بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.........................................
وعاجز الرأي مضياعٌ لفرصته
.... حتى إذا فات أمرٌ عاتب القدَرا
كم كبير من الفرص الجميلة والمواتية تدزر وتحيط بنا ..
تملا الحياة افقا رحيبا
وتفتح نافذة طيبة على المستقبل القادم للتغيير
ومن الممكن ان تحوّل الامور بقفزات نوعية عالية وبركوب موجة نجاح مؤاتية
لكننا نحتاج ان لانسمع ترويج وابطال المبطلون
ودس السُم من المرجفون المخوّفون ..
فالكثير ممن حولنا يجد السلامة في الركون الى دائرة الراحة
فهي الاكثر آمانا في نظره
وهي الاكثر مراعاة لمخاوفه من الحركة والدخول بمشاريع قد ترتطم بقناعاته مسببته له الخسارة والفقد
رغم ان الاسلم تصفيته لتلك القناعات التي ستتضخم مسببته له الخوف من كل شي
فحتى الجلوس قرب الحائط سيكون سبب خوف وارباك وقلق مستمر له
خوفا من انهيار الجدار وعدم آمانه..!!
ومع كل مااوردنا فليس المقصد من الخوض بكل تجربة حتى لو لم تكن محسوبة
لكن دراسة الجدوى والتخطيط والوثوق بالله ومراجعة عمق النوايا
امور طيبة مباركة تحقق النجاح والارتقاء للشخص الواثق
وكما قيل ..
فاز باللذات من كان جسورا ..
ولاباس من ايراد باقة عطرية تعزز ماطرحنا من قبل احاديث اهل بيت الرحمة محمد وآله الاطهار الاخيار
للتوثيق والاستشهاد على اهمية الفرص ودورها الفاعل في تحقيق التقدم للانسان المستنير بنور الله جل وعلا ..
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ترك الفرص غصص
- الإمام علي (عليه السلام): إضاعة الفرصة غصة
- عنه (عليه السلام): من أخر الفرصة عن وقتها فليكن على ثقة من فوتها
- عنه (عليه السلام): إذا أمكنت الفرصة فانتهزها، فإن إضاعة الفرصة غصة
- عنه (عليه السلام): بادر الفرصة قبل أن تكون غصة
- عنه (عليه السلام): أشد الغصص فوت الفرص.
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.........................................
وعاجز الرأي مضياعٌ لفرصته
.... حتى إذا فات أمرٌ عاتب القدَرا
كم كبير من الفرص الجميلة والمواتية تدزر وتحيط بنا ..
تملا الحياة افقا رحيبا
وتفتح نافذة طيبة على المستقبل القادم للتغيير
ومن الممكن ان تحوّل الامور بقفزات نوعية عالية وبركوب موجة نجاح مؤاتية
لكننا نحتاج ان لانسمع ترويج وابطال المبطلون
ودس السُم من المرجفون المخوّفون ..
فالكثير ممن حولنا يجد السلامة في الركون الى دائرة الراحة
فهي الاكثر آمانا في نظره
وهي الاكثر مراعاة لمخاوفه من الحركة والدخول بمشاريع قد ترتطم بقناعاته مسببته له الخسارة والفقد
رغم ان الاسلم تصفيته لتلك القناعات التي ستتضخم مسببته له الخوف من كل شي
فحتى الجلوس قرب الحائط سيكون سبب خوف وارباك وقلق مستمر له
خوفا من انهيار الجدار وعدم آمانه..!!
ومع كل مااوردنا فليس المقصد من الخوض بكل تجربة حتى لو لم تكن محسوبة
لكن دراسة الجدوى والتخطيط والوثوق بالله ومراجعة عمق النوايا
امور طيبة مباركة تحقق النجاح والارتقاء للشخص الواثق
وكما قيل ..
فاز باللذات من كان جسورا ..
ولاباس من ايراد باقة عطرية تعزز ماطرحنا من قبل احاديث اهل بيت الرحمة محمد وآله الاطهار الاخيار
للتوثيق والاستشهاد على اهمية الفرص ودورها الفاعل في تحقيق التقدم للانسان المستنير بنور الله جل وعلا ..
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ترك الفرص غصص
- الإمام علي (عليه السلام): إضاعة الفرصة غصة
- عنه (عليه السلام): من أخر الفرصة عن وقتها فليكن على ثقة من فوتها
- عنه (عليه السلام): إذا أمكنت الفرصة فانتهزها، فإن إضاعة الفرصة غصة
- عنه (عليه السلام): بادر الفرصة قبل أن تكون غصة
- عنه (عليه السلام): أشد الغصص فوت الفرص.
تعليق