في رحاب عقيلة بني هاشم زينب الحوراء عليها السلام
......
للنورِ محبرةٌ وطورٌ دائمُ
ولها بافقِ المعجزات حمائمُ
هي زينب الكبرى وجاهةُ حيدرٍ
وهي الحسينُ وطفّهُ هي فاطمُ
الصبرُ عطشانٌ فكانتْ كوثراً
اذ مقلتاها للكفيلِ غمائمُ
سفرٌ رساليٌّ ، نسيجُ عباءةِ
الحوراءِ حيث لها البراقُ سلالمُ
هي تمتمات الحزن في شفةِ التقى
للسبطِ والحزن العتيقِ مآتمُ
هي نجمةُ السبع الطباق وما لها
بين العوالم والسماء توائمُ
أبديةُ الايمان خيمةُ خدرها
وحيٌ يصلي أو امامٌ صائمُ
هي درةُ الازمان حيث زماننا
في خنصر الجسد المقدس خاتمُ
......
للنورِ محبرةٌ وطورٌ دائمُ
ولها بافقِ المعجزات حمائمُ
هي زينب الكبرى وجاهةُ حيدرٍ
وهي الحسينُ وطفّهُ هي فاطمُ
الصبرُ عطشانٌ فكانتْ كوثراً
اذ مقلتاها للكفيلِ غمائمُ
سفرٌ رساليٌّ ، نسيجُ عباءةِ
الحوراءِ حيث لها البراقُ سلالمُ
هي تمتمات الحزن في شفةِ التقى
للسبطِ والحزن العتيقِ مآتمُ
هي نجمةُ السبع الطباق وما لها
بين العوالم والسماء توائمُ
أبديةُ الايمان خيمةُ خدرها
وحيٌ يصلي أو امامٌ صائمُ
هي درةُ الازمان حيث زماننا
في خنصر الجسد المقدس خاتمُ
تعليق