دعاء مضمون الاجابة🤲
😢 عَنْ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْقَصِيرِ ،
قَالَ دَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السَّلام ) ،
فَقُلْتُ : جُعِلْتُ فِدَاكَ ،
إِنِّي اخْتَرَعْتُ دُعَاءً ! قَالَ :
" دَعْنِي مِنِ اخْتِرَاعِكَ ،
إِذَا نَزَلَ بِكَ أَمْرٌ فَافْزَعْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ
( صلى الله عليه و آله ) ،
وَ صَلِّ رَكْعَتَيْنِ تُهْدِيهِمَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) "
. قُلْتُ : كَيْفَ أَصْنَعُ ؟
قَالَ : " تَغْتَسِلُ ، وَ تُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ، تَسْتَفْتِحُ بِهِمَا افْتِتَاحَ الْفَرِيضَةِ ، وَ تَشَهَّدُ تَشَهُّدَ الْفَرِيضَةِ ،
فَإِذَا فَرَغْتَ مِنَ التَّشَهُّدِ وَ سَلَّمْتَ ،
قُلْتَ : اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ ، وَ مِنْكَ السَّلَامُ ، وَ إِلَيْكَ يَرْجِعُ السَّلَامُ ،
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ،
وَ بَلِّغْ رُوحَ مُحَمَّدٍ مِنِّي السَّلَامَ ،
وَ أَرْوَاحَ الْأَئِمَّةِ الصَّادِقِينَ سَلَامِي ،
وَ ارْدُدْ عَلَيَّ مِنْهُمُ السَّلَامَ ،
وَ السَّلَامُ عَلَيْهِمْ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ ، اللَّهُمَّ إِنَّ هَاتَيْنِ الرَّكْعَتَيْنِ هَدِيَّةٌ مِنِّي إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) ، فَأَثِبْنِي عَلَيْهِمَا مَا أَمَّلْتُ وَ رَجَوْتُ فِيكَ وَ فِي رَسُولِكَ يَا وَلِيَّ الْمُؤْمِنِينَ .
ثُمَّ تَخِرُّ سَاجِداً وَ تَقُولُ :
يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ،
يَا حَيُّ لَا يَمُوتُ ، يَا حَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ،
يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ ،
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ أَرْبَعِينَ مَرَّةً .
ثُمَّ ضَعْ خَدَّكَ الْأَيْمَنَ فَتَقُولُهَا أَرْبَعِينَ مَرَّةً . ثُمَّ ضَعْ خَدَّكَ الْأَيْسَرَ فَتَقُولُهَا أَرْبَعِينَ مَرَّةً . ثُمَّ تَرْفَعُ رَأْسَكَ وَ تَمُدُّ يَدَكَ وَ تَقُولُ أَرْبَعِينَ مَرَّةً .
ثُمَّ تَرُدُّ يَدَكَ إِلَى رَقَبَتِكَ وَ تَلُوذُ بِسَبَّابَتِكَ وَ تَقُولُ ذَلِكَ أَرْبَعِينَ مَرَّةً .
ثُمَّ خُذْ لِحْيَتَكَ بِيَدِكَ الْيُسْرَى وَ ابْكِ أَوْ تَبَاكِ ،
وَ قُلْ : يَا مُحَمَّدُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ،
أَشْكُو إِلَى اللَّهِ وَ إِلَيْكَ حَاجَتِي ،
وَ إِلَى أَهْلِ بَيْتِكَ الرَّاشِدِينَ حَاجَتِي ،
وَ بِكُمْ أَتَوَجَّهُ إِلَى اللَّهِ فِي حَاجَتِي .
ثُمَّ تَسْجُدُ وَ تَقُولُ :
يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ
ـ حَتَّى يَنْقَطِعَ نَفَسُكَ ـ
صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ،
وَ افْعَلْ بِي كَذَا وَ كَذَا .
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السَّلام ) :
فَأَنَا الضَّامِنُ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ لَا يَبْرَحَ حَتَّى تُقْضَى حَاجَتُهُ " 2 . 1.
