اللهم صل على محمد وآل محمد
"فليحاول الإنسان أن لا يتورط في يوم من الأيام بكسر قلب مؤمن، (من كسر مؤمناً فعليه جبره)، ماذا يعني عليه جبره؟
أي أنت كسرت هذا العظم، فعليك أن تركب هذا العظم في موضعه، ولا تتخلص من التبعة إلا عندما يلتئم هذا الجرح، وهذا العظم المنكسر.. وإن ذهابك إلى الحج، والعمرة، وإلى المشاهد المشرفة، وقيام الليل، بل جهادك في سبيل الله، لا يعوض هذا الكسر!"
-----------------------
الشيخ حبيب الكاظمي.