بسـ الله الرحمن الرحيم ـــم
اللهم صلى على محمد وآله الطيبين الطاهرين الاشراف وعجل فرجهم ياكريم ..........
الســ عليكم ورحمة الله وبركاته ــلام
الكوفة
قال أمير المؤمنين (ع): مكة حرم الله والمدينة حرم رسول الله والكوفة حرمي، لا يريدها جبار يجوز فبها إلا قصمه الله.
وعن أبي جعفر (ع) قال: الكوفة هي الزكية الطاهرة فيها قبور النبيين والمرسلين والأوصياء الصادقين وفيها مسجد سهيل الذي لم يبعث
الله نبيا إلا وقد صلى فيها، وفيها يظهر عدل الله، وفيها يكون قائمه والقوام من بعده وهي منازل النبيين والأوصياء والصالحين.
وعن أمير المؤمنين (ع) قال: نعم المدرة الكوفة يحشر من ظهرها سبعون ألفا، وجوههم على صورة القمر.
وقال (ع): هذه مدينتنا ومحلتنا ومقر شيعتنا.
وعن أبي عبدالله (ع) قال: تربة نحبها وتحبنا، اللهم ارم من رماها وعاد من عاداها.
وسمع يقول: إن ولايتنا عرضت على السموات والأرض والجبال والأمصار، ما قبلها قبول أهل الكوفة.
كربلاء
عن أبي جعفر (ع) قال: خلق الله تبارك وتعالى أرض كربلاء قبل أن يخلق الكعبة بأربعة وعشرين ألف عام، وقدسها وبارك عليها، فما
زالت قبل أن يخلق الله الخلق مقدسة مباركة ولا تزال كذلك حتى يجعلها الله أفضل أرض في الجنة، وأفضل منزل ومسكن يسكن الله فيه
أوليائه في الجنة.
وعن أبو جعفر (ع) قال: الغاضرية هي البقعة التي كلم الله فيها موسى بن عمران (ع)، وناجى نوحا فيها، وهي أكرم أرض الله عليه،
ولولا ذلك ما استودع الله فيها أوليائه وأنبيائه.
وعن أبي عبدالله (ع) قال: موضع قبر الحسين (ع) من يوم دفن روضة من رياض الجنة ومنه معراج يعرج بأعمال زواره إلى السماء،
فليس ملك في السماء ولا في الأرض إلا وهم يسألون الله في زيارة قبر الحسين (ع) ففوج ينزل وفوج يعرج.
اللهم صلى على محمد وآله الطيبين الطاهرين الاشراف وعجل فرجهم ياكريم ..........
الســ عليكم ورحمة الله وبركاته ــلام
الكوفة
قال أمير المؤمنين (ع): مكة حرم الله والمدينة حرم رسول الله والكوفة حرمي، لا يريدها جبار يجوز فبها إلا قصمه الله.
وعن أبي جعفر (ع) قال: الكوفة هي الزكية الطاهرة فيها قبور النبيين والمرسلين والأوصياء الصادقين وفيها مسجد سهيل الذي لم يبعث
الله نبيا إلا وقد صلى فيها، وفيها يظهر عدل الله، وفيها يكون قائمه والقوام من بعده وهي منازل النبيين والأوصياء والصالحين.
وعن أمير المؤمنين (ع) قال: نعم المدرة الكوفة يحشر من ظهرها سبعون ألفا، وجوههم على صورة القمر.
وقال (ع): هذه مدينتنا ومحلتنا ومقر شيعتنا.
وعن أبي عبدالله (ع) قال: تربة نحبها وتحبنا، اللهم ارم من رماها وعاد من عاداها.
وسمع يقول: إن ولايتنا عرضت على السموات والأرض والجبال والأمصار، ما قبلها قبول أهل الكوفة.
كربلاء
عن أبي جعفر (ع) قال: خلق الله تبارك وتعالى أرض كربلاء قبل أن يخلق الكعبة بأربعة وعشرين ألف عام، وقدسها وبارك عليها، فما
زالت قبل أن يخلق الله الخلق مقدسة مباركة ولا تزال كذلك حتى يجعلها الله أفضل أرض في الجنة، وأفضل منزل ومسكن يسكن الله فيه
أوليائه في الجنة.
وعن أبو جعفر (ع) قال: الغاضرية هي البقعة التي كلم الله فيها موسى بن عمران (ع)، وناجى نوحا فيها، وهي أكرم أرض الله عليه،
ولولا ذلك ما استودع الله فيها أوليائه وأنبيائه.
وعن أبي عبدالله (ع) قال: موضع قبر الحسين (ع) من يوم دفن روضة من رياض الجنة ومنه معراج يعرج بأعمال زواره إلى السماء،
فليس ملك في السماء ولا في الأرض إلا وهم يسألون الله في زيارة قبر الحسين (ع) ففوج ينزل وفوج يعرج.
عجائب الملكوت
تعليق