أي الإمام جعفر بن محمد الصَّادق ( عليه السَّلام ) ،
سادس أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) . #الـمصدر 2. الكافي : 3
😢 عَنْ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْقَصِيرِ ،
قَالَ دَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السَّلام ) ،
فَقُلْتُ : جُعِلْتُ فِدَاكَ ،
إِنِّي اخْتَرَعْتُ دُعَاءً ! قَالَ :
" دَعْنِي مِنِ اخْتِرَاعِكَ ،
إِذَا نَزَلَ بِكَ أَمْرٌ فَافْزَعْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ
( صلى الله عليه و آله ) ،
وَ صَلِّ رَكْعَتَيْنِ تُهْدِيهِمَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) "
. قُلْتُ : كَيْفَ أَصْنَعُ ؟
قَالَ : " تَغْتَسِلُ ، وَ تُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ، تَسْتَفْتِحُ بِهِمَا افْتِتَاحَ الْفَرِيضَةِ ، وَ تَشَهَّدُ تَشَهُّدَ الْفَرِيضَةِ ،
فَإِذَا فَرَغْتَ مِنَ التَّشَهُّدِ وَ سَلَّمْتَ ،
قُلْتَ : اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ ، وَ مِنْكَ السَّلَامُ ، وَ إِلَيْكَ يَرْجِعُ السَّلَامُ ،
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ،
وَ بَلِّغْ رُوحَ مُحَمَّدٍ مِنِّي السَّلَامَ ،
وَ أَرْوَاحَ الْأَئِمَّةِ الصَّادِقِينَ سَلَامِي ،
وَ ارْدُدْ عَلَيَّ مِنْهُمُ السَّلَامَ ،
وَ السَّلَامُ عَلَيْهِمْ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ ، اللَّهُمَّ إِنَّ هَاتَيْنِ الرَّكْعَتَيْنِ هَدِيَّةٌ مِنِّي إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) ، فَأَثِبْنِي عَلَيْهِمَا مَا أَمَّلْتُ وَ رَجَوْتُ فِيكَ وَ فِي رَسُولِكَ يَا وَلِيَّ الْمُؤْمِنِينَ .
ثُمَّ تَخِرُّ سَاجِداً وَ تَقُولُ :
يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ،
يَا حَيُّ لَا يَمُوتُ ، يَا حَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ،
يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ ،
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ أَرْبَعِينَ مَرَّةً .
ثُمَّ ضَعْ خَدَّكَ الْأَيْمَنَ فَتَقُولُهَا أَرْبَعِينَ مَرَّةً . ثُمَّ ضَعْ خَدَّكَ الْأَيْسَرَ فَتَقُولُهَا أَرْبَعِينَ مَرَّةً . ثُمَّ تَرْفَعُ رَأْسَكَ وَ تَمُدُّ يَدَكَ وَ تَقُولُ أَرْبَعِينَ مَرَّةً .
ثُمَّ تَرُدُّ يَدَكَ إِلَى رَقَبَتِكَ وَ تَلُوذُ بِسَبَّابَتِكَ وَ تَقُولُ ذَلِكَ أَرْبَعِينَ مَرَّةً .
ثُمَّ خُذْ لِحْيَتَكَ بِيَدِكَ الْيُسْرَى وَ ابْكِ أَوْ تَبَاكِ ،
وَ قُلْ : يَا مُحَمَّدُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ،
أَشْكُو إِلَى اللَّهِ وَ إِلَيْكَ حَاجَتِي ،
وَ إِلَى أَهْلِ بَيْتِكَ الرَّاشِدِينَ حَاجَتِي ،
وَ بِكُمْ أَتَوَجَّهُ إِلَى اللَّهِ فِي حَاجَتِي .
ثُمَّ تَسْجُدُ وَ تَقُولُ :
يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ
ـ حَتَّى يَنْقَطِعَ نَفَسُكَ ـ
صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ،
وَ افْعَلْ بِي كَذَا وَ كَذَا .
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السَّلام ) :
فَأَنَا الضَّامِنُ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ لَا يَبْرَحَ حَتَّى تُقْضَى حَاجَتُهُ " 2 . 1.
أي الإمام جعفر بن محمد الصَّادق ( عليه السَّلام ) ،
سادس أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) . #الـمصدر 2. الكافي : 3
تعليق