۡهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ حَنِيفٗاۖ وَمَآ أَنَا۠ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ 5، فيقف المصلّي بين يدي الله متواضعاً ويهوي برأسه إلى تراب الذل والمسكنة ويعلن التسليم الكامل والإذعان والخضوع له تعالى.

        وهذه الخاصّية للصلاة هي ما يعطيها موقعها المميّز بين سائر العبادات، فالصلاة بإمكانها أن تكرّس كيان الإنسان بأسره بدءاً من البعد الظاهري أي البدني وانتهاءً بالأبعاد الباطنية كالعقلية والقلبية في ربقة العبودية، فليس من عبادة أخرى تُعنى بجميع أبعاد وجود الإنسان الظاهرية والباطنية في برنامج يومي يغطي جلّ أوقات المكلّف غيرها. ولذا فإن الصلاة هي خير وسيلةٍ تربط الإنسان بربّه، وهذا هو السرّ في كون الصلاة "خير العمل".
        وهذه الخاصّية نفسها هي ما يجعل الصلاة أكمل وسيلة للسير والسلوك إلى الله تعالى، وأهم وسيلة لبلوغ الهدف الأعلى للإنسانية.[/font][/color][/size]





        [/quote]

        تعليق


        • #5
          مستمعاتنا الفضليات نشكر لكن طيب الحضور والمشاركة

          خادمة أم ابيها
          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	ommolbanin2.jpg 
مشاهدات:	462 
الحجم:	43.9 كيلوبايت 
الهوية:	907114


          أم محمد علي الجبوري
          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	ommolbanin2.jpg 
مشاهدات:	455 
الحجم:	43.9 كيلوبايت 
الهوية:	907115


          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
          x
          يعمل...
          X