هكذا تُنطق الحروف
ف : "فداها أبوها" قال عنها النبيُّ صلى الله عليه وآله الأمّيُّ...
فتحت عينيها على الدنيا فأشرق النور البهيُّ.
آ : آنَسَتْ أمَّها وهي في بطنها بحديثها...
وأبرّتْ أباها فسمّاها أمّ أبيها.
ط : طيّبة أمّ الأئمّة الأطياب...
طاهرة من أطهر الأرحام والأصلاب.
م : معصومة لم تنجِّسها الجاهلية بأنجاسها...
مطهّرة لم تلبسها من مُدلهِمّات ثيابها.
ة : تفاحة الجنة وكوثرها...
تباركت من سيدة وتقدّس جوهرها.
ا : أضاء نور وجهها لأهل الأرض والسماء...
وأنار هديها ظلمة العقائد والأهواء.
ل : لم يعرفوا قدرها وهي محدَّثَة الأملاك...
ولولاها لما خلق الله الأفلاك.
ز : زهرة حياتها الحسنان...
وزينة بيتها زينب أم الأحزان.
ه : هامت بحبِّها القلوب السليمة...
وهانت بمصيبتها المصائب العظيمة.
ر : رأت في عليٍّ كفؤاً لها فزوّجتها السماء...
وراح محمد صلى الله عليه وآله يقطف الرياحين من رياض الزهراء.
ا : آثرت الآخرةَ على الدنيا وزينتها...
فآتاها الله الشفاعة لمحبيها وشيعتها.
ء : إنسيَّة حوراء ما أقصر عمرها ؟!
إنْ رضيتْ عنّا فهل سندرك سرّها؟
شذى خلف
تم نشره في المجلة العدد(33)
ف : "فداها أبوها" قال عنها النبيُّ صلى الله عليه وآله الأمّيُّ...
فتحت عينيها على الدنيا فأشرق النور البهيُّ.
آ : آنَسَتْ أمَّها وهي في بطنها بحديثها...
وأبرّتْ أباها فسمّاها أمّ أبيها.
ط : طيّبة أمّ الأئمّة الأطياب...
طاهرة من أطهر الأرحام والأصلاب.
م : معصومة لم تنجِّسها الجاهلية بأنجاسها...
مطهّرة لم تلبسها من مُدلهِمّات ثيابها.
ة : تفاحة الجنة وكوثرها...
تباركت من سيدة وتقدّس جوهرها.
ا : أضاء نور وجهها لأهل الأرض والسماء...
وأنار هديها ظلمة العقائد والأهواء.
ل : لم يعرفوا قدرها وهي محدَّثَة الأملاك...
ولولاها لما خلق الله الأفلاك.
ز : زهرة حياتها الحسنان...
وزينة بيتها زينب أم الأحزان.
ه : هامت بحبِّها القلوب السليمة...
وهانت بمصيبتها المصائب العظيمة.
ر : رأت في عليٍّ كفؤاً لها فزوّجتها السماء...
وراح محمد صلى الله عليه وآله يقطف الرياحين من رياض الزهراء.
ا : آثرت الآخرةَ على الدنيا وزينتها...
فآتاها الله الشفاعة لمحبيها وشيعتها.
ء : إنسيَّة حوراء ما أقصر عمرها ؟!
إنْ رضيتْ عنّا فهل سندرك سرّها؟
شذى خلف
تم نشره في المجلة العدد(33)
تعليق