مذكرات فتاة مؤمنة/ ص7 بعنوان: حبيبتي في الله
هل تعلمون ماذا حصل معي في البارحة بعد صلاتي المغرب والعشاء وكما قلت في الصفحة ال6 وبعد أدائي لركعتين هدية بالنيابة عني وعن والدي وعن جميع المؤمنين والمؤمنات الى مولاي أبا صالح (عج) قربة إلى الله..
أجل حصل معي شيء آخر غير عودة أمي من السوق ومفاجئتها لي فبعد أن ذهبت إلى أمي وأخذت ما هو لي..
ذهبت إلى الديوانية التي أقضي فيها أغلب وقتي لجلوسي فيها وأداء أعمالي الخاصة بها حيث أخذت بالعب مع أخي محمد وأبن خالتي أيضا إسمه محمد على سبورة وبعد وقت ليس بقليل فتحت جهازي اللوحي ورئيت أسم إشتقت له كثيرا لإني لم أتحدث معه تقريبا منذ حوالي سنة لبعض الظروف التي حصلت ومنعت لقائنا وحديثنا مع بعض ..
فبسرعة أخذت جهازي اللوحي وسارعة بالحديث معها تحدثنا معا كثيرا وحصل بينا عتاب واشتياق لكوننا وأخيرا تحدثنا بعد غياب طويل جدا..
وكان هذا الإسم يعود إلى صديقتي وحبيبتي في الله وأول صديقة حقيقية جيدة أصادقها لكونها تشبهني في كثير من الصفات وبيننا الكثير من القواسم المشتركة لذلك كانت كنصفي الثاني .. الذي يكملني
فهي تجيد الكتابة والرسم وصوتها جميل جدا في قرائة القرآن وأنه أيضا أجيد الكتابة والرسم قرائة القرآن بصوت جميل فكانت هذه القواسم وغيرها الكثير ما جعلنا نصبح صديقتين مقربتين. ..
فحقا كانت هذه المفاجأة الثانية التي تحصل لي في نفس اليوم وهو يوم أمس يوم الجمعة في ليله ..
فأحب أن أقول لكي يا صديقتي وحبيبتي في الله: شكرا شكرا لكي جزيل الشكر على مفاجأتي في البارحة وتحدثنا معا بعد غياب طويل على الرغم من أننا لم نتحدث كثيرا لكن لا بأس سنتحدث اليوم كثييييرا حتى أروي ظمأ شوقي إليكي. ..
ما رئيكم جميل جدا صحيح مفاجأتين جميلتي في نفس اليوم والليلة فماذا أريد أكثر من ذلك ؟! ..😊😊
هل تعلمون ماذا حصل معي في البارحة بعد صلاتي المغرب والعشاء وكما قلت في الصفحة ال6 وبعد أدائي لركعتين هدية بالنيابة عني وعن والدي وعن جميع المؤمنين والمؤمنات الى مولاي أبا صالح (عج) قربة إلى الله..
أجل حصل معي شيء آخر غير عودة أمي من السوق ومفاجئتها لي فبعد أن ذهبت إلى أمي وأخذت ما هو لي..
ذهبت إلى الديوانية التي أقضي فيها أغلب وقتي لجلوسي فيها وأداء أعمالي الخاصة بها حيث أخذت بالعب مع أخي محمد وأبن خالتي أيضا إسمه محمد على سبورة وبعد وقت ليس بقليل فتحت جهازي اللوحي ورئيت أسم إشتقت له كثيرا لإني لم أتحدث معه تقريبا منذ حوالي سنة لبعض الظروف التي حصلت ومنعت لقائنا وحديثنا مع بعض ..
فبسرعة أخذت جهازي اللوحي وسارعة بالحديث معها تحدثنا معا كثيرا وحصل بينا عتاب واشتياق لكوننا وأخيرا تحدثنا بعد غياب طويل جدا..
وكان هذا الإسم يعود إلى صديقتي وحبيبتي في الله وأول صديقة حقيقية جيدة أصادقها لكونها تشبهني في كثير من الصفات وبيننا الكثير من القواسم المشتركة لذلك كانت كنصفي الثاني .. الذي يكملني
فهي تجيد الكتابة والرسم وصوتها جميل جدا في قرائة القرآن وأنه أيضا أجيد الكتابة والرسم قرائة القرآن بصوت جميل فكانت هذه القواسم وغيرها الكثير ما جعلنا نصبح صديقتين مقربتين. ..
فحقا كانت هذه المفاجأة الثانية التي تحصل لي في نفس اليوم وهو يوم أمس يوم الجمعة في ليله ..
فأحب أن أقول لكي يا صديقتي وحبيبتي في الله: شكرا شكرا لكي جزيل الشكر على مفاجأتي في البارحة وتحدثنا معا بعد غياب طويل على الرغم من أننا لم نتحدث كثيرا لكن لا بأس سنتحدث اليوم كثييييرا حتى أروي ظمأ شوقي إليكي. ..
ما رئيكم جميل جدا صحيح مفاجأتين جميلتي في نفس اليوم والليلة فماذا أريد أكثر من ذلك ؟! ..😊😊