تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلّ على محمّد وآل محمّد
..........................
نوارسُ الرحمة ..
وتفيض نعم الله علينا ..
انه ربي كان بي حفيا ..
بل حتى المتاهات التي نقع فيها هي لتشعرنا وتؤشر لنا ان هنالك عوالق فصفّيها
وحتى الظلمات التي تلفّإنا ذات حين ما جاءت الا لتشعُرنا بأهمية النور الذي نفتقده وستعود له قريباً عاجلا ..
وحتى الاخطاء التي ارتكبناها سابقاً قبل دخول عوالم الوعي ماهي الا طريق الوصول للصواب ..
تلك الحياة التي ما فقدنا بها رعاية الله يوماً ولا نظرته المباركة ابدا ..
ولتُصنع على عيني ..
وحناناً من لدُنا ..
اني معكما أسمع وأرى ..
إن معي ربي سيهدين ..
وغيرها الكثير الكثير ..
من الايات التي تربّتُ على أكتافنا تملانا حُباً وفخرا أن لنا رباً رحيماً كريما ًبلطفه وعنايته وبحُبه خلقنا ..
نعم نخشاه وهو ذلك العظيم ولكنه الرحيم الكريم الرؤوف الحبيب
يا حبيب من تحبب اليه يا قرة عين من لاذ به وتضرع اليه
ويتيه الانسان عندما يدخل ببوابات اللطف والكرم الالهية
انا لا انسى اياديك عندي وسترُك المُرخى عليّ
وتسير سفينة الحياة تمخرُ عباب الصعاب والتحديات لكنّ أستحضار المعية الالهية تخفف الوطئ وتهدّئ الامواج العاتية بل تُشعرك ان الطقس سيكون صحوا
والبحار ستكون هادئة غداً ..
وستُحلق النوارس مجددا بكل السعادة والحبور وباصواته التي تُشعرك بالحرية والثقة برازق كريم ..
وطالما خاطبنا أُناساً شككوا برحمة الله بل بالاحرى شككوا بانفسهم وبقوة غفرانهم وتحديثات نُسخهم الجديدة التي لو حدثوها لباتت تنفرُ من القسوة وتسامح وتصالح وتعفو فيعفوا الله عنها ..
فتلك فلسفةُ الحياة التي لاتحيدُ ابدا ..
أصلح الباطن يصلح الظاهر ..
ولا يضيرني لو كان الناس كلهم ضدي وربي معي
فطالما عرفنا ان رضاهُم غاية لا تُدرك
واننا المسؤولون عن تفاصيل حياتنا ظاهرها وباطنها ..
يختمها الامام الصادق عليه السلام بقوله :
((اذا دعوت فظن حاجتك بالباب ..))
اللهم صلّ على محمّد وآل محمّد
..........................
نوارسُ الرحمة ..
وتفيض نعم الله علينا ..
انه ربي كان بي حفيا ..
بل حتى المتاهات التي نقع فيها هي لتشعرنا وتؤشر لنا ان هنالك عوالق فصفّيها
وحتى الظلمات التي تلفّإنا ذات حين ما جاءت الا لتشعُرنا بأهمية النور الذي نفتقده وستعود له قريباً عاجلا ..
وحتى الاخطاء التي ارتكبناها سابقاً قبل دخول عوالم الوعي ماهي الا طريق الوصول للصواب ..
تلك الحياة التي ما فقدنا بها رعاية الله يوماً ولا نظرته المباركة ابدا ..
ولتُصنع على عيني ..
وحناناً من لدُنا ..
اني معكما أسمع وأرى ..
إن معي ربي سيهدين ..
وغيرها الكثير الكثير ..
من الايات التي تربّتُ على أكتافنا تملانا حُباً وفخرا أن لنا رباً رحيماً كريما ًبلطفه وعنايته وبحُبه خلقنا ..
نعم نخشاه وهو ذلك العظيم ولكنه الرحيم الكريم الرؤوف الحبيب
يا حبيب من تحبب اليه يا قرة عين من لاذ به وتضرع اليه
ويتيه الانسان عندما يدخل ببوابات اللطف والكرم الالهية
انا لا انسى اياديك عندي وسترُك المُرخى عليّ
وتسير سفينة الحياة تمخرُ عباب الصعاب والتحديات لكنّ أستحضار المعية الالهية تخفف الوطئ وتهدّئ الامواج العاتية بل تُشعرك ان الطقس سيكون صحوا
والبحار ستكون هادئة غداً ..
وستُحلق النوارس مجددا بكل السعادة والحبور وباصواته التي تُشعرك بالحرية والثقة برازق كريم ..
وطالما خاطبنا أُناساً شككوا برحمة الله بل بالاحرى شككوا بانفسهم وبقوة غفرانهم وتحديثات نُسخهم الجديدة التي لو حدثوها لباتت تنفرُ من القسوة وتسامح وتصالح وتعفو فيعفوا الله عنها ..
فتلك فلسفةُ الحياة التي لاتحيدُ ابدا ..
أصلح الباطن يصلح الظاهر ..
ولا يضيرني لو كان الناس كلهم ضدي وربي معي
فطالما عرفنا ان رضاهُم غاية لا تُدرك
واننا المسؤولون عن تفاصيل حياتنا ظاهرها وباطنها ..
يختمها الامام الصادق عليه السلام بقوله :
((اذا دعوت فظن حاجتك بالباب ..